ام توتو22
ام توتو22
ياغلا لايجوز حضور منكر والسكوت عليه مهما كان

الحل انك تنكرين عليهم بطريقة حلوة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم




00من رئى منكم منكرآ فليغيره بيده فأن لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فقبله وذلك اضعف الايمان(((

الانسان اذا لم يستطع انكار المنكر فلايحضرررررررررررر
كراسه رسم
كراسه رسم
يووووووووووووه عندنا بالشمال صارت زي المرض المنتشر كل وحده لابستها لاوالمشكله معيلات وعندهم درزن والانص درزن بس صدق حركه ترفع الضغط وان نصحتي ماسلمتي من لسانهم كاسيات عاريات وفعلا لانه مرض احرصي تتحمدين ربك انه عافاك مما ابتلاهم به
لاتنسى ذكر الإله
شوفوا هالكلام يابنات
ان مما انتشر بين أوساطنا نحن النساء هذه الفترة الأخيره ما إعتاد لبسه بعض النساء من لبس ملابس طرأت عليهن لم نكن نراها قبل اربع سنوات او خمس ومن هذه الملابس لبس الفساتين القصيرة الى حد الركبه او مافوق ولبس البنطلون الذي كان لبسه قبل كم سنة بين النساء من الأمور المنكره ،
وانني لما رأيت انتشار هذه الملابس بين بنات جنسي من صغيرات وكبيرات ورأيت كثرة ارتدائهن في كثير من اجتماعاتنا العائلية لهذه الملابس عقدت العزم وبحثت في ثنايا الكتب وعبر شاشة الأنترنت عن حكم ارتداء مثل هذه الملابس لاسيما وان كثيرا ممن يتم نصحهن حولها يتحججن بأنهن يلبسنها بين النساء وانه لا حد لعورة المرأة والمرأة الا ما بين السرة والركبه وبعد البحث والرجوع الى اقوال اهل العلم في هذا الأمر الخطير رأيت انه من الواجب علي أن أسدي النصح لبنات جنسي من اخواتي وحبيباتي ، حفيدات حفصة وعائشة وخديجة نسأل الله ان يحشرنا في زمرتهن رضي الله عنهن
فأقول وبالله التوفيق
انه سُئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :


ما حكم لبس المرأة الثوب القصير أمام النساء؟ وما هي حدود عورة المرأة عند المرأة؟
فأجاب رحمه الله تعالى :


لا يجوز للمرأة أن تلبس ثوباً قصيراً، اللهم إلا إذا كانت في بيتها وليس في بيتها سوى زوجها، وأما مع الناس فلا يحل لها أن تلبس الثوب القصير أو الضيق، أو الشفاف الذي يصف ما وراءه، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صنفان من أهل النار لم أرهما"، وذكر: "نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها" ، فإذا كانت المرأة تلبس القصير، أو الضيق، أو الشفاف الذي ترى من ورائه البشرة فهي في الحقيقة كاسية عارية، كاسية من حيث أن عليها كسوة، وعارية من حيث أن الكسوة لم تفدها شيئاً.

وحدود عورة المرأة عند المرأة ما بين السرة والركبة، فالساق والنحر والرقبة ليس بعورة بالنسبة لنظر المرأة للمرأة، ولكن لا يعني ذلك أننا نجوّز للمرأة أن تلبس ثياباً لا تستر إلا ما بين السرة والركبة، ولكن فيما لو أن امرأة خرج ساقها لسبب وأختها تنظر إليها وعليها ثوب سابغ، أو خرج شيء من رقبتها أو من نحرها وأختها تنظر فلا بأس بذلك، فيجب أن نعرف الفرق بين العورة وبين اللباس، اللباس لابد أن يكون سابغاً بالنسبة للمرأة، أما العورة للمرأة مع المرأة فهي ما بين السرة والركبة.

