
سما جازان
•
بالتوووفيق يااارب اللي لسه ما انتهت من المقابلة وعقبالي وعقبالكم الوظيفة ياااارب وتكون قريبة


شيهااانه
•
طرق التدريس
طريقة التدريس:
ما يتبعه المعلم من خطوات متسلسلة متتالية ومترابطة لتحقيق هدف أو مجموعة أهداف تعليمية محددة .
تحديد طريقة التدريس :
يتطلب تحديد الطريقة ما يـأتي :
أولاً : تحديد خبرات الطلاب السابقة ومستوى نموهم العقلي .
ثانياً : تحليل مادة التدريس لتحديد محتوى التعلم .
ثالثاَ : تحديد أو صياغة أهداف التعلم وتختلف أهداف التعلم باختلاف نوعية الطلاب ومستواهم العقلي و المواد والوسائل المتاحة للتدريس .
وبعد تحديد خبرات الطلاب السابقة ومستوى نموهم العقلي وتحليل مادة التدريس لتحديد محتوى التعلم وتحديد أهداف التعلم يحدد المعلم طريقة التدريس التي تتلاءم مع المادة العلمية والمستوى العقلي وميول التلاميذ وعند تحديد المعلم طريقة أو طرق التدريس لتدريس الموضوع الذي يريد تدريسه عليه أن يسأل نفسه خمسة أسئلة هي :
1- هل تحقق الطريقة أهداف التدريس ؟
2- هل تثير الطريقة انتباه الطلاب وتولد لديهم الدافعية للتعلم ؟
3- هل تتمشى الطريقة مع مستوي النمو العقلي أو الجسمي للطلاب ؟
4-هل تحافظ الطريقة على نشاط الطلاب في أثناء التعلم وتشجعهم بعد انتهاء الدرس ؟
5- هل تنسجم الطريقة مع المعلومات المتضمنة في الدرس ؟
إذا كانت الإجابة بـ ( نعم ) أو (إلى حد ما ) فيمكن أن يقال أن الطريقة التي اختارها المعلم صالحة وإذا كانت الإجابة بـ ( لا ) في معظم الأسئلة فإن على المعلم أن يغير من طريقته .
القواعد العامة لطرق التدريس
وإذا دققنا النظر في القرآن الكريم وجدنا أنه قد اشتمل على القواعد العامة لطرق التدريس .
1- السير من المعلوم إلى المجهول .
قال تعالى : { وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا أولم نمكن لهم حرما ءامنا يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من لدنا ولكن أكثرهم لا يعلمون } التذكير بنعمة الأمن
من بعد ما أصابهم الخوف والرعب حين قدوم أبرهة لهدم الكعبة المشرفة .
2- التدرج من البسيط إلى المركب .
قال تعالي:{ ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحي الموتى إنه على كل شيء قدير }
ففي الآية الكريمة تدرج من البسيط المألوف لهم المشهود في عالم النبات ثم يتوصل بعد ذلك إلى تقرير القضايا الكبرى ،التوحيد المطلق والقدرة المطلقة والعلم الشامل وأنا الله تعالى محي الموتى وأنه على كل شي قدير .
3- التدرج من المحسوس إلى المعقول .
قال تعالى : { وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحاباً ثقالاً سقنه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه .الآية }
* الماء النازل على الأرض الهامدة وخروج النبات منها مجاز يقرب أمر الإعادة
والإحياء بعد الموت كما يقرر قدرة الله على الخلق والإعادة .
* البلد الطيب والبلد الخبيث مجاز عن القلب المؤمن وقلب الكافر .
طرق التدريس
يمكن تصنيف طرق التدريس وفقاَ لمدى استخدام المعلم لها وحاجته إليها إلى قسمين :
1- طرق تدريس عامة : وهي الطرق التي يحتاج معلمو جميع التخصصات إلى استخدامها .
2- طرق تدريس خاصة : وهي الطرق التي يشيع استخدامها بين معلمي تخصص معبن ويندر استخدامها من قبل معلمي التخصصات الأخرى .
وفيما يلي أهم طرق التدريس العامة :
أولا: الطريقة الإستنباطية :
وهي صورة من صور الإستدلال حيث يكون سير التدريس من الكل إلى الجزء أي من القاعدة العامة إلى الأمثلة والحالات الفردية ، وجوهر فكرة الإستنباط هو (إذا صدق الكل فإن أجزاءه تكون صادقة ) .
متى تستخدم هذه الطريقة ؟ .
تستخدم في تدريس القواعد العامة مثل النظريات والقوانين ، وعندما نريد تدريب الطلاب على أسلوب حل المشكلات بمختلف صورها .
الخطوات الإجرائية :
1- يعرض المعلم القاعدة العامة (قانون - نظرية - مسلمة) على الطلاب وشرح المصطلحات والعبارات المتضمنة بتلك القاعدة .
2 يعطي المعلم عدة مشكلات متنوعة (أمثلة) ويوضح كيفية استخدام القاعدة في حل تلك الأمثلة .
3- تكليف الطلاب لحل عدة مشكلات بتطبيق القاعدة عليها .
مثال :
1- عرض القاعدة : (أ + ب)2 = (أ + ب) (أ + ب) = أ2 + 2أب + ب2 .
ويتضمن العرض توضيح القاعدة بالرسم والوسيلة التعليمية حتى يدرك الطلاب فكرة القاعدة .
2- إعطاء الطلاب عدة أمثلة على تلك القاعدة بحيث يوضح المعلم كيفية تطبيق القاعدة العامة على هذه الأمثلة .
3- مرحلة التطبيق : يكلف المعلم طلابه بحل عدد من التمارين المتنوعة باستخدام القاعدة .
ثانيا : الطريقة الاستقرائية :
وهي أحد صور الاستدلال بحيث يكون سير التدريس من الجزئيات إلى الكل ، والإستقراء هو عملية يتم عن طريقها الوصول إلى التعميمات من خلال دراسة عدد كاف من الحالات الفردية ثم استنتاج الخاصية التي تشترك فيها هذه الحالات ثم صياغتها على صورة قانون أو نظرية
متى تستخدم هذه الطريقة ؟
عندما يراد الوصول إلى قاعدة عامة (نظرية أو قانون) .
الخطوات الإجرائية :
1- يقدم المعلم عدد من الحالات الفردية التي تشترك فيها خاصية رياضية ما .
2- يساعد المعلم الطلاب في دراسة هذه الحالات الفردية ويوجههم حتى يكتشفوا الخاصية المشتركة بين تلك الحالات الفردية .
3- يساعد المعلم طلابه على صياغة عبارة عامة تمثل تجريدا للخاصية المشتركة بين الحالات .
4- التأكد من مدى صحة ما تم التوصل إليه من تعميم بالتطبيق .
مثال :
1- اعرض على طلابك عدة مثلثات متنوعة (حالات فردية) ، إما برسمها بالسبورة أوبتوزيع نماذج على الطلاب .
2- اطلب من تلاميذك قياس زوايا كل مثلث ثم حساب مجموعها .
3- اطلب من تلاميذك تعميم ما توصلوا إليه وصياغة القاعدة العامة وهي (مجموع زوايا أي مثلث تساوي 180 درجة ) .
4- اطلب من تلاميذك رسم مثلثات أخرى للتأكد من صحة القاعدة .
ثالثا : طريقة حل المشكلات :
وهي أن يقوم المعلم بطرح مشكلة (حل تمرين) على طلابه وتوضيح أبعادها ، وبعد ذلك يناقش ويوجه الطلاب للخطوات والعمليات التي تقود لحل المشكلة ، وذلك بتحفيز الطلاب على التفكير واسترجاع المعلومات المرتبطة بالمشكلة ، وبعد ذلك يقوم المعلم بتقويم الحل الذي توصل إليه الطلاب .
أي أن هذه الطريقة تمر بثلاث مراحل هي : التقديم - التوجيه- التقويم .
ويفضل أن يقسم المعلم طلابه إلى مجموعات وذلك لمراعاة الفروق الفردية .
مثال :
عددان موجبان يزيد أحدهما 5 عن الآخر ، إذا كان حاصل ضربهما 24 فما العددان ؟
رابعا : الطريقة الوصفية :
يعتمد هذا الأسلوب بالمقام الأول على الوسيلة بحيث أنه يفترض بالدرس أن يكون غنياَ بالوسائل التعليمية المعينة وهذا الأسلوب تكون فيه الوسيلة محور الدرس بحيث لا يشرح جزءا من الدرس إلا عبر الوسيلة .
خامسا : طريقة المحاضرة (الإلقاء) :
تعريفها : هي طريقة التدريس التي تعتمد على قيام المعلم بإلقاء المعلومات على الطلاب مع استخدام السبورة أحياناَ في تنظيم بعض الأفكار وتبسيطها، ويقف المتعلمون موقف المستمع الذي يتوقع في أي لحظة أن يطلب منه المعلم إعادة أو تسميع أي جزء من المادة التي ألقاها لذ يعد المعلم في هذه الطريقة محور للعملية التعليمية .
وهذه الطريقة يرى كثير من التربويين أنها طريقة مملة تدفع بالطلاب إلى النفور من الدرس ولكن يستطيع المعلم أن يجعل منها طريقة جيدة إذا راعا التالي :
* أن يعد المعلم الدرس إعداداَ جيداَ من جميع الجوانب .
* أن يكن الإلقاء توضيحاَ لما هو موجود في الكتاب لا إعادة له .
* أن يقسم الدرس إلى أجزاء وفقرات .
* أن يستخدم السبورة لتسجيل بعض النقاط.
* أن يستخدم ما يلزم من وسائل .
* أن يبتعد عن الإلقاء بسرعة وبصوت واطئ وأن يغير نبرة الصوت بين الحين والآخر .
* أن يتأكد من فهم الطلاب للجزء الأول من الدرس قبل الانتقال إلى الجزء الآخر .
سادسا : طريقة المناقشة والحوار
تعريفها : هي طريقة التدريس التي تعتمد على قيام المعلم بإدارة حوار شفوي خلال الموقف التدريسي ، بهدف الوصول إلى بيانات أو معلومات جديدة .
ضوابط طريقة المناقشة :
1- أن تكون الأسئلة مناسبة للأهداف ومستوى الطلاب والزمن .
2- أن تكون الأسئلة مثيرة للتفكير وليست صعبة أو تافهه .
3- أن تكون الأسئلة خالية من الأخطاء اللغوية والعلمية .
4- أن تكون الأسئلة متدرجة في الصعوبة ومباشرة .
