أم نسيبه
أم نسيبه
بالله الموضوع من جد؟؟؟؟
عجزت استوعب !!!!
ام مشوري القمر
لا حرام انا ضد ضرب الاطفااااااااال
كايداهم من جمالي
والله انا متلكم بصراحةما حبيت فكرة الضرب على المؤخرة لانه فعلا مثل ما قالو الاخوات انه مع الوقت يتعود يكشف نفسه قدام الناس ومع مرور الوقت يصير عندهم شذوذ والعياذ بالله احنا بدنانخلص من مشكلة العناد وعدم اطاعة الاوامرلكن انا تعبت من اولادي عندي ابني الكبير خاصة عمره ست سنوات ونصف والله يا بنات انه لما كان صغير ما كنت اسمعه يبكي اويخرب مجرد ما دخل المدرسة تغير وانا عارفة انه كل الاطفال تتغير شخصيتهم لما يروحو المدرسة بالاول كنت اهدده واحرمه من البلاي ستيشن والالعاب اللي يحبها ما نفع صرت اعاقبه بمنعه يخرج من غرفته لو عمل شي غلط كمان ما نفع والحين مستخدمةاسلوب الضرب كمان ما نفع بصراحة زهقت وما خليت شي ما عملته حتى حكيت لابوه ممنوع يشتريله اي لعبة جديدة والمشكلة انه عنده اخوه الاصغر منه عمره سنتين وثمان شهور ويؤذيه بشكل مو طبيعي وحتى مشاكلي مع زوجي هم السبب فيها ويقولي ارجعي عاقبيه مثل الاول بس ما نفع مع انه مثل قالت الاخت اللي من قبل انه كثرة الالعاب والطلعات يعني مو محرومين حتى اقول حرام خليني اوديه يلعب بالمولات او بالحوش او مع اولاد جيرانا يمكن طفشان يرجع اكثر من الاول والله احترت ايش رايكم نعمل تجمع كل يوم ندخل نتفاعل مع بعض ونلاقي حلول ونفضفض خلاص لاني وصلت لمرحلة انعدام التفكير بطلت اجمع واللي موافقة نبلش من بكرة يلا مين معي
بوووسي كات
بوووسي كات
والله انا متلكم بصراحةما حبيت فكرة الضرب على المؤخرة لانه فعلا مثل ما قالو الاخوات انه مع الوقت يتعود يكشف نفسه قدام الناس ومع مرور الوقت يصير عندهم شذوذ والعياذ بالله احنا بدنانخلص من مشكلة العناد وعدم اطاعة الاوامرلكن انا تعبت من اولادي عندي ابني الكبير خاصة عمره ست سنوات ونصف والله يا بنات انه لما كان صغير ما كنت اسمعه يبكي اويخرب مجرد ما دخل المدرسة تغير وانا عارفة انه كل الاطفال تتغير شخصيتهم لما يروحو المدرسة بالاول كنت اهدده واحرمه من البلاي ستيشن والالعاب اللي يحبها ما نفع صرت اعاقبه بمنعه يخرج من غرفته لو عمل شي غلط كمان ما نفع والحين مستخدمةاسلوب الضرب كمان ما نفع بصراحة زهقت وما خليت شي ما عملته حتى حكيت لابوه ممنوع يشتريله اي لعبة جديدة والمشكلة انه عنده اخوه الاصغر منه عمره سنتين وثمان شهور ويؤذيه بشكل مو طبيعي وحتى مشاكلي مع زوجي هم السبب فيها ويقولي ارجعي عاقبيه مثل الاول بس ما نفع مع انه مثل قالت الاخت اللي من قبل انه كثرة الالعاب والطلعات يعني مو محرومين حتى اقول حرام خليني اوديه يلعب بالمولات او بالحوش او مع اولاد جيرانا يمكن طفشان يرجع اكثر من الاول والله احترت ايش رايكم نعمل تجمع كل يوم ندخل نتفاعل مع بعض ونلاقي حلول ونفضفض خلاص لاني وصلت لمرحلة انعدام التفكير بطلت اجمع واللي موافقة نبلش من بكرة يلا مين معي
والله انا متلكم بصراحةما حبيت فكرة الضرب على المؤخرة لانه فعلا مثل ما قالو الاخوات انه مع الوقت...
انا معااااك حبيبتي عشاااان نستفيد من بعض
ويالله اللي موافقه تنظم لنااااااااااا
أم الغنادير
أم الغنادير
كشف بحث علمي حديث، أشرف عليه خبير في العنف المنزلي من جامعة نيوهامبشير، أن ضرب الأطفال يؤثر سلبا على حياتهم الجنسية عندما يبلغون سن الرشد.

