انا مطلقه وام لطفلين تعرفون حال المطلقه هنا بالسعوديه ما يحتاج اشرح ودايم القضاء بصف الرجل المهم
اني خايفه اذا تزوجت ياخذ الاولاد ففكرت في اللجؤ الانساني في بريطاني انا مفكره ادرس قلت منها دراسه ومنها اخذ جنسيه
بس قلت ابي اعرف الايجابيات والسلبيات قبل وما فكرت اشاور اهلي وحتى لو رفضو بتمرد عليهم اذا انحرمت من عيالي ما راح ينفعوني بشي
بس بسال ايش الايجابيات وايش السلبيات حتى اعرف افكر واستخير
الي اعرفه ان الجنسيه السعوديه تروح صحيح ولا لا وان 5 سنوات ما اقدر اسافر فيها بلدي والي اشوفه واعرفه اني لو رجعت للسعوديه راتبي بيكون افضل من السعوديه
الي تعرف تفيدني الله يجزاها خير

غنوتي @ghnoty
محررة
الي عندها فكره عن تغيير الجنسيه من السعوديه للبريطانيه الله يجزاها خير
19
10K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

غنوتي
•
والي اعرفه انها يعطوها سكن مجاني ويصرفون عليها هو وعيالها

جوجو جده
•
ياحبيبتي الله يبرد على قلبك ويطمنك على اولادك ولايجعلك تفقدينهم يارب
مااعرف اش اقلك
ان شالله يفيدونك الي احسن مني
بس قوليلي اطفالك اولاد والا بنات
مااعرف اش اقلك
ان شالله يفيدونك الي احسن مني
بس قوليلي اطفالك اولاد والا بنات


ما دري صراحه ان شاء الله البنات يفيدونك
أنا اللي اعرفه انه تروح الجنسيه السعوديه
الله يكتبلك اللي فيه الخير
أنا اللي اعرفه انه تروح الجنسيه السعوديه
الله يكتبلك اللي فيه الخير

الجـمانة
•
الله يصلحك ويهديك
مع احترامي لك بس فكرتك ابدا ماهي صحيحة
فكري بعقلك مو بعواطفك
بعدين الواحد يجي هنا بعائلته وحاط يده على قلبه كيف تبين تجين لحالك
ماتخافين على عيالك وعلى عقيدتك وعقيدتهم!!
اقرئي بتمعن للشيخ الألباني
هناك في علم الفقه والأصول قياس يسمى بالقياس الأولوي . إذا كان أهل البلد ولادة ووراثة إذا ما أسلموا وجب عليهم أن يهاجروا إلى بلاد الإسلام فمن باب أولى من كان على العكس من ذلك ولد في بلاد الإسلام ونشأ وتربى : أنه لا يجوز له أن يسافر ، ولا أقول : أن يهاجر إلى بلاد الكفر - هذا من باب أولى - ؛ لكن مع ذلك أقول الأحاديث جاءت تترًا لتنهى المسلم من أن يسافر إلى بلاد الكفر .
فمن ذلك الحديث الذي رواه الإمام أبو داوود في " سننه " عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال بأوجد عبارة : ( من جامع المشرك فهو مثله ) . والمجامعة هنا المقصود : المخالطة ، أي : المساكنة .
وجاءت أحاديث أخرى تؤكد هذا المعنى في أوضح عبارة ، فيقول - عليه الصلاة والسلام - : ( المسلم والمشرك لا تتراءى نارهما ) . هذا كناية عن أنه يجب على المسلم أن يكون مسكنه بعيدًا عن مسكن المشرك لأن العرب من عادتهم أنهم كانوا يوقدون النار أمام دورهم ، أمام خيامهم فيترءى النار للقادم من بعيد ، فكأن الرسول - عليه السلام - يقول للمسلم : إبعد إبعد ما استطعت عن أن يرى نارك الكافر المشرك . ( المسلم والمشرك لا تتراءى نارهما ) .
يؤكد أيضًا هذا ، حديث ثالث ، وهو قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( أنا بريء من كل مسلم يقيم بين ظهراني المشركين ) .
هذه نصوص واضحة جدًا أنها تؤكد : أنه لا يجوز للمسلم أن يسكن بين ظهراني المشركين ، والحكمة من ذلك واضحة جدًا ليس من الناحية المنطقية ، أو العقلية ، أو التجربية ؛ لأن هذا الأمر ثانوي بالنسبة للنصوص النقلية ، فهناك بعض الأحاديث التي يمكن أن يُعتمد عليها لأخذ جواب .
مع احترامي لك بس فكرتك ابدا ماهي صحيحة
فكري بعقلك مو بعواطفك
بعدين الواحد يجي هنا بعائلته وحاط يده على قلبه كيف تبين تجين لحالك
ماتخافين على عيالك وعلى عقيدتك وعقيدتهم!!
اقرئي بتمعن للشيخ الألباني
هناك في علم الفقه والأصول قياس يسمى بالقياس الأولوي . إذا كان أهل البلد ولادة ووراثة إذا ما أسلموا وجب عليهم أن يهاجروا إلى بلاد الإسلام فمن باب أولى من كان على العكس من ذلك ولد في بلاد الإسلام ونشأ وتربى : أنه لا يجوز له أن يسافر ، ولا أقول : أن يهاجر إلى بلاد الكفر - هذا من باب أولى - ؛ لكن مع ذلك أقول الأحاديث جاءت تترًا لتنهى المسلم من أن يسافر إلى بلاد الكفر .
فمن ذلك الحديث الذي رواه الإمام أبو داوود في " سننه " عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال بأوجد عبارة : ( من جامع المشرك فهو مثله ) . والمجامعة هنا المقصود : المخالطة ، أي : المساكنة .
وجاءت أحاديث أخرى تؤكد هذا المعنى في أوضح عبارة ، فيقول - عليه الصلاة والسلام - : ( المسلم والمشرك لا تتراءى نارهما ) . هذا كناية عن أنه يجب على المسلم أن يكون مسكنه بعيدًا عن مسكن المشرك لأن العرب من عادتهم أنهم كانوا يوقدون النار أمام دورهم ، أمام خيامهم فيترءى النار للقادم من بعيد ، فكأن الرسول - عليه السلام - يقول للمسلم : إبعد إبعد ما استطعت عن أن يرى نارك الكافر المشرك . ( المسلم والمشرك لا تتراءى نارهما ) .
يؤكد أيضًا هذا ، حديث ثالث ، وهو قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( أنا بريء من كل مسلم يقيم بين ظهراني المشركين ) .
هذه نصوص واضحة جدًا أنها تؤكد : أنه لا يجوز للمسلم أن يسكن بين ظهراني المشركين ، والحكمة من ذلك واضحة جدًا ليس من الناحية المنطقية ، أو العقلية ، أو التجربية ؛ لأن هذا الأمر ثانوي بالنسبة للنصوص النقلية ، فهناك بعض الأحاديث التي يمكن أن يُعتمد عليها لأخذ جواب .
الصفحة الأخيرة