5- أن يشارك بالمناقشة جميع الطلاب ، وأن يتاح الفرصة للطلاب لمناقشة بعضهم البعض .
6- أن يشارك المعلم في توزيع الطلاب وضبط المناقشة والتنظيم .
سابعا : العرض أو البيان العلمي :
تعريفها : هي قيام المعلم بأداء المهارات أو الحركات موضوع التعلم أمام الطلاب وقد يكرر هذا الأداء ثم يطلب من بعض الطلاب تكرار الأداء .
ولضمان نجاح العرض في تحقيق أهدافه لا بد من توفر الشروط الأساسية الآتية :
* التقديم للعرض بصورة مشوقة وذلك لضمان انتباه الطلاب قبل البدء في أداء المهارات .
* إشراك الطلاب بصفة دورية في كل ما يحتويه العرض أو بعضه .
* تنظيم الطلاب في مكان العرض بشكل يسمح لكل منهم أن يرى ويسمع بوضوح ما
يدور أثناء العرض .
ثامنا : الأسلوب القصصي:
هو تحويل الدرس إلى قصة بأسلوب شائق وممتع .
طريقة التدريس:
ما يتبعه المعلم من خطوات متسلسلة متتالية ومترابطة لتحقيق هدف أو مجموعة أهداف تعليمية محددة .
تحديد طريقة التدريس :
يتطلب تحديد الطريقة ما يـأتي :
أولاً : تحديد خبرات الطلاب السابقة ومستوى نموهم العقلي .
ثانياً : تحليل مادة التدريس لتحديد محتوى التعلم .
ثالثاَ : تحديد أو صياغة أهداف التعلم وتختلف أهداف التعلم باختلاف نوعية الطلاب ومستواهم العقلي و المواد والوسائل المتاحة للتدريس .
وبعد تحديد خبرات الطلاب السابقة ومستوى نموهم العقلي وتحليل مادة التدريس لتحديد محتوى التعلم وتحديد أهداف التعلم يحدد المعلم طريقة التدريس التي تتلاءم مع المادة العلمية والمستوى العقلي وميول التلاميذ وعند تحديد المعلم طريقة أو طرق التدريس لتدريس الموضوع الذي يريد تدريسه عليه أن يسأل نفسه خمسة أسئلة هي :
1- هل تحقق الطريقة أهداف التدريس ؟
2- هل تثير الطريقة انتباه الطلاب وتولد لديهم الدافعية للتعلم ؟
3- هل تتمشى الطريقة مع مستوي النمو العقلي أو الجسمي للطلاب ؟
4-هل تحافظ الطريقة على نشاط الطلاب في أثناء التعلم وتشجعهم بعد انتهاء الدرس ؟
5- هل تنسجم الطريقة مع المعلومات المتضمنة في الدرس ؟
إذا كانت الإجابة بـ ( نعم ) أو (إلى حد ما ) فيمكن أن يقال أن الطريقة التي اختارها المعلم صالحة وإذا كانت الإجابة بـ ( لا ) في معظم الأسئلة فإن على المعلم أن يغير من طريقته .
القواعد العامة لطرق التدريس
وإذا دققنا النظر في القرآن الكريم وجدنا أنه قد اشتمل على القواعد العامة لطرق التدريس .
1- السير من المعلوم إلى المجهول .
قال تعالى : { وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا أولم نمكن لهم حرما ءامنا يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من لدنا ولكن أكثرهم لا يعلمون } التذكير بنعمة الأمن
من بعد ما أصابهم الخوف والرعب حين قدوم أبرهة لهدم الكعبة المشرفة .
2- التدرج من البسيط إلى المركب .
قال تعالي:{ ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحي الموتى إنه على كل شيء قدير }
ففي الآية الكريمة تدرج من البسيط المألوف لهم المشهود في عالم النبات ثم يتوصل بعد ذلك إلى تقرير القضايا الكبرى ،التوحيد المطلق والقدرة المطلقة والعلم الشامل وأنا الله تعالى محي الموتى وأنه على كل شي قدير .
3- التدرج من المحسوس إلى المعقول .
قال تعالى : { وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحاباً ثقالاً سقنه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه .الآية }
* الماء النازل على الأرض الهامدة وخروج النبات منها مجاز يقرب أمر الإعادة
والإحياء بعد الموت كما يقرر قدرة الله على الخلق والإعادة .
* البلد الطيب والبلد الخبيث مجاز عن القلب المؤمن وقلب الكافر .
طرق التدريس
يمكن تصنيف طرق التدريس وفقاَ لمدى استخدام المعلم لها وحاجته إليها إلى قسمين :
1- طرق تدريس عامة : وهي الطرق التي يحتاج معلمو جميع التخصصات إلى استخدامها .
2- طرق تدريس خاصة : وهي الطرق التي يشيع استخدامها بين معلمي تخصص معبن ويندر استخدامها من قبل معلمي التخصصات الأخرى .
وفيما يلي أهم طرق التدريس العامة :
أولا: الطريقة الإستنباطية :
وهي صورة من صور الإستدلال حيث يكون سير التدريس من الكل إلى الجزء أي من القاعدة العامة إلى الأمثلة والحالات الفردية ، وجوهر فكرة الإستنباط هو (إذا صدق الكل فإن أجزاءه تكون صادقة ) .
متى تستخدم هذه الطريقة ؟ .