واستخلص البروفسور موراي شتراوس من بحثه أن الأطفال الذين يتعرضون للضرب على مؤخراتهم، من المرجح أن يجبروا عندما يبلغون سن الرشد، شركاءهم على ممارسة الجنس بالإكراه (الماسوشية) أو بدون اللجوء لأي وسيلة حماية خلال هذه الممارسات.

وبالرغم من أن بعض الدراسات السابقة قد ربطت بين الضرب على المؤخرة والعنف الجسدي، إلا أن شتراوس يقول إن بحثه هو الأول الذي يكشف العلاقة بين العقاب البدني والسلوك الجنسي، وفق أسوشيتد برس.

شتراوس المدير المشارك في الإشراف على مختبر الأبحاث الأسرية في الجامعة، قام ببحثه في منتصف التسعينات من القرن المنصرم، حيث سأل فيه 207 طلاب من ثلاث مدارس عما إذا كانت الممارسة الجنسية الماسوشية- التي تعتبر انحرافاً جنسيا حيث يتلذذ فيها المرء بالتعذيب الذي ينزله به رفيقه أو رفيقته- تثيرهم.

كذلك سألهم البروفسور ما إذا كانوا تعرضوا للضرب على مؤخراتهم عندما كانوا أطفالاً.

ووجد الخبير أن الطلاب الذين تعرضوا للضرب هم ربما أكثر عرضة بقرابة الضعف لممارسة الماسوشية.

وضم البروفسور نتائج هذه الدراسة مع نتائج ثلاث دراسات أخرى حديثة تبحث في العلاقة بين العقاب البدني وممارسة الجنس بالإكراه.

ورفع الخبير نتائج الدراسات الأربع هذا الأسبوع في قمة الجمعية النفسانية الأمريكية حول العنف والإساءة في العلاقات في مدينة باتيسدا في ولاية ماريلاند.

وقام شتراوس باستطلاع آراء 14 ألف طالب ثانوي في 32 بلدا حول ردودهم على جملته: "تعرضت للضرب على مؤخرتي أو تعرضت للضرب المبرح كثيرا قبل سن الـ12" وما إذا كانوا يختارون الإجابات التالية على سؤاله: أوافق بشدة، أعارض بشدة، أعارض، أوافق.

ويقول الخبير أنه وجد اختلافا كبيرا بين الطلاب الذين قالوا إنهم تعرضوا للضرب كثيراً قبل بلوغهم الثانية عشرة وأولئك الذين لم يتعرضوا للضرب.

ووجد شتراوس أن الإجابات اعتمادا على المقياس الذي حدده، أظهرت أن الذكور وبنسبة 10 في المائة كانوا عرضة لإكراه شركائهم على ممارسة الجنس أو تهديدهم بإنهاء العلاقة في حال الرفض، فيما الإناث الأكثر احتمالا لقيامهن بذلك هي 12 في المائة.

وكانت دراسات سابقة قد أظهرت أن 90 في المائة من الأهالي يضربون أطفالهم، وهي إحصائية بقيت ثابتة خلال العقود الثلاثة الأخيرة التي بحث فيها شتراوس عامل العقاب البدني.

في الغضون وجد الخبير أن عدد الأهالي الذين يضربون أولادهم الذين هم قريبين من سن المراهقة في تراجع كبير. وينحى شتراوس الأسباب في ذلك إل أن الصغار الذين هم بعمر السنتين أو الثلاث سنوات هم ربما أكثر عرضة لعدم التجاوب مع التحذير أو التعنيف الشفهي.

وطالب شتراوس الخبراء في مجال طب الأطفال والهيئات الراعية لهم بالعمل معاً على التحذير من مخاطر الضرب، كما أنه أعرب عن رغبته في حث المشرعين على اتخاذ موقف إزاء تخصيص موازنة لنشر الوعي بين الأهالي حول مخاطر العقاب البدني.

وقال شتراوس إن الغريب في الأمر هو أن الأطفال الذين لم يتعرضوا للضرب من والديهم، يسلكون سلوكاً حسناً.