حلم مها
حلم مها
مره في رمضاان نايمه الضهر ... شوي إلا اصحئ باللي يضربني من رجولي افتح عيوني الازوجي بلبس العمل يقول قومي خلااااااص .. بس ارمشت بعيوني اختفى اروح المطبخ مو فيه اشوف الحمام مو فيه...
اكلمه إلا باقي ماجا من العمل .....


ومره قاعده بغرفتي الا زوجي معدي من قدامي الصبااح رايح لحمام الاولاد وبلبس العمل بعد
قلت يووه وش عندك والحقه الا الحمام مسكر
افتحه إلا فاااااااضي ...


ومره عديت من قدام المقلط وكان نوره خافت إلا فيه حرمه بشكل قرد قاعده علئ الكنب قدامي
ومتجمعه فوق المقعد يعني كنها في حمام (( تكرمون))


وفي النهاايه ...

واحد من اولادي صورني بجوالي في غرفتي وخلفي مراية طويله ... المهم بعد فتره اقلب في الصور واشوف لصورتي إلا....... فيه حيه ملتفه علئ رجلي اليمين ولونها زي الرمااد ووجهها وجه انسي مدري جني ماعرفت اش اشبه له
ومازالت الصوره في جووالي ومحيرتني 
sweet as candy
sweet as candy
:icon33::icon33::icon33:

الله يسامحك .... صرت اخاف من الزبالة :lookaroun

كملللللللللللللللللللي:twirl::twirl:
0o اذكروني o0
0o اذكروني o0
حلم مها من الحماس كنت بقولك نزلي الصورههع

طيب شغلي قران او جيبوا شيخ يشوف بيتكم
ذكريات الياسمين
حلم مها يا قلبي انتي انتبهي لبيتك وعيالك حصني البيت دايم
om safsaf
om safsaf
حلم مها بسم الله عليك انتي وبنتك
شغلي سورة البقره بالبيت
والله يحفظكم

اليوم ابقولكم قصص بيتنا الشعبي بالفتره الاولى كان مره عادي وماعمري لاحظت شي غير انو لما بيكون زوجي بالعمل وكنت اصحى بدري اخلص شغل البيت كنت اسمع صوت احد يكنس فوق السطح بمقشه تعرفوها المكنسه اللي من سعف النخل وانا طول الصبح اسمع قش قش زي كذا والله يابنات ولما كنت اقول لزوجي يقول لي يمكن بيت الجيران بيكنسو سطحهم وانا ماعاد فكرة وحطيت في بالي

وفي يوم جوني اخوات صاحب البيت مع امهم زياره سألوني ما قد لاحظتي الابواب تتفتح من حالها وامهم بس تسكتهم قلت لهم لا بس انا جسمي يتقشعر لمن انزل تحت حتى لو كان عندي ايش تحت اخلص منه بسرعه وانا قلبي يدق من الرعب وامهم قعدت تقولي اخسريهم ما عليكي من كلامهم لاتخافي ما عندك الا الرحمن والين هنا الامور تمام
لكن لمن جات العطله وصرنا نسهر طول الليل خرب الدينمو وصار لازم انزل لتحت اشغله بنفسي واسكره وكنت انزل انا وبزورتي بنتين وولد دوبه يمشي وبيوم نومت بزورتي وقلت ابغسل الملابس وكان زوجي بالعمل تخيلو وش صار وقفت المويه وكان لازم انزل لحالي اشغل الدينمو وكنت حاطه فحم عالنار وكانت طاقة المطبخ ع الدرج والبوتجاز تحتها بالضبط ونزلت شغلته وطلعت جري والا اشوف النار من الطاقه واروح الاقي كل البيز اللي جمب الفرن ع النار بغت تصير عندنا حريقه وطفيت النار وتركت الشغل ودخلت غرفة النوم عند بزورتي وفتحت ع سورة البقره وجلست حتى اذن الفجر وجا زوجي وهو زعلان مني عشان ما قفلت الدينمو والمويه فاضت بالشارع ولمن حكيته وش صار معي قال لي يمكنك نسيتي البيز جمب النار وقلت يمكن ليه لا وعديتها


وبعدين صرت ما ادقق بشيء ارتحت من الاذيه وابتلشت بالوزغان والفيران واام اربع واربعين بكل الاحجام وصرت بس ابكي وعندي ضيقه وبزورتي دايم مرضى ظلبنا فتره مايقعد شي في بطوننا اسهال واستفراغ وزوجي مهموم يطالع فينا بحسره لأنه عارف ان اللي قاعد يصير فينا من البيت وهو مو راضي يعترف بغلطه لأنه لمن اشترى البيت انا ما كنت موافقه عليه موعشان شي بس عشاني اخاف من البيوت الشعبيه وما احبها ويعدين جا رمضان واتلهينا بالصيام بعدين التحضير للعيد ورجعة المدارس وكانت بنتي بسنه اولى وكنت احيان اواصل للصبح واحيان انام بدري بالليل ولاحظت انو لمن نسهر يسير لنا اذيه مره جونا بيت اخو زوجي واخواتي وسهرو للساعه 3بالليل وبعدبن راحو كلهم قلت لهم اقعدو للفجر باقي قليل ويأذن ما احد رضي منهم وكان زوجي مستلم سهره ولمن راحو لملمت البيت بسرعه ودخلت انام مع بزوررتي واخذت لي غفوه من التعب والخوف وصحيت من ولدي يصا رخ ماادري من ايش وسمبت عليه وشلته وقعدت اشيك ع حفاظته ومكانه مافي شي ومو راضي يسكت وانا فيني نوم ماني فايقه زين وانتبه له والله يابنات انه كل ما اجيبه على كتفي يقلب وجهه ع اكتف الثاني كأن في احد بفجعه ويصرخ صرخه وحده وينصرع بين يديني وانا انهبلت من الخوف وضميته بقوه وقعدت ابكي واقرى كل اللي حفظته من القران وشوي ويصحى ولدي حسيت كل اللي حصل في دقايق كأنه ساعات وجا زوجي من العمل وشاف حالتي وقال لي انه يدور شقه ايجارله فتره من غير ما يقول لي وفرحت انه حس فيه للعلم هذا البيت جلسنا فيه 6شهور 3شهور اول ماسكنا بالبيت ما لاحظت شي ابد غير الكنس

خليني اقول لكم سالفة البيبان والجري في البيت
يوم كنا ندخل الغرفه عشان ننام انا كنت افتح نور الممر عشان يجيني نور خفيف بالغرفه واسكر الباب وبعض الاحيان اصحى من النور والقى الباب مفتوح قليل واقول في نفسي يمكن زوجي راح الحمام وترك الباب مردود عشان هوطبعه مايحب الظلام
وبيوم من ايام الشتاء القارص في ذاك البيت صحيت كالعاده بنص الليل بس هالمره مو من النور لا من صوت الباب وهو ينفتح وانا كنت منقلبه ع الجهه الثانيه وزوجي ذيك الليله نام بالارض لأني من البرد اتلفلف بالغطا كله وجبت بزورتي كلهم جمبي لاني كنت اخاف عليهم وكاأن صوت الباب الحين في اذني من كثر ما هو واضح وشفت خيال وقلت هذا اكيد زوجي وقلت له اذا رجعت للغرفه سكر الباب لو سمحت وما ادري ايش خلاني اطالع مكان زوجي والاقيه جالس قلت له ليه ما سكرة الباب قال لي انا ما فتحته قلت طيب واترقب له ابشوف يروح الحمام او يرجع ينام عشان اتأكد هو ولا اهل البيت بسم الله علينا منهم وفعلا قام راح للحمام


اما الجري يعني تسمعي جلبه بالمكان وجري كأن احد يهرب من شي المهم في يوم ماطر صحيت قبل المغرب من قيلولتي من صوت الرعد وكان ززوجي عنده موعد بالمستوصف عشان يطلع نتايج تحليل السكر وانا قمت ورحت دوغري لغرفة الجلوس عشان احط التلفزيون على قناة الاولى عشان الصلاه وجلست ادور بالقنوات واقلب مي راضيه تشتغل لي ولا قناه قمت قلت خلني احط قهوتي ع النار واسوي كم شغله ع السريع قبل يصحو بززورتي من النوم ومع قومتي من المكان الا واسمع صوت احد يجري بالدرجان يجري جري مو صاحي تقولون سباق هجن وارجع لااراديا لزاوية الغرفه والصق فيها وما جا ببالي ذيك الساعه غير بزورتي لكن من الخوف مااتحركت من مكاني وقعدت اقرا قران بصوتي اية الكرسي والمعوذات وجزء عم واستودع الله بزورتي ونفسي وانه لوماهو ربي هداني ما ادري وش كان بيصير في عقلي وكانو يزيدون مع الرعد اذا اشتد وانها لحظات مرة علي كنها ساعات وما هجدو غير لمن وقف الرعد والبرق حتى زوجي جا من برا سمع كل شي معي وانا خلاص قلت له معليش انا ماليه قعده في هذا البيت بعد اليوم ابروح عند اهلي واخد بزورتي قال لي طيب ووداني عند اهلي وبظرف 3ايام لقى شقه اجار ونقل عفشناوركبه كمان ورجع البيت لراعيه وقال له رد فلوسي واذا مارديت فلوسي اللي عندك اني لاروح افضحك بين الجماعه والجيران والحمدلله ربي هداه ورجع لنا حقنا ورجع سكن فيه هو وحرمته وعياله وهم فيه الين الحين متمسكين فيه الله يعينهم ومن زمان قاطعناهم لكني لمن احضر مناسبات اوبالاعياد اسئل عنهم يقولو لي دايما ان حرمته تعبانه الله يشفيها