تستخدم في تدريس القواعد العامة مثل النظريات والقوانين ، وعندما نريد تدريب الطلاب على أسلوب حل المشكلات بمختلف صورها .
الخطوات الإجرائية :
1- يعرض المعلم القاعدة العامة (قانون - نظرية - مسلمة) على الطلاب وشرح المصطلحات والعبارات المتضمنة بتلك القاعدة .
2 يعطي المعلم عدة مشكلات متنوعة (أمثلة) ويوضح كيفية استخدام القاعدة في حل تلك الأمثلة .
3- تكليف الطلاب لحل عدة مشكلات بتطبيق القاعدة عليها .
مثال :
1- عرض القاعدة : (أ + ب)2 = (أ + ب) (أ + ب) = أ2 + 2أب + ب2 .
ويتضمن العرض توضيح القاعدة بالرسم والوسيلة التعليمية حتى يدرك الطلاب فكرة القاعدة .
2- إعطاء الطلاب عدة أمثلة على تلك القاعدة بحيث يوضح المعلم كيفية تطبيق القاعدة العامة على هذه الأمثلة .
3- مرحلة التطبيق : يكلف المعلم طلابه بحل عدد من التمارين المتنوعة باستخدام القاعدة .
ثانيا : الطريقة الاستقرائية :
وهي أحد صور الاستدلال بحيث يكون سير التدريس من الجزئيات إلى الكل ، والإستقراء هو عملية يتم عن طريقها الوصول إلى التعميمات من خلال دراسة عدد كاف من الحالات الفردية ثم استنتاج الخاصية التي تشترك فيها هذه الحالات ثم صياغتها على صورة قانون أو نظرية
متى تستخدم هذه الطريقة ؟
عندما يراد الوصول إلى قاعدة عامة (نظرية أو قانون) .
الخطوات الإجرائية :
1- يقدم المعلم عدد من الحالات الفردية التي تشترك فيها خاصية رياضية ما .
2- يساعد المعلم الطلاب في دراسة هذه الحالات الفردية ويوجههم حتى يكتشفوا الخاصية المشتركة بين تلك الحالات الفردية .
3- يساعد المعلم طلابه على صياغة عبارة عامة تمثل تجريدا للخاصية المشتركة بين الحالات .
4- التأكد من مدى صحة ما تم التوصل إليه من تعميم بالتطبيق .
مثال :
1- اعرض على طلابك عدة مثلثات متنوعة (حالات فردية) ، إما برسمها بالسبورة أوبتوزيع نماذج على الطلاب .
2- اطلب من تلاميذك قياس زوايا كل مثلث ثم حساب مجموعها .
3- اطلب من تلاميذك تعميم ما توصلوا إليه وصياغة القاعدة العامة وهي (مجموع زوايا أي مثلث تساوي 180 درجة ) .
4- اطلب من تلاميذك رسم مثلثات أخرى للتأكد من صحة القاعدة .
ثالثا : طريقة حل المشكلات :
وهي أن يقوم المعلم بطرح مشكلة (حل تمرين) على طلابه وتوضيح أبعادها ، وبعد ذلك يناقش ويوجه الطلاب للخطوات والعمليات التي تقود لحل المشكلة ، وذلك بتحفيز الطلاب على التفكير واسترجاع المعلومات المرتبطة بالمشكلة ، وبعد ذلك يقوم المعلم بتقويم الحل الذي توصل إليه الطلاب .
أي أن هذه الطريقة تمر بثلاث مراحل هي : التقديم - التوجيه- التقويم .
ويفضل أن يقسم المعلم طلابه إلى مجموعات وذلك لمراعاة الفروق الفردية .
مثال :
عددان موجبان يزيد أحدهما 5 عن الآخر ، إذا كان حاصل ضربهما 24 فما العددان ؟
رابعا : الطريقة الوصفية :
يعتمد هذا الأسلوب بالمقام الأول على الوسيلة بحيث أنه يفترض بالدرس أن يكون غنياَ بالوسائل التعليمية المعينة وهذا الأسلوب تكون فيه الوسيلة محور الدرس بحيث لا يشرح جزءا من الدرس إلا عبر الوسيلة .
خامسا : طريقة المحاضرة (الإلقاء) :
تعريفها : هي طريقة التدريس التي تعتمد على قيام المعلم بإلقاء المعلومات على الطلاب مع استخدام السبورة أحياناَ في تنظيم بعض الأفكار وتبسيطها، ويقف المتعلمون موقف المستمع الذي يتوقع في أي لحظة أن يطلب منه المعلم إعادة أو تسميع أي جزء من المادة التي ألقاها لذ يعد المعلم في هذه الطريقة محور للعملية التعليمية .
وهذه الطريقة يرى كثير من التربويين أنها طريقة مملة تدفع بالطلاب إلى النفور من الدرس ولكن يستطيع المعلم أن يجعل منها طريقة جيدة إذا راعا التالي :
* أن يعد المعلم الدرس إعداداَ جيداَ من جميع الجوانب .
* أن يكن الإلقاء توضيحاَ لما هو موجود في الكتاب لا إعادة له .
* أن يقسم الدرس إلى أجزاء وفقرات .
* أن يستخدم السبورة لتسجيل بعض النقاط.
* أن يستخدم ما يلزم من وسائل .
* أن يبتعد عن الإلقاء بسرعة وبصوت واطئ وأن يغير نبرة الصوت بين الحين والآخر .
* أن يتأكد من فهم الطلاب للجزء الأول من الدرس قبل الانتقال إلى الجزء الآخر .
سادسا : طريقة المناقشة والحوار
تعريفها : هي طريقة التدريس التي تعتمد على قيام المعلم بإدارة حوار شفوي خلال الموقف التدريسي ، بهدف الوصول إلى بيانات أو معلومات جديدة .
ضوابط طريقة المناقشة :
1- أن تكون الأسئلة مناسبة للأهداف ومستوى الطلاب والزمن .
2- أن تكون الأسئلة مثيرة للتفكير وليست صعبة أو تافهه .
3- أن تكون الأسئلة خالية من الأخطاء اللغوية والعلمية .
4- أن تكون الأسئلة متدرجة في الصعوبة ومباشرة .
5- أن يشارك بالمناقشة جميع الطلاب ، وأن يتاح الفرصة للطلاب لمناقشة بعضهم البعض .
6- أن يشارك المعلم في توزيع الطلاب وضبط المناقشة والتنظيم .
سابعا : العرض أو البيان العلمي :
تعريفها : هي قيام المعلم بأداء المهارات أو الحركات موضوع التعلم أمام الطلاب وقد يكرر هذا الأداء ثم يطلب من بعض الطلاب تكرار الأداء .
ولضمان نجاح العرض في تحقيق أهدافه لا بد من توفر الشروط الأساسية الآتية :
* التقديم للعرض بصورة مشوقة وذلك لضمان انتباه الطلاب قبل البدء في أداء المهارات .
* إشراك الطلاب بصفة دورية في كل ما يحتويه العرض أو بعضه .
* تنظيم الطلاب في مكان العرض بشكل يسمح لكل منهم أن يرى ويسمع بوضوح ما
يدور أثناء العرض .
ثامنا : الأسلوب القصصي:
هو تحويل الدرس إلى قصة بأسلوب شائق وممتع .

شيهااانه
•
استراتيجيات التعليم
مفهوم استراتيجيات التعلم:
إن تفوق الأفراد على آخرين لا يرجع بالأساس إلى كيفية اكتساب المعارف أو حجمها. بل يرجع إلى استراتيجيات التعلم.
والاستراتيجية: << كحلقة متكاملة تقريبا، طويلة ومعقدة من الإجراءات المنتقاة لتحقيق هدف من أجل جعل الأداء أفضل>>. فالاستراتيجية تعتبر كسيرورة لتحسين الأداءات، فهي بالتالي تتألف من مجموعة من الإجراءات الذهنية التي يمتلكها الفرد المتعلم لبلوغ هدف محدد.
وهي: << مجموع العمليات التي يبرمجها المتعلم طبقا لمكتسباته السابقة: ولذلك قصد الوصول إلى هدف معرفي معين داخل وضعية تربوية متميزة>>. وتوفر الفرد على إجراءات متعددة، وقابلة للتوظيف تبقى قضية صعبة، وتتجلى في كيفية، إعطاء المتعلم أو إكسابه مجموعة من الإجراءات.
هكذا نرى أن الاستراتيجيات هي عبارة عن قدرات مبنية ن داخلية، يتمكن بواسطتها الفرد/ المتعلم من توجيه انتباهه، وتعلمه لموضوع معين، وكذا توجيه عملية التذكر، والاحتفاظ لديه، مع تمكينه من مراقبة تنفيذ أو تطبيق عمليات ذهنية مختلفة.
وهنا نجد أن المدرس أصبح مسهلا لاكتساب المعرفة، ووسيطا في إكساب المتعلم الإجراءات وكيفية التعامل مع الوضعيات التعليمية التي تجعل المتعلم فعالا.
شروط التعلم الفعال:
لقد حدد بريان كامبورنBrian Cambourne ضمن استراتيجيات التعلم شروطا للتعلم، لا بد من توفرها ليكون فعالا ، وذا نتيجة وجودة. كما يتطلب الأمر أن تتفاعل هذه الشروط فيما بينها لتكون أكثر فاعلية.
والغرض من وضع هذه الشروط، هو: البحث عن الجودة، المردودية، والابتعاد عن التقليدية والتلقين، والتمركز حول المدرس والمعرفة. بل جعل التعلم يتمركز حول المتعلم ، وبالتالي تفجير الطاقات الإبداعية والابتكارية لديه مع تحفيزه، والدفع به إلى التعلم الذاتي، واكتساب المعرفة، والمهارة بنفسه، أي العمل على تنمية قدراته وكفاياته حتى يتعلم كيف يجد الحلول لجميع مشاكلهن وبالتالي يسهل اندماجه، وتلاؤمه مع المحيط، مع الرفع من نسبة الجودة، والإتقان، والاندماج والتعايش.
وهذه الشروط التي وضعها بريان كامبورن للانخراط الفعال في التعلم سبعة، تجملها الخطاطة التالية:
خطاطة شروط التعلم الفعال وتفاعلها
الانخراط الفعال
المحاولات التقريبية
الانغماس
معاينة أمثلة عملية
التبني( التملك)
توقعات النجاح
التعزيز الإيجابي
إعطاء الوقت اللازم للتعلم
مفاهيم شروط التعلم الفعال:
الشروط السبعة التي وضعها بريان كامبورن والمحددة في: بالخبرات والوسائل، ومصادر التعلم التي تكون التبني والانغماس، ومعاينة الأمثلة، والمحاولات التقريبية، وتوقعات النجاح، والتعزيز الإيجابي، وإعطاء الوقت اللازم للتعلم، التي تؤدي كلها مجتمعة إلى الانخراط الفعال، تدفعنا إلى تحديد مفاهيم هذه الشروط، واعتبار:
- التبني: إقبالا على التعلم وتبنيه لاعتباره ملكا للمتعلم يستجيب لرغباته ويلبي حاجاته.
- الانغماس: إحاطة المتعلم في متناوله، أي البيئة والمناخ المواتيين للتعلم.
- معاينة الأمثلة: معاينة المتعلم لأمثلة وإنجازات، ونماذج توضيحية تجسد ما يريده تعلمه.
- المحاولات التقريبية: قيام المتعلم بمحاولات تقريبية تتحسن شيئا فشيئا، وتلقى استحسانا يقوي ثقته في نفسه، فيتحدد نشاطه وتتحسن محاولاته رويدا رويدا.
- توقعات النجاح: إدراك المتعلم أن المربي يؤمن بقدرته على التعلم، والإتقان. ويعزز ثقته بقدراتهن وينمي لديه توقعات إيجابية تفتح أبواب النجاح.
- التعزيز الإيجابي: تشجيع المتعلم، وتقبل محاولاته . وتعزيزها ينمي الثقة بالنفس، ويذلل الصعوبات، ويقود إلى النجاح.
- إعطاء الوقت اللازم للتعلم: يتطلب التعلم مدة ضرورية لحصوله على الوجه المطلوب بغض النظر عن تفاوت طول المدة، تبعا لطبيعة التعلم وتنوع الفروق الفردية.
- الانخراط الفعال: ممارسة التعلم والانهماك في أنشطته، والإقبال عليه، والاندماج فيه، من مقومات الانخراط الفعال الذي يعد شرطا لازما لتحقيق التعلم الناجح/ الفعال.
تحديد حاجيات التعلم:
حاجيات التعلم مرتبطة بالأهداف المتوخاة، والمخطط لها. وتحديدها وتحقيقها وتلبيتها يتطلب معرفة إمكانات المتعلم. ومعرفة مدى مكتسباته المعرفية والمهارية. والوقوف على تمثلاته للمواضيع، وتصحيحها أو تعزيزها. وهذا كله يدل على تنمية خبراته وكفاياته.
وعندما يريد المدرس تحديد الحاجيات والعمل على تلبيتها، يجد نفسه أنه لا بد له من مرتكزات يدعم بها عمله، ويستند عليها في تنفيذ خطته التعليمية، واستراتيجيته الديداكتيكية. وهذه المرتكزات هي:
· خبراته التعليمية، وكفاياته المهنية.
· تمكنه من المحتوى الديداكتيكي للمواد، وللعملية التعليمية، من طرق ووسائط،
ووضعيات. ومعرفة العوائق التي يمكن أن تعرقل عمله.
· ثقافته التربوية، وقراءاته الخاصة لكل ما جد في التربية والتعليم. الشيء الذي
يساعده على تفسير بعض الظواهر التربوية، وإنجاز ملاحظات للبحث عن الأسباب، وإيجاد الحلول.وحتى يكون التواصل متبادلا، والمساعدة الديداكتيكية التي يقدمها المدرس للتلميذ في المستوى المطلوب، يتطلب نوعا من التعاقد يفيد الطرفين، ويخدم العملية التعليمية/ التعلمية. وهذا نموذج لعقد مع فرد أو مع مجموعة:
عقد مع فرد أو مع مجموعة
اسم التلميذ( أو المجموعة):
اسم المدرس:
مدة العقد: تاريخ العقد:
- مستحقات أساس:
·
الأهداف المقصودة:
·
·
الإمكانات الشخصية للتلميذ( أو المجموعة):
- ملفات الوثائق:
- مركز التوثيق للوسائط:
- شكل الإرجاع:
·
·
المساعدة التي يقدمها المدرس:
يعتبر العقد معبأ إذا:
وهذا يتطلب من المدرس نوعا من التدخل التربوي، والاستراتيجي. الشيء الذي يجعل عمله يمتاز بالعقلنة، والمنطق ن والتنظيم، والاستمرارية والجدية، والتحديث.
وقبل ممارسته للعمل التعليمي، ملزم بوضع استراتيجية تساعده على تنفيذ خطتهن وتدخلاته في تقديم المفاهيم، وتبليغها، والقيام بإجراءات التقويم والدعم.
وهذه التدخلات الديداكتيكية ترتكز على ثلاثة أسس تتدرج من فهم الحالات التعليمية باعتماد التحديد، والتنظيم، والترتيب، والتصنيف، ثم التخطيط في كيفية الإنجاز، والتنفيذ. وذلك بوضع سؤال عريض:( لماذا؟) . الشيء الذي يتطلب منه جمع المعطيات، وتسطير الأهداف، وإغناء المكتسبات، ثم التفكير في : (كيف؟)، و( متى؟)، وهي وسائل تعمل على التنفيذ، والإنجاز، وتحقيق الاستراتيجية الموضوعة. الشيء الذي يتطلب منه تدبير الزمان، وتنظيم المكان، وإنجاز الخطة، واتباع منهجية محددة.
والجدول التالي يبين المستويات الثلاثة للتدخل البيداغوجي للمدرس:
المستويات الثلاثة للتدخل
المساعدة على
أي تيسير
الفهم
- تحديد المشكل المطروح.
- تصنيف المشكلة ضمن مشكلات من نفس الطبيعة.
- استباق الإجابة.
التفكير في الإنجاز
- تحليل المعطيات.
- تصور الأهداف المرجوة.
- التحكم في المخزون الصالح.
- تحديد الأدوات الممكنة.
- تصميم المنهجية.
تنفيذ الإنجاز
- تنظيم موقع العمل.
- تدبير الزمن.
- تنفيذ المراحل المتوالية.
- ضبط المنهجية وفق الهدف المنتظر.
وبالتوفيييييييييييييييييييييييييييييييق للجميع
مفهوم استراتيجيات التعلم:
إن تفوق الأفراد على آخرين لا يرجع بالأساس إلى كيفية اكتساب المعارف أو حجمها. بل يرجع إلى استراتيجيات التعلم.
والاستراتيجية: << كحلقة متكاملة تقريبا، طويلة ومعقدة من الإجراءات المنتقاة لتحقيق هدف من أجل جعل الأداء أفضل>>. فالاستراتيجية تعتبر كسيرورة لتحسين الأداءات، فهي بالتالي تتألف من مجموعة من الإجراءات الذهنية التي يمتلكها الفرد المتعلم لبلوغ هدف محدد.
وهي: << مجموع العمليات التي يبرمجها المتعلم طبقا لمكتسباته السابقة: ولذلك قصد الوصول إلى هدف معرفي معين داخل وضعية تربوية متميزة>>. وتوفر الفرد على إجراءات متعددة، وقابلة للتوظيف تبقى قضية صعبة، وتتجلى في كيفية، إعطاء المتعلم أو إكسابه مجموعة من الإجراءات.
هكذا نرى أن الاستراتيجيات هي عبارة عن قدرات مبنية ن داخلية، يتمكن بواسطتها الفرد/ المتعلم من توجيه انتباهه، وتعلمه لموضوع معين، وكذا توجيه عملية التذكر، والاحتفاظ لديه، مع تمكينه من مراقبة تنفيذ أو تطبيق عمليات ذهنية مختلفة.
وهنا نجد أن المدرس أصبح مسهلا لاكتساب المعرفة، ووسيطا في إكساب المتعلم الإجراءات وكيفية التعامل مع الوضعيات التعليمية التي تجعل المتعلم فعالا.
شروط التعلم الفعال:
لقد حدد بريان كامبورنBrian Cambourne ضمن استراتيجيات التعلم شروطا للتعلم، لا بد من توفرها ليكون فعالا ، وذا نتيجة وجودة. كما يتطلب الأمر أن تتفاعل هذه الشروط فيما بينها لتكون أكثر فاعلية.
والغرض من وضع هذه الشروط، هو: البحث عن الجودة، المردودية، والابتعاد عن التقليدية والتلقين، والتمركز حول المدرس والمعرفة. بل جعل التعلم يتمركز حول المتعلم ، وبالتالي تفجير الطاقات الإبداعية والابتكارية لديه مع تحفيزه، والدفع به إلى التعلم الذاتي، واكتساب المعرفة، والمهارة بنفسه، أي العمل على تنمية قدراته وكفاياته حتى يتعلم كيف يجد الحلول لجميع مشاكلهن وبالتالي يسهل اندماجه، وتلاؤمه مع المحيط، مع الرفع من نسبة الجودة، والإتقان، والاندماج والتعايش.
وهذه الشروط التي وضعها بريان كامبورن للانخراط الفعال في التعلم سبعة، تجملها الخطاطة التالية:
خطاطة شروط التعلم الفعال وتفاعلها
الانخراط الفعال
المحاولات التقريبية
الانغماس
معاينة أمثلة عملية
التبني( التملك)
توقعات النجاح
التعزيز الإيجابي
إعطاء الوقت اللازم للتعلم
مفاهيم شروط التعلم الفعال:
الشروط السبعة التي وضعها بريان كامبورن والمحددة في: بالخبرات والوسائل، ومصادر التعلم التي تكون التبني والانغماس، ومعاينة الأمثلة، والمحاولات التقريبية، وتوقعات النجاح، والتعزيز الإيجابي، وإعطاء الوقت اللازم للتعلم، التي تؤدي كلها مجتمعة إلى الانخراط الفعال، تدفعنا إلى تحديد مفاهيم هذه الشروط، واعتبار:
- التبني: إقبالا على التعلم وتبنيه لاعتباره ملكا للمتعلم يستجيب لرغباته ويلبي حاجاته.
- الانغماس: إحاطة المتعلم في متناوله، أي البيئة والمناخ المواتيين للتعلم.
- معاينة الأمثلة: معاينة المتعلم لأمثلة وإنجازات، ونماذج توضيحية تجسد ما يريده تعلمه.
- المحاولات التقريبية: قيام المتعلم بمحاولات تقريبية تتحسن شيئا فشيئا، وتلقى استحسانا يقوي ثقته في نفسه، فيتحدد نشاطه وتتحسن محاولاته رويدا رويدا.
- توقعات النجاح: إدراك المتعلم أن المربي يؤمن بقدرته على التعلم، والإتقان. ويعزز ثقته بقدراتهن وينمي لديه توقعات إيجابية تفتح أبواب النجاح.
