ميرنــــا
ميرنــــا
أنا من ال البيت و اللي أعرفه إنه اصدقه ما تجوز لكن هل في فرق بين صدقة التطوع و صدقة الفرض الله و...
طلعوا بنات حواء كلهم من آل البيت


.
شمعة أمل|
شمعة أمل|
شموخ يسلم راسك ياعسل

في وحدة تقول مافي آل البيت الى الان
والله ماشاء الله احنا كثير وماتوقعت احد مايعرف انه مافي ال البيت لين ذحين
وكمان اخذنا درس افتكر في التوحيد بثالث ثانوي بس واحد

واللي تقول ليش مايكتبوا الشريفة والشريف اتوقع انه ممنوع بس في كروت الافراح يكتبوا فرح الشريف فلان الفلاني :)
بـنـت صـلالـة
انا هنا في مكة اعرف كثير من اشراف مكة وسادة حضارم بعضهم والحمد الله ترك هالعادة انه مايتزوجوها...
الكفاءة مفتاح من مفاتيح الزواج السليم الذي يوفر الاستقرار النفسي للزوجين ... وخير دليل على عدم الاستقرار ما حصل من زواج أم المؤمنين زينب بنت جحش رضي الله عنها من زيد بن حارثة رضي الله عنه ...فلم لم نضرب أمثلة كهذه ! فهي زينب أم المؤمنين وهو زيد ومن لا يعرف زيد حب النبي صلى الله عليه وسلم وقلما سنجد من هو في خلقهما وطاعتهما ومكانتهما ورضاهما بأمر الله ورسوله في يومنا هذا ومع ذلك كان زواج غير متكافيء ولم يوفق ... فليس شرطاً إذا تم قبول صاحب الدين والخلق وتجاهل الكفاءة أن هذا معناه التوفيق للزواج كما ضربتي الأمثلة...فكما أن هناك زيجات موفقة هناك زيجات غير موفقة ... كما أن الإسلام لم يحرم العادات المرعية التي كانت تتخير أفضل الأنساب والمكافئة لها بل جاء راعياً ومهذباً لها وموضحاً الحلال من الحرام ... وأغلب العلماء يتفق على أن الكفاءة شرط من شروط استقرار الزواج ...

فالحرة لن تتزوج من عبد ولو كان معتوق وترتاح معه ... والقبيلية لن تتزوج ممن أقل منها نسباً وتحس بالأمان والاستقرار اجتماعياً على الأقل ...

وعلى كل الأمر مجرد عادات مرعية ورضى بين الطرفين وولي الأمر وليس فيه حرام كما أنه لا يعاب على من يود الحفاظ على نسبه والاختيار لبناته الأفضل نسباً ... فالزواج معروف أنه يبنى على أمور كثيرة كالنسب والحسب والجاه والمال والجمال وطبعاً الدين أفضلها ... ولكن ليس الكل يتزوج للدين ! لنكن واقعيين ...

والقبائل أيضاً من غير السادة لديهم نسبه كبيرة من غير المتزوجات فلم لا يزوجونهن الموالي مثلاً ؟

أليست نفس الكفة التي ترفض أن تميل للأقل إنها طبيعة عربية صرفة طبعت على حب النسب والحفاظ عليه ! وكسر هذه القاعدة غير ممكن كما كان طيلة هذه السنوات ... لكن الخروج عنها وارد فلا ضرر ولا ضرار وكما يقال بالعامية: ما على الراضي خسارة !

وأئمة الدين العارفين وافقوا على الكفاءة وهم علماء ثقاة كثر منهم الشافعية والحنابلة والحنفية في مراعاة الكفاءة في الزواج ... فقط المالكية من لا يعتبرون بمسألة الكفاءة في الزواج ...

وبالطبع يجوز تجاوز هذه القاعدة عند الاضطرار والحاجة لكن المرفوض تعميمها بحجة الدين الذي أتى مراعياً لهذه العادات المتأصلة في نفوس العرب وبأقوال علماء ثقاة ولا يجبر أحد على التخلي عن عاداته المحافظة على نسبه أو إكراهه على ذلك ... ففي الأمر توضيح مفصل في باب الكفاءة في الزواج في المذاهب الأربعة ..والأغلبية تراعيها وتحث عليها كشرط من شروط استقرار الزواج والحفاظ عليه من الانهيار مستقبلياً تحت ضغط الفروق الاجتماعية ...
الشريفة قمر
الشريفة قمر
طلعوا بنات حواء كلهم من آل البيت .
هذا ردي لبعض الأخوات هداهم الله,,,
حكم الانتساب لغير القبيلة الأصلية,,,
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اما بعد

حرمة انتساب الرجل إلى غير اهله
فقد جاء في الحديث الصحيح عن واثلة بن الأسقع قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " إن من أعظم الفرى أن يدعى الرجل إلى غير أبيه ، أو يرى عينه مالم تر، أو يقول على رسول الله صلى الله عليه وسلم مالم يقل " . (صحيح البخاري مع الفتح ك المناقب (6/540) حديث –(3509)). وجاء عن أبي ذر رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " ليس من رجل ادعى لغير أبيه وهو يعلمه إلا كفر بالله، ومن ادعى قوماً ليس له فيهم نسب فليتبوأ مقعده من النار" ( البخاري (6/539) واللفظ له، وصحيح مسلم ك الإيمان باب بيان حال إيمان من رغب عن أبيه وهو يعلم (1/79) حديث (112)).
وعن سعد بن أبي وقاص قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم أنه غير أبيه فالجنة عليه حرام" (صحيح البخاري مع الفتح ك الفرائض باب من ادعى إلى غير أبيه (12/54) حديث(6766) وصحيح مسلم ك الإيمان (1/80) حديث (114)).
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لاترغبوا عن آبائكم فمن رغب عن أبيه فهو كفر" (صحيح البخاري مع الفتح ك الفرائض (12/54) حديث ( 6768) وصيح مسلم ك الإيمان (1/80) حديث (113) ). ففي هذه الأحاديث الوعيد الشديد لمن انتسب إلى غير أبيه أو قوماً غير قومه ، وتحريم الانتفاء من النسب المعروف والادعاء إلى غيره، وقيد ذلك بالعلم ولا بد في الحالتين إثباتاً ونفياً لأن الإثم يترتب على العالم بالشيء المتعمد له.وممايدل على عظم جرم صاحب ذلك الفعل أنه عطفه على الكذب على النبي صلى الله عليه وآله وسلم والكذب على النبي صلى الله عليه وسلم كذب على الله وقد قال تعالى: {ومن أظلم ممن افترى على الله كذباً أو كذب بآياته} الأنعام21.
أخرج البخاري وغيره من حديث أبي ذر رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "ومن ادعى قومًا ليس له فيهم نسب فليتبوأ مقعده من النار"
وروى البخاري أيضًا من حديث وائلة بن الأسقع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن من أعظم الفِرى أن يدعي الرجل إلى غير أبيه"، وروى ابن حبان وغيره من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من انتسب إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين"، وإلى غير ذلك من الأحاديث.
قال الحافظ ابن حجر في شرح البخاري : "وفي الحديث تحريم الانتفاء من النسب المعروف والادعاء إلى غيره، وقيد في الحديث بالعلم ولا بد منه في الحالتين إثباتًا ونفيًا".
قلت: ورحم الله مالكًا كيف لو أدرك من يتسارع إلى ثبوت ما يغلب على الظن التوقف في صحته من ذلك بدون تثبت غير ملاحظ ما يترتب عليه من الأحكام غافلاً عن هذا الوعيد الذي كان معينًا على الوقوع فيه إما بثبوته أو بالإعار فيه طمعًا في الشيء التافه الحقير قائلاً: "الناس مؤتمنون على أنسابهم" وهذا لعمري توسع غير مرضي، ومن هنا توقف كثير ممن أدركناه من قضاة العدل عن التعرض لذلك ثبوتًا ونفيًا للرهبة مما قدمته"، انتهى كلام الحافظ السخاوي.
كثر في الآونة الأخيرة من ينتسب إلى غير أبيه فتجده لا يعرف له نسب في بلدته , ثم يظهر بنسب له لا يعرف فيستميت في إثباته , و هؤلاء شرذمة لا خلاق لهم , فإذا ما رد عليهم نالوا من الآخرين بالباطل و الافتراء , و العجب أنهم يحاولون أمرا فيه وعيد شديد , و ما أنقله هنا إنما هو تذكير للناسي , و تعليم للجاهل , فإليكم أحبتي هذه المجموعة فتأملوا فيها :
روى البخاري في صحيحه برقم ( 3509 ) في مناقب قريش عن واثلة بن الأسق رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن من أعظم الفرى أن يدعي الرجل إلى غير أبيه ، أو يُري عينه ما لم تر ، أو يقول على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقل ) .
وروى البخاري في صحيحه برقم ( 3508 ) عن أبي ذر رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( ليس من رجل ادعى لغير أبيه – وهو يعلمه – إلا كَفَرَ ، ومن ادعى قوماً ليس له فيهم نسب فليتبوأ مقعده من النار ) .
وللبخاري أيضاً برقم (6767 ) من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من ادعى إلى غير أبيه – وهو يعلم أنه غير أبيه – فالجنة عليه حرام ) .
وأخرج ابن ماجة في سننه برقم ( 2658 ) بإسناد صحيح من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من انتسب إلى غير أبيه ، أو تولى غير مواليه فعليه لعنه الله والملائكة والناس أجمعين ) .
وأخرج ابن ماجة أيضاً في سننه برقم ( 2793 ) بسند حسن صحيح عن عبد الله بن عمرو ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( كُفر بامررئ ادعاء نسب لايعرفه ، أو جحده ، وإن دق ) .
وكذا هو عند أحمد كما في المسند ( 2 / 215 ) بلفظ : ( كفر تبرؤ من نسب وإن دق ، وادعاء نسب لا يُعرف ) .
وفي مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجة للبوصيري ( 2/ 326 ) من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من ادعى إلى غير أبيه لم يرح ريح الجنة ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام ) . والحديث صحيح .


الشريفة قمر
الشريفة قمر
هذا ردي لبعض الأخوات هداهم الله,,, حكم الانتساب لغير القبيلة الأصلية,,, بسم الله الرحمن...
الحمدلله جميع الاشراف يوجد لديهم وثائق تثبت نسبهم ل ال البيت
ولا نحتاج شهادة من أحد فمن أحبنا والله أننا نحبة ومن شكك في نسبنا الله هو الذي يحاسبة,,,
اختكم/الشريفةقمر,,,