لاحوووووول اللي يقولون انتي بتخربين ولدك بخوفك وبتخلينه ضعيف شخصية ولازم يدافع عن نفسه وماادري شو
يااختي المشرفة هددته بالله شلون بيواجهها
فكروا بعقلللل
هي قالت حصل خيررر وبنبهه
بس المشرفة اسلوبها كان غلطط في غلططططط وهي وقفتها عند حدها

شوقوه
•


يمه قلبي! :
حقيقة والله أكثر شيء تاعبني اني مانتقمت منها وضربتها بنفس الطريقة اللي كانت ناوية تضربه فيها. والله يا اخواتي انه صحي يبكي وجاء ينام عندي..أول مرا يترك سريره ويجي ينام عندي! حسبي الله ونعم الوكيل.حقيقة والله أكثر شيء تاعبني اني مانتقمت منها وضربتها بنفس الطريقة اللي كانت ناوية تضربه...
اتق الله هذا من تحريش الشيطان وانتي ونيتك ,, فضربها يعد ظلم لانها لم تضربه ولم تتعدى عليه
اختي ريناس انا متابعة لردودك ولااظن فيك الا خيرا
تفاجئت بردك هذا
اظن انك اخذتي اكثر من حقك وظلمتيها بدعواتك بأكثرمما ظلمتكم
ماذنب اولادها تدعي عليهم اتق الله
قال تعالى:
( وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين ( 40 ) ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ( 41 ) إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم ( 42 ) ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ( 43 ) )
ثم ذكر الله الانتصار فقال : ( وجزاء سيئة سيئة مثلها ) سمى الجزاء سيئة ] وإن لم تكن سيئة لتشابههما في الصورة . قال مقاتل : يعني القصاص في الجراحات والدماء .
قال مجاهد والسدي : هو جواب القبيح ، إذا قال : أخزاك الله تقول : أخزاك الله ، وإذا شتمك فاشتمه بمثلها من غير أن تعتدي .
قال سفيان بن عيينة : قلت لسفيان الثوري ما قوله عز وجل : " وجزاء سيئة سيئة مثلها " ؟ قال : أن يشتمك رجل فتشتمه ، وأن يفعل بك فتفعل به ، فلم أجد عنده شيئا . فسألت هشام بن حجيرة عن هذه الآية ؟ فقال : الجارح إذا جرح يقتص منه ، وليس هو أن يشتمك فتشتمه .
ثم ذكر العفو فقال : ( فمن عفا ) عمن ظلمه ، ( وأصلح ) بالعفو بينه وبين ظالمه ، ( فأجره على الله ) قال الحسن : إذا كان يوم القيامة نادى مناد : من كان له على الله أجر فليقم . فلا يقوم إلا من عفا ، ثم قرأ هذه الآية . ( إنه لا يحب الظالمين ) قال ابن عباس : الذين يبدءون بالظلم .
( ولمن انتصر بعد ظلمه ) أي : بعد ظلم الظالم إياه ، ( فأولئك ) يعني المنتصرين ، ( ما عليهم من سبيل ) بعقوبة ومؤاخذة .
( إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ) يبدءون بالظلم ، ( ويبغون في الأرض بغير الحق ) يعملون فيها بالمعاصي ، ( أولئك لهم عذاب أليم ) .
( ولمن صبر وغفر ) فلم ينتصر ، ( إن ذلك ) الصبر والتجاوز ، ( لمن عزم الأمور ) حقها وجزمها . قال مقاتل : من الأمور التي أمر الله بها . قال الزجاج : الصابر يؤتى بصبره الثواب ، فالرغبة في الثواب أتم عزما .
اسلام ويب

الصفحة الأخيرة
اختي الكريمة واضح من خلال كتابتك انك موسوسة لحد المرض والقلق على ابنك
وهذا يجعلك تتصرفين بغير حكمة في الموضوع مما ربما يقلب على ابنك بالسلب بدل ماتظنين انه لمصلحته
ارجعي لكلامك وانظري ردة فعلك التي فعلتيها امام ابنك
انتي تنتقدين شخصية المشرفة واسلوبها وللاسف تفعلين مثلها ( وأمام ابنك)
موقفك هذا جعل ابنك يرتجف خوفا لم يكن خوفا من المشرفة وانما بسببك لانه شعر أنه سبب المشكلة واخرج امه من طورها وصارت مشكلة وهوشة كبيرة وللاسف كأنها هوشة أطفال
وتعلم من ردة فعلك أنه يحق له يضرب ويظلم ولااحد يكلمه او يهدده (لانه رأى أمه دافعت عنه فهو صح وغيره خطأ)
كان عليك ان تطلبي من المشرفة خفض صوتها وتأخذيها مع جنب وتتفاهمون ثم يعتذر للبنت الي اعتدى عليها بالضرب وخلصت المشكلة الي هي تافهة بالاصل..
ضعي نفسك مكان ام البنت لو هذه البنت بنتك وانتي معها تراقبينها وجاء ولد وضربها أسألك بالله هل ستقومين على المشرفة بهذا الاسلوب لانها بهدلت ولد الناس ام ستفرحين لانها دافعت عن بنتك ؟؟!!
بعدين الي بيسمعك اعتدت عليه المشرفة يظن انها هددته بدون سبب,, بالعكس ابنك الي اعتدى وانتي تدافعين عن الظلم ..
واضح ان المشرفة قالت له ( ان ضربتهم) ولم تقل سأجرك من شعرك( لو كنت كويس او بدون سبب )..
يعني الولد فهم أن هذه العقوبة لو تعدى على الاخرين
وخاصة انهم بنات صغار لايستطيعون اخذ حقهم بايديهم
انا اشوف ان المشرفة هذه حريصة على الامانة الي عندها جزاها الله خير ومع ذلك اعتذروا وراضوك انتي وابنك
وبدل ان تخافي على ابنك وتعلميه التلفظ على الغير بغير اخلاق المسلم كما انتي فعلتي امامه لانك قدوته
اغرسي فيه القيم الاسلامية وهو سيفهم أن لايعتدي على الاخرين ويظلمهم (وخاصة في المستقبل من زوجة واولاد واصدقاء والناس بشكل عام)لانه ان فعل ذلك سيرى من سيهدده ويعاقبه وفوق ذلك لن يرضى عنه الله .
ان ربيته على تعاليم الدين فلا تخافي عليه بعد موتك,, لآن كل من اتبع الرسول النبي الأمي فله السعادة الأبدية ، ولا خوف عليهم فيما يستقبلونه ، ولا هم يحزنون على ما يتركونه ويخلفونه ، كما قال تعالى : ( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
ومن اجمل ماقرأت:
...
•• حينما أتگاسل عن
أداء النوافل آتذگر آبنائي ومصائب الدنيـْ♡̨̐ـِْٱ !! .. وأتأمل قول? تعال? : ,،
فـ’ ارحـمـ?ما واجت?د ¸¸
مشروعك الناجح هو (( اولادك )) ولنجاح هذا المشروع اتبع ماأخبرنا به الصحابي الجليل
عبد الله بن مسعود ” عندما كان يصلي في الليل وابنه الصغير نائم „ فينظر إليه
قائلاً : من أجلك يا بني . ويتلو وهو يبكي قوله تعالى : (( وكان أبوهما صالحاً))