امانة تشوروا عليها باللي يرضي الله ويصلح حالها

والله مادري اشلون ابدا في الموضوع, ودي تشاركوني بأرائكم, عل وعسى نجدر نوصل لحل لهالمشكلة الغريبة شوي
رفيجتي عمرها 30 سنة, سبق وانفصلت عن زوجها, بعد تجربة مرة,غيرت فيها اشيا وايدة, لان زوجها رحمة الله عليه شوه سمعتها كثير بعد الانفصال. وعانت كثير منه وبعده
بعد انفصالها من زوجها ارتبطت بشخص متزوج وتقدم لها واهلها ارفضوه لانه متزوج, واهي مابغت تعاند لان اصرارها في الزواج الاولي انتهى بالفشل واللوم اللي لليوم باقي, ومرت ثلاث سنين واهلها رافضين, واهي استسلمت لرغبة اهلها,
ليمن جا اليوم اللي وسوس لها الشيطان وزين لها العمل السيء, ووقعت في فاحشة الزنا, وطاح عليها خطيبها الثاني, وجتني تبكي من الفضيحة والعار والذنب اللي ارتكبته, وحاولت اهديها لان اللي صار من وجهة نظري خيرة ورحمة من الله عليها, عشان ماترجع للطريج هذا ولا تفكر فيه ابد
اهي تابت الى الله توبة نصوحة, وخطيبها رجل نشمي , بعد ثلاثة ايام من الفاجعة دش بيتهم يتقدم لها للمرة الثانية, وانصدمت اهي من موقفه, وحجته انه اهو يحبها ويتمناها ومو جادر يتركها للوحوش ولا جادر ينفصل عنها, بالذات انه اهو يموت فيها ويداريها كأنها بنته, ويبي يعطيها فرصة اخيرة
الحين اهي طالبة مهلة منه , يجدروا الاثنين يفكروا عدل ويتأكدوا من القرار اللي اهو ماخذه, رجعت تستشيرني في الموضوع, تقول لي انها تحبه وتموت فيه وتتمنى الستر ومستعدة تعيش معاه وتتحمل كل شي واهو يبيها, واهلها اللي كانوا رافضينه وافقوا على طول, وتقول انها تابت وانها تستخير كل يوم ربها, والامور متيسرة, لكنها خايفة منه ومن معايرته لها, امكن مابتتحمل,
اش رايكم بنات؟ امانة كل واحدة تكتب رايها باللي فيه صلاح لحياة هالبنت, انا ماعرفت شأرد عليها
اقولها اخذيه, اخاف بتتعذب وياه من الاهانات والمعايرة, ولا ارفضيه واكون سبب في ضياعها او اوقف بطريج الخير عثرة, ماعرفت, وطلبت منها تستمر في الاستخارة,
اش رايكم, خبراتكم وتجاربكم يابنات؟