ادري حتقولو ملقوفة هالبنت
بس دخلت اكتب رد و طلع لي الموضوع حقنا مقفل و قلت يلا خليني افتحه مو بس كدا عبط الا في هدف عندي هو انه اكسب دعواتكم الحلوة لانه الدورة متأخرة علي 10 ايام و الفال حق التجمع انتو عارفينه هههههههههههههههه
يلا عليكم بالضيافة وانا علي بالافتتاحية ههههههههههههههههههه

نونةالمجنونة @nonalmgnon
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

فلاشات تعليميه من قناة براعم +برنامج أختبر ذكاء طفلك في 15 ثانيه
غالياتي الامهات
أهدي أطفالكم الصغار من سن 2 الي 4 سنوات ها الفلاشات التعليميه الرائعه من
موقع قناة براعم للاطفال
وهي فلاشات تعليم
الالوان
الاعداد
التركيز
وووو
أن شاء الله تعجبهم بس المامات مش يلعبوا ههههههههههه زي كدة
أخرج صديقك من القفص
أختر العدد المناسب
وهناك الاجراس النائمه
ووووووو
تفضلي هنا
http://www.islamup.com/download.php?id=57661
ما هفكركم دعواتكم تسعدني أرجو الا تنسوني من دعواتكم أن يغفر الله لي ويدخلني وأياكم فسيح جناته
ودعوات حلوة للبنوتتين بأن يكونوا صالحات و.... ههههههههههههه
أيه أنا طماعه
طيب خدوا كمان ها البرنامج
أختبر قوة ذكاء طفلك في 15 ثانيه
والله نزلته فقط ورودي ما رأته لسه قلت أنزله لاطفال أخوتي التحميل من عندي لاني دخت عليه كل روابطه كانت ملغاة بس علي مييين
هزلكم بقي هههههههههههه
أنزليهم أختي حتي تتجنبي فساد الروابط بعد ذلك دمتم بكل خير
http://www.islamup.com/download.php?id=59472
غالياتي الامهات
أهدي أطفالكم الصغار من سن 2 الي 4 سنوات ها الفلاشات التعليميه الرائعه من
موقع قناة براعم للاطفال
وهي فلاشات تعليم
الالوان
الاعداد
التركيز
وووو
أن شاء الله تعجبهم بس المامات مش يلعبوا ههههههههههه زي كدة
أخرج صديقك من القفص
أختر العدد المناسب
وهناك الاجراس النائمه
ووووووو
تفضلي هنا
http://www.islamup.com/download.php?id=57661
ما هفكركم دعواتكم تسعدني أرجو الا تنسوني من دعواتكم أن يغفر الله لي ويدخلني وأياكم فسيح جناته
ودعوات حلوة للبنوتتين بأن يكونوا صالحات و.... ههههههههههههه
أيه أنا طماعه
طيب خدوا كمان ها البرنامج
أختبر قوة ذكاء طفلك في 15 ثانيه
والله نزلته فقط ورودي ما رأته لسه قلت أنزله لاطفال أخوتي التحميل من عندي لاني دخت عليه كل روابطه كانت ملغاة بس علي مييين
هزلكم بقي هههههههههههه
أنزليهم أختي حتي تتجنبي فساد الروابط بعد ذلك دمتم بكل خير
http://www.islamup.com/download.php?id=59472

التعامل مع الأطفال أثناء الأزمات
د. ساجد العبدلي
بيان من الحركة السلفية يعتبر الأطفال أشد الفئات العمرية تأثرا بالأوضاع الناجمة عن الظروف الصعبة، ويرجع ذلك إلى قلة خبرتهم المعرفية والحياتية، ومحدودية آليات التكيف التي يمتلكونها، ناهيك عن أنهم يعيشون في عالم من الخيال الواسع الذي يصور لهم الأحداث بصورة أكبر بكثير من حجمها الحقيقي .