- التعزيز الإيجابي: تشجيع المتعلم، وتقبل محاولاته . وتعزيزها ينمي الثقة بالنفس، ويذلل الصعوبات، ويقود إلى النجاح.
- إعطاء الوقت اللازم للتعلم: يتطلب التعلم مدة ضرورية لحصوله على الوجه المطلوب بغض النظر عن تفاوت طول المدة، تبعا لطبيعة التعلم وتنوع الفروق الفردية.
- الانخراط الفعال: ممارسة التعلم والانهماك في أنشطته، والإقبال عليه، والاندماج فيه، من مقومات الانخراط الفعال الذي يعد شرطا لازما لتحقيق التعلم الناجح/ الفعال.
تحديد حاجيات التعلم:
حاجيات التعلم مرتبطة بالأهداف المتوخاة، والمخطط لها. وتحديدها وتحقيقها وتلبيتها يتطلب معرفة إمكانات المتعلم. ومعرفة مدى مكتسباته المعرفية والمهارية. والوقوف على تمثلاته للمواضيع، وتصحيحها أو تعزيزها. وهذا كله يدل على تنمية خبراته وكفاياته.
وعندما يريد المدرس تحديد الحاجيات والعمل على تلبيتها، يجد نفسه أنه لا بد له من مرتكزات يدعم بها عمله، ويستند عليها في تنفيذ خطته التعليمية، واستراتيجيته الديداكتيكية. وهذه المرتكزات هي:
· خبراته التعليمية، وكفاياته المهنية.
· تمكنه من المحتوى الديداكتيكي للمواد، وللعملية التعليمية، من طرق ووسائط،
ووضعيات. ومعرفة العوائق التي يمكن أن تعرقل عمله.
· ثقافته التربوية، وقراءاته الخاصة لكل ما جد في التربية والتعليم. الشيء الذي
يساعده على تفسير بعض الظواهر التربوية، وإنجاز ملاحظات للبحث عن الأسباب، وإيجاد الحلول.وحتى يكون التواصل متبادلا، والمساعدة الديداكتيكية التي يقدمها المدرس للتلميذ في المستوى المطلوب، يتطلب نوعا من التعاقد يفيد الطرفين، ويخدم العملية التعليمية/ التعلمية. وهذا نموذج لعقد مع فرد أو مع مجموعة:
عقد مع فرد أو مع مجموعة
اسم التلميذ( أو المجموعة):
اسم المدرس:
مدة العقد: تاريخ العقد:
- مستحقات أساس:
·
الأهداف المقصودة:
·
·
الإمكانات الشخصية للتلميذ( أو المجموعة):
- ملفات الوثائق:
- مركز التوثيق للوسائط:
- شكل الإرجاع:
·
·
المساعدة التي يقدمها المدرس:
يعتبر العقد معبأ إذا:
وهذا يتطلب من المدرس نوعا من التدخل التربوي، والاستراتيجي. الشيء الذي يجعل عمله يمتاز بالعقلنة، والمنطق ن والتنظيم، والاستمرارية والجدية، والتحديث.
وقبل ممارسته للعمل التعليمي، ملزم بوضع استراتيجية تساعده على تنفيذ خطتهن وتدخلاته في تقديم المفاهيم، وتبليغها، والقيام بإجراءات التقويم والدعم.
وهذه التدخلات الديداكتيكية ترتكز على ثلاثة أسس تتدرج من فهم الحالات التعليمية باعتماد التحديد، والتنظيم، والترتيب، والتصنيف، ثم التخطيط في كيفية الإنجاز، والتنفيذ. وذلك بوضع سؤال عريض:( لماذا؟) . الشيء الذي يتطلب منه جمع المعطيات، وتسطير الأهداف، وإغناء المكتسبات، ثم التفكير في : (كيف؟)، و( متى؟)، وهي وسائل تعمل على التنفيذ، والإنجاز، وتحقيق الاستراتيجية الموضوعة. الشيء الذي يتطلب منه تدبير الزمان، وتنظيم المكان، وإنجاز الخطة، واتباع منهجية محددة.
والجدول التالي يبين المستويات الثلاثة للتدخل البيداغوجي للمدرس:
المستويات الثلاثة للتدخل
المساعدة على
أي تيسير
الفهم
- تحديد المشكل المطروح.
- تصنيف المشكلة ضمن مشكلات من نفس الطبيعة.
- استباق الإجابة.
التفكير في الإنجاز
- تحليل المعطيات.
- تصور الأهداف المرجوة.
- التحكم في المخزون الصالح.
- تحديد الأدوات الممكنة.
- تصميم المنهجية.
تنفيذ الإنجاز
- تنظيم موقع العمل.
- تدبير الزمن.
- تنفيذ المراحل المتوالية.
- ضبط المنهجية وفق الهدف المنتظر.
وبالتوفيييييييييييييييييييييييييييييييق للجميع

Somysome
•
سلام حوائيات اولا مبروك لكل الي اجتازو المقابلات ويارب ويتممها علينا على خير والي باقي الله يسرها لكم مثل ما تيسرت لنا . وعندي سؤال متى تخلص المقابلات عشان نشوف متى يبدون اعلان التوجيه للمدارس يااارب يحطونا بمناطق قريبه على الرابع الاولى
الصفحة الأخيرة