حاولي تصبري وتفهمينه طبعا ذيك الاولى وفهمته اكثر فحاولي تفهميه وثفهمي رغباته وتتعاملي معها وبدون عصبيه ومشاكل ومع الوقت بيجيك ولو هو كارهك ماراح يجلس معك فعشان كذا اصبري وادعي ربك ان الله يفرجها بس حاولي تشتغلي على المدى البعيد موتجين من الباب للطاقه تبغينه لك ويلبي رغباتك والله يوفقك
الصفحة الأخيرة
بالنسبه للعنوان ..
سئل فضيلة الشيخ محمد العثيمين : ماحكم الحلف بالأمانة لمن لم يعلم أن الحلف بها شرك ؟ وهل يحبط عمله ؟ وإذا قاله بعد العلم بالحكم ناسيا مالحكم مأجورين ؟
فأجاب ( الحلف بالأمانه كغيره من الأحلاف بغير الله نوع من الشرك لكنه ليس الشرك الاكبر الذي يحبط جميع العمل
فلايحبط عمل من حلف بالأمانه ، لكن كثير من الناس يكلم الشخص ويقول " بالأمانة " ولايقصد اليمين وإنما يقصد الائتمان فيقول مثلا : إذا حدثه بحديث قال : هذا معك أمانة يعني لاتفشيه أو يقول الحديث بالأمانة يعني لاتفشيه .
فالمهم أن كثيرا ممن يقولون بالأمانة يقصدون العهد والائتمان وحين إذ لايكون حلفا بالأمانة أما إذا قصد الحلف بها فإنه محرم ونوع من الشرك .
وسئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين : بعض الناس يتكلمون بألفاظ أظنها في نظري كلمات شركية والله أعلم فمثلا يريد شخص أن يتأكد من شخص عن صحة خبر أو إجابة طلب فيقول له : " أمانتك .. في ذمتك " هل هذا صحيح ؟
فأجاب : ينبغي التقيد بالألفاظ الشرعية والبعد عن الكلمات المشتبهة فقولهم " أمانتك " إن كان يريد الحلف لم يجز لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( من حلف بالأمانة فليس منا ) فإن كان يريد هذا الكلام أمانة عندك أو يريد التذكير بالأمانة التي حملها الإنسان فلا أرى بأسا .