وتشمل آثار الظروف الصعبة عدة جوانب في حياة الطفل، تتمثل غالبيتها في التهديد الموجه نحو تلبية احتياجاته المادية والنفسية الأساسية، والتي تعتمد بشكل مباشر على أفراد أسرته والراشدين من حوله، ولذا فان للبيئة المتوافرة له أهمية خاصة في مساعدته على استعادة قدرته على التكيف، والعودة إلى النمط الطبيعي. وعلى الرغم من أن الأطفال من مختلف الفئات العمرية يتأثرون بالأوضاع الصعبة، إلا أنه يبقى هناك تفاوت كبير بينهم في درجة وكيفية تأثرهم بها.
ويعزى ذلك إلى مجموعة من العوامل الذاتية والموضوعية يمكن تلخيصها كالتالي:
1- يلعب إدراك الطفل للحدث الصعب دورا رئيسيا في تحديد المعنى الخاص والذاتي لهذا الحدث بالنسبة إليه، وهذا يعني أن الذين يشاهدون منهم حدثا معينا يتأثرون به بطرق مختلفة بحسب المعنى الخاص الذي يعطيه كل واحد منهم للحدث، وهذا الأمر يعتمد بدوره على المميزات الشخصية الخاصة بهم.
2- حدة الضغوط النفسية الناجمة عن الظروف الصعبة، والتي تستند إلى حجم ونوع التغيرات التي تطرأ على حياة الطفل وقدرته على السيطرة عليها.
3- الخصائص الشخصية للطفل -الذي يتعرض للأزمة تلعب دورا- مهما في درجة تأثره بها. وتشمل هذه الخصائص:
- طبيعة مرحلته العمرية.
- أسلوب تعامله مع الوضع الصعب، ويشمل ذلك حدة القلق وقدرته على التحدث عن الحدث.
- وجود خبرة سابقة مهما كانت فيما يتعلق بأوضاع صعبة مشابهة أو غير مشابهة، مثل الفقدان والتعرض للعنف وغيرها.
- المعنى الخاص الذي يعطيه كل طفل للحدث بحسب حصيلته المعرفية والتجاربية والخيالية.
4- توافر جهاز الدعم العائلي والذي يلعب دورا مساعدا أو معوقا للطفل في عملية تكيفه.
كيف يختبر الأطفال الوضع الصعب ؟
يختبر الأطفال والراشدون على حد سواء الحدث الصادم على شكل ردود أفعال تؤثر على عدة نواح من حياتهم. ففي المرحلة الأولية ينتاب الأفراد شعور بعدم التصديق والترقب لحدوث ما هو أشد سوءا، وتغلب عليهم مشاعر الخوف والقلق، والغضب والحزن بشكل مكثف، وقد يواجهون نوعا من الجمود في مشاعرهم. وفي الأيام التالية قد يعمدون إلى تجنب ما يذكرهم بالصدمة المباشرة، بينما يقومون بمراجعة الحدث بشكل متكرر، ويتأثر (روتين) حياتهم اليومي فيشعرون بالتشتت وعدم القدرة على مزاولة نشاطاتهم اليومية كالسابق .
وقد يصحب هذا الوضع مشاعر الذنب ولوم الذات، كما يجد معظم الأشخاص صعوبة في التركيز وفي الخلود إلى النوم، بينما يلجأ البعض الآخر إلى النوم المتواصل للهرب من مواجهة الواقع المؤلم ومشاعر العجز. وبالإضافة إلى ما سبق فإن ردود فعل الأطفال قد تتميز بما يلي:
1- الشعور بالخوف والقلق.
2- حدوث الكوابيس المتكررة التي تتخللها مشاهد الحدث.
3- النوم المتقطع.
4- ظهور سلوكيات عدوانية موجهة ضد الآخرين.
5- العزوف عن الطعام أو الإفراط في تناوله.
6- انخفاض الأداء المدرسي.
7- ردود فعل فسيولوجية مثل: التبول اللاإرادي وازدياد حالات الإثارة والتوتر.
8- ظهور حالات من الإمساك أو الإسهال.
9- التعلق القَلِق بالوالدين من خلال الخوف من الانفصال عنهم.
10- تضاؤل الاشتراك في النشاطات الخارجية وقلة اهتمامه باللعب.
11- الخوف الواضح من البرامج التلفزيونية التي تحتوي مشاهد عنيفة.
* إرشادات عامة في التعامل مع الأطفال أثناء الأزمات:
1- يجب ألا يفترض الوالدان أنه ليس لدى الأطفال أي معرفة عن الأشياء التي سوف تحدث، وذلك لأن من المؤكد أنهم يعرفون أكثر مما قد يعتقد الوالدان. فالأطفال يكتشفون الأحداث من خلال متابعتهم للبرامج التلفزيونية أو من خلال تواصلهم مع الآخرين. ولذلك على الوالدين أن يقوما بتصحيح المعلومات غير الكافية، أو التي تنقصها الدقة وسوء الفهم من دون اللجوء إلى تقديم أي شيء غير واقعي أو غير حقيقي.
2- يجب أن يتواجد الوالدان وأن يستمعا لأطفالهما، وأن يعرَّفوهم أنه أمر طبيعي أن يتحدثوا عن الحدث الصعب، وهنا يجب أن يستمعا لما قد يفكر فيه الأطفال ويشعرون به دون إبداء أي استخفاف أو سخرية، فمن خلال الاستماع يستطيعان أن يعرفا طبيعة الدعم الذي يحتاجه أطفالهما. كما يجب عليهما أن يكونا مستعدين للإجابة عن جميع أسئلة الأطفال حتى وإن بدت غريبة أو سخيفة.
3- يجب على الوالدين أن يتشاركا بمشاعرهما مع أطفالهما، وأن يخبروهم بأنهما يشعران أيضاً بالخوف والغضب من الأحداث، حيث إن ذلك يساعد الأطفال على أن يعرفوا أن الراشدين أيضا يشعرون بالضيق عند التفكير بالحدث القادم، وإذا ما أخبرهم الوالدان بمشاعرهما فيجب عليهما إخبارهم بالطريقة الصحيحة للتعامل مع هذه المشاعر دون أن يؤدي ذلك إلى زيادة مشاعر الاضطراب عند الأطفال.
4- يجب استخدام وسائل اتصال مختلفة لتسهيل عملية تعبير الأطفال عن مشاعرهم: وذلك بترك المجال لهم حتى يعبروا بحرية عما يجيش بداخلهم من مشاعر وأحاسيس، ومخاوف وأفكار، وتشجيعهم للتعبير عن أنفسهم بكل السبل كالرسم والكتابة واللعب من دون تدخل من الكبار بالمواعظ أو الإرشادات، فمقاطعة الطفل الذي يصف مشاعره لها آثارها السلبية. وعدم احترام هذه المشاعر لا يؤدي إلا إلى مزيد من الإحباط والاضطراب.
5- يجب مساعدة الأطفال على الشعور بالأمن والاطمئنان، فعندما تحدث الأمور المأساوية كالحروب مثلا، يبدأ الأطفال بالشعور بالخوف من أن ما قد يحدث في ساحة الحرب يمكن أن يحدث لهم، لذا فمن المهم للوالدين أن يجعلوا الأطفال يشعرون بأنهم بمنحى عن موقع الخطر وأنهم سوف يفعلون ما بوسعهم لحمايتهم.
6- يجب التركيز على مشاعر الخوف لديهم، فبعد أن يكون الوالدان قد جعلا الطفل يشعر بالأمان والاطمئنان وبأنه ليس هناك أي مكروه سيصيبه شخصيا، فإنهما لا يجب أن يتوقفا عند هذا الحد، فقد أظهرت الدراسات أن الأطفال يشعرون بالحزن أو الغضب أيضا، وهنا يجب على الوالدين أن يساعدوهم على التعبير عن هذه المشاعر، بالإضافة إلى تدعيم مشاعرهم بالتعاطف والاهتمام تجاه ما قد يتعرض له الآخرون.
* محاذير يجب عدم الإقدام عليها :
1- التخفيف عن الطفل ومشاعره باستعمال عبارات مثل «انس الأمر لقد انتهى كل شيء الآن»، وعوضا عن ذلك يمكