قيود :
...الله يهديك ويهدي كل مسلم ومسلمه......الله يهديك ويهدي كل مسلم ومسلمه...
اختي اكثري من الاستغفار وقرآة القرآن
واذا انتي جاده استغفري لما فاتكي ولا تتكاسلي لان الشيطان يذكرك دائم كيف تعوظين
ليحبطك ويقلل من عزيمتك
ابدئي الان ولا تستمعي لشيطان اعذنا الله واياك منه
واعانك الله على ذكره وشكره وحسن عبادته
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
واذا انتي جاده استغفري لما فاتكي ولا تتكاسلي لان الشيطان يذكرك دائم كيف تعوظين
ليحبطك ويقلل من عزيمتك
ابدئي الان ولا تستمعي لشيطان اعذنا الله واياك منه
واعانك الله على ذكره وشكره وحسن عبادته
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
hanw
•
ابدئي حياة جديدة من الآن واستغفري وتوبي إلى الله توبة نصوحا ، والله يعينك ولاتتركي مجالاً للشيطان ليوسوس لك فيما فات .
اختي هلا فيك ..نقلت لك هذي الفتوى من موقع الاسلام سؤال وجواب
للشيخ المنجد حفظه الله :
يضعف إيمان المسلم ويغلبه الهوى .. ويزين له الشيطان المعصية .. فيظلم نفسه ..
ويقع فيما حرم الله .. والله لطيف بالعباد .. ورحمته وسعت كل شيء ..
فمن تاب بعد ظلمه فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم ..
( فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم )
والله عفو كريم .. أمر جميع المؤمنين بالتوبة النصوح ليفوزوا برحمة الله
وجنته فقال : ( يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً عسى ربكم أن
يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار )
وباب التوبة مفتوح للعباد , حتى تطلع الشمس من مغربها ,
قال عليه الصلاة والسلام : ( إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار
ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها )
والتوبة النصوح ليست كلمة تقال باللسان ..
بل يشترط في قبول التوبة أن يقلع صاحبها عن الذنب فوراً .. ويندم على ما فات ..
ويعزم على أن لا يعود إلى ما تاب منه .. وأن تكون التوبة قبل معاينة الموت ..
قال تعالى : ( إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من
قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليماً حكيماً -
وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال
إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذاباً أليماً )
والله تواب رحيم يدعو أصحاب الذنوب إلى التوبة , ليغفر لهم
( كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءاً بِجَهَالَةٍ ثم تاب
من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم )
والله رؤوف بالعباد يحب التائبين .. ويقبل توبتهم كما قال سبحانه
( وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون )
وقال سبحانه : ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين )
والكافر إذا أسلم .. يبدل الله سيئاته حسنات .. ويغفر له ما سلف من ذنوب
كما قال سبحانه ( قل للذي كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف )
والله غفور رحيم يحب التوبة من عباده , ويأمرهم بها ليغفر لهم ..
وشياطين الإنس والجن يريدون أن يميلوا بالناس من الحق إلى الباطل
كما قال سبحانه : ( والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً )
ورحمة الله وسعت كل شيء .. فإذا عظمت ذنوب العبد .. وأسرف على نفسه في المعاصي
والآثام , ثم تاب .. فإن الله يتوب عليه .. ويغفر ذنوبه مهما بلغت
كما قال سبحانه : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من
رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم )
وقال عليه الصلاة والسلام ( ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ,
حين يبقى ثلث الليل الآخر , فيقول من يدعوني فأستجيب له , من يسألني فأعطيه ،
من يستغفرني فأغفر له ) رواه البخاري
والنفس ضعيفة .. فإذا أذنب الإنسان فعليه بالتوبة والاستغفار كل حين
فإن الله غفور رحيم وهو القائل : ( ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً )
والمسلم عُرضة للأخطاء والمعاصي .. فينبغي له الإكثار من التوبة والاستغفار ..
قال عليه الصلاة والسلام ( والله إني لأستغفر الله , وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة )
واما بالنسبة لكفارة مامضى :
السؤال :
خالتي ( عمتي ) طلبت مني أن أسألك هذا السؤال :
في الماضي فاتها صلوات فرض والآن تريد أن تعرف ماذا تقول الشريعة عن صلاتها التي فاتتها في الماضي سأقدر لكم إجابتكم عن السؤال بارك الله فيك وجزاك خيراً.
الجواب :
الحمد لله
لا يبدو واضحا في السؤال ما إذا كانت عمتك / أو خالتك قد فاتتها الصلاة بعذر كنوم أو نسيان أو فقد للوعي ونحوه من الأعذار أو كان فوات الصلوات قد حصل عمدا بلا عذر ، وعلى أية حال إن كان فواتها لعذر وجب عليها قضاء تلك الفوائت مع التوبة من التأخير .
أما إن كان تركها للصلاة دون عذر ، إما جحدا لوجوب الصلاة أو تهاونا بشأنها وتكاسلا للقيام إليها ، فإن الراجح من أقوال هل العلم أن تارك الصلاة جحدا لوجوبها أو تكاسلا وتهاونا ، لا سبيل له إلى
قضائها ، فإنّ لله عملا بالليل لا يقبله بالنهار وعملا بالنهار لا يقبله بالليل ( يُنظر كتاب : أريد أن اتوب ولكن ) ويكون تارك الصلاة عمدا كافرا إذا تركها بالكلية فإذا تاب وصلى رجع إلى الإسلام ولا يُؤمر بقضاء ما تركه ولكنه يُنصح بالاستكثار من النوافل والإسلام يجب ما قبله .
اسال الله لك الهداية والصلاح
للشيخ المنجد حفظه الله :
يضعف إيمان المسلم ويغلبه الهوى .. ويزين له الشيطان المعصية .. فيظلم نفسه ..
ويقع فيما حرم الله .. والله لطيف بالعباد .. ورحمته وسعت كل شيء ..
فمن تاب بعد ظلمه فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم ..
( فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم )
والله عفو كريم .. أمر جميع المؤمنين بالتوبة النصوح ليفوزوا برحمة الله
وجنته فقال : ( يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً عسى ربكم أن
يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار )
وباب التوبة مفتوح للعباد , حتى تطلع الشمس من مغربها ,
قال عليه الصلاة والسلام : ( إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار
ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها )
والتوبة النصوح ليست كلمة تقال باللسان ..
بل يشترط في قبول التوبة أن يقلع صاحبها عن الذنب فوراً .. ويندم على ما فات ..
ويعزم على أن لا يعود إلى ما تاب منه .. وأن تكون التوبة قبل معاينة الموت ..
قال تعالى : ( إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من
قريب فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليماً حكيماً -
وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال
إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذاباً أليماً )
والله تواب رحيم يدعو أصحاب الذنوب إلى التوبة , ليغفر لهم
( كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءاً بِجَهَالَةٍ ثم تاب
من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم )
والله رؤوف بالعباد يحب التائبين .. ويقبل توبتهم كما قال سبحانه
( وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون )
وقال سبحانه : ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين )
والكافر إذا أسلم .. يبدل الله سيئاته حسنات .. ويغفر له ما سلف من ذنوب
كما قال سبحانه ( قل للذي كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف )
والله غفور رحيم يحب التوبة من عباده , ويأمرهم بها ليغفر لهم ..
وشياطين الإنس والجن يريدون أن يميلوا بالناس من الحق إلى الباطل
كما قال سبحانه : ( والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيماً )
ورحمة الله وسعت كل شيء .. فإذا عظمت ذنوب العبد .. وأسرف على نفسه في المعاصي
والآثام , ثم تاب .. فإن الله يتوب عليه .. ويغفر ذنوبه مهما بلغت
كما قال سبحانه : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من
رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم )
وقال عليه الصلاة والسلام ( ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ,
حين يبقى ثلث الليل الآخر , فيقول من يدعوني فأستجيب له , من يسألني فأعطيه ،
من يستغفرني فأغفر له ) رواه البخاري
والنفس ضعيفة .. فإذا أذنب الإنسان فعليه بالتوبة والاستغفار كل حين
فإن الله غفور رحيم وهو القائل : ( ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً )
والمسلم عُرضة للأخطاء والمعاصي .. فينبغي له الإكثار من التوبة والاستغفار ..
قال عليه الصلاة والسلام ( والله إني لأستغفر الله , وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة )
واما بالنسبة لكفارة مامضى :
السؤال :
خالتي ( عمتي ) طلبت مني أن أسألك هذا السؤال :
في الماضي فاتها صلوات فرض والآن تريد أن تعرف ماذا تقول الشريعة عن صلاتها التي فاتتها في الماضي سأقدر لكم إجابتكم عن السؤال بارك الله فيك وجزاك خيراً.
الجواب :
الحمد لله
لا يبدو واضحا في السؤال ما إذا كانت عمتك / أو خالتك قد فاتتها الصلاة بعذر كنوم أو نسيان أو فقد للوعي ونحوه من الأعذار أو كان فوات الصلوات قد حصل عمدا بلا عذر ، وعلى أية حال إن كان فواتها لعذر وجب عليها قضاء تلك الفوائت مع التوبة من التأخير .
أما إن كان تركها للصلاة دون عذر ، إما جحدا لوجوب الصلاة أو تهاونا بشأنها وتكاسلا للقيام إليها ، فإن الراجح من أقوال هل العلم أن تارك الصلاة جحدا لوجوبها أو تكاسلا وتهاونا ، لا سبيل له إلى
قضائها ، فإنّ لله عملا بالليل لا يقبله بالنهار وعملا بالنهار لا يقبله بالليل ( يُنظر كتاب : أريد أن اتوب ولكن ) ويكون تارك الصلاة عمدا كافرا إذا تركها بالكلية فإذا تاب وصلى رجع إلى الإسلام ولا يُؤمر بقضاء ما تركه ولكنه يُنصح بالاستكثار من النوافل والإسلام يجب ما قبله .
اسال الله لك الهداية والصلاح
الصفحة الأخيرة
اكثري من التويه والاستغفار
واسالي العلماء والمشايخ ليس لدينا من يفتي