امتدحت زوجته زميلتها فأعجب بها وتزوجها " ضرة " عليها

الأسرة والمجتمع

قريت هذي القصه اليوم بالجريده

ترفع الضغط

بصراحه

كسرت خاطري الزوجه المسكينه :icon33: :icon33:


واليكم القصه


7
7
7
7
7
7
7




صدقيني أيتها المرأة جميع الرجال بدون أمان مهما بلغ فيهم الحب و الهيمان بكِ، وخاصة الرجل السعودي فلن يمنعه عن الزواج سوى الفقر أو العجز الجنسي، فهاهي ضحية أخرى تمتدح زميلتها ليحضرها بعد أيام ضرة لها وتسكن في نفس المنزل.

وتأتي تفاصيل هذه القصة المؤلمة والتي تثبت أنانية و غدر هذا الرجل ( الذي نزعت من قلبه الرحمة والرأفة بامرأة فرشت له الأرض زهوراً وحملته على أكف الراحة )، أن هذه الزوجة دائماً ما تمتدح له أحد زميلاتها وعلى الرغم من أن هذا الزوج ( إمام المسجد ) ليس من عادته أن يصغي إلى حديثها إلا أنه عندما تتحدث هذه المسكينة عن زميلتها كان يصغي ويركز ، مما ساهم بأن تتحدث زوجته في أغلب الأوقات عن صديقتها لأنه سيكون مصغي إليها ومركزاً معها.

وكانت الزوجة تمتدح زميلتها الجديدة التي قدمت من خارج الرياض وتعمل معلمة في أحد المدارس الأهلية، بأنها جميلة وملتزمة بالتعاليم الإسلامية إلا أنها لم تتزوج حيث تبلغ من العمر اثنان وثلاثون، وتستغرب أنها لم تتزوج حتى الآن.


......


وتدور الأيام ليطلب من زوجته أن تخبر زميلتها بأن زميلاً له متدين وذو خلق يرغب بالزواج منها وبعد أن أعطاها بعض المواصفات القليلة ( والتي لم تنتبه أنها مواصفاته هو ) أخبرت زميلتها فطلبت زميلتها رؤيته، فقال لزوجته أنه سيخبر صديقه أن يتوجه للمدرسة التي تدرس فيها ويركن سيارته في موقع معين لتراه ، وبعد أن أخبرت الزوجه زميلتها وافقت.

فذهب الزوج للمدرسة ورأته زميلة الزوجة فأخبرت زوجة هذا " الحقير " أنها موافقه عليه أن يتقدم رسمياً للزواج منها، فأخبرت الزوجة زوجها بذلك وطلبت منه أن يخبر صديقه بالذهاب رسمياً لخطبتها.




وفعلاً ذهب الزوج " الذئب الغدار " إلى والد تلك المرأة وخطبها ، ومن سوء حظ تلك الزوجة أن زميلتها لم تكن تعرف أسم زوج زميلتها ولم تكتشف ذلك إلا بعد أن عقدا القرآن وتمت الملكة.

ووقعت الزميلة في حرج أمام زميلتها الزوجة الأولى وأمام والدها الذي ( ما صدق خبر ) أن وجد لها زوجاً في الرياض ليعود إلى مدينته الأصلية ويلتفت إلى أعماله الزراعية، فلم تستطع الزميلة أن تتراجع عن الزواج.



.....


كاتبة هذه السطور تسأل الله أن يعين زوجته عليه وأن ينتقم منه شر إنتقام على فعلته الشنيعة واستغفاله لها فكان الواجب على الأقل أن لا يستدرجها كالحمقاء ويستغل طيبتها وأن يتزوج بطريقة ليس فيها ( نذالة ووقاحة ) ، ولكنه بمشيئة الله سيعود عليه ذلك بعقوق من أبنائه ويحول أخر أيامه إلى جحيم يجعله يتمنى الموت ولا يجده.

زوجته الآن في حالة نفسية صعبة وتعاني معانات شديدة بعد هذا الموقف الذي لا تحسد عليه وانتقلت مؤقتاً إلى منزل أهلها، وقد تتحول الشهور القادمة عكسية في حال عادت إلى صداقة زميلتها السابقة وتكاتفت معها ضد هذا الرجل ويمارسن عليه جبروت وقوة المرأة ليعرف أن الله حق!!!.
28
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ادري انك مشتاق
لاحول ولاقوة الابالله

الصراحه شي يرفع الضغط
nice angle
nice angle
حسبي الله ونعم الوكيل
ياشين الاستغفال
mento
mento
هاد ما بتسمى زلمه حسبي الله عليه...خلي هاد درس لكل البنات لا تمدحي حتى قطه امام زوجك والله ما عليهم الأمان
ميساء1984
ميساء1984
ياكثر ماتصير هالقصص
om-7amod
om-7amod
هذي نتيجه وصف وامتداح النساء للرجال


ذكرتيني بقريبه لي راحت تحطب وحده لخوها لما رجعت امدحتها لزوجها و وصفتها ع اساس انها بتاخذ اخوها البنت طبعا ماوافقت ع الاخ وزوج الهانم مخزن المعلومات في مخه ...فترة من الزمن وراح وخطبها ع زوجته وتزوج الرجال وانجب بعد

وهي تعلمت الدرس لكن بعد ويش