محمد بن صالح العثيمين
وسئل الشيخ ابن جبرين
ســؤال: ما حكم لبس الثياب الضيقة أو القصيرة أو المشقوقة من إحدى الجوانب أو قصيرة الأيدي؟ علماً بأن النساء يعللن أن لبسهن إنما يكون أمام النساء أو المحارم ، مع توجيه نصيحة إلى أولياء أمورهن؟ جزاكم الله خيراً.
الجواب: الثياب الضيقة التي تبين تفاصيل البدن لا تجوز للمرأة ، فإن ظهورها بذلك يلفت الأنظار ، حيث يتبين حجم ثدييها أو عظام صدرها أو إليتها أو إبطها أو ظهرها أو منكبيها أو نحو ذلك ، فاعتياد مثل هذه الأكسية يعودها على ذلك ويصير ديدنها ويصعب عنها التخلي عنه مع ما فيه من المحذور ، وهكذا لبس القصير أو مشقوق الطرف بحيث يبدو الساق أو القدم أو مقيد الأكمام ، ولا يبرر ذلك كونها أمام المحارم أو النساء ، لأن اعتياد ذلك يجر إلى الجرأة على لبسه في الأسواق والحفلات والجمع الكثير كما هو مشاهد ، وفي لبس النساء المعتاد ما يغني عن مثل هذه الألبسة. والله أعلم.
قاله وأملاه
عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين
وقد أورد الإمام الذهبي في كتاب الكبائر ان من الكبائر نزع المرأة ثيابها في غير بيتها فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ايما امرأة نزعت ثيابها في غير بيتها خرق الله عز وجل عنها ستره )
وقال الشيخ بكر ابو زيد في حراسة الفضيله ما نصه :
ومن أشكال التبرج تشبه النساء بالنساء الكافرات والدليل على تحريم التبرج قوله تعالى (ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )
ومن السنة حديث ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال (صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها )رواه مسلم
فليحذر المسلم من بدايات التبرج في محارمه وذلك بالتساهل في لباس بناته الصغيرات بأزياء لو كانت على بالغات لكانت فسقا وفجورا مثل إلباسها القصير والضيق والبنطال والشفاف الواصف لبشرتها الى غير ذلك من ألبسة أهل النار كما تقدم في الحديث الصحيح وفي هذا من الإلف للتبرج والسفور وكسر حاجز النفرة وزوال الحياء ما لا يخفى . انتهى كلامه رحمه الله
وقال الشيخ خالد الشايع في كتابه النساء والموضه ما نصه :
ومن الزينة الممنوعة في حق النساء اذا كان اللبس فيه تشبه بالكفار او او كان شهرة بين الناس بحيث ان لا يعتاد الناس لبسه وقد قال صلى الله عليه وسلم (من تشبه بقوم فهو منهم )
قال شيخ الاسلام ابن تيمية :هذا الحديث اقل احواله انه يقتضي تحريم التشبه بهم وان كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه بهم كما في قوله تعالى (ومن يتولهم منكم فإنه منكم )
فإنتبهي يا أمة الله يا من تأخذين طريقة لبسك من نساء الغرب والشرق يا من تقلدين الممثلات او غيرهن من الفاجرات فهل تعتبرين ومما يدخل في هذا التشبه بالرجال ما يعمد إليه بعض النساء من لبس البنطلون أو الملابس الرياضية فحذار اختي المسلمة من التشبه والتقليد الأعمى فإن فعلت فقد صرت معرضة لسخط الله وعذابه )انتهى كلامه حفظه الله
وبعد عزيزاتي
ما نحن قائلين بعد كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم ،
أنقول ما تُمليه علينا أهوائنا وما تشتهيه أنفسنا من لبس هذه الملابس أم نقول ما قالته الصحابيات عندما أمرهن الله تعالى بالحجاب خرجن وعلى رؤوسهن مثل الغربان من الجلابيب الساترة ،
انني وإياك موقوفون أمام الله في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم والقلب السليم هو الخالي من الشبهات و الشهوات ولا يخفى عليكي ما في هذه الملابس من الشهوات والشبهات التي لا تخفى على كل ذي لب ،
فكلنا نحن النساء نشتهي لبس ما يجملنا ويزيدنا جمالا سواء كان ساترا او غير ساتر لكن نحن مطالبون ان نقف أمام حدود الله وأوامر الله جل وعلى التي فيها صلاحنا وفلاحنا وذرياتنا بإذن الله
والإسلام لم يحرم الزينة والتجمل للمرأة بل طالب المرأة بأن تتجمل وتتزين ولكن بما يوافق الشرع والدين
وان مما يلاحظ على بعض النساء انها ترى أن التطور والتحضر لا يكون الا اذا لبست هذه الملابس الدخيلة علينا والعكس هو الصحيح فهناك نساء اذا رأيتها تتمنى أن لاترى غيرها من جمال لباسها وأناقة هندامها ومع ذلك لا ترى منها ساقا ولا بنطالا .
وبعد عزيزاتي لا أريد أن أثقل عليكي ولكن أذكرك ونفسي بقوله تعالى (يا ايها الذين آمنوا قو أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة )
فقي نفسكي وقي جمالكي وقي بشرتكي الناعمة التي اظهرتي منها ما لايحل لك اظهاره ،قيها نارا لا يقوى عليها جسمك الضعيف ورددي معي دائما وأبدا
(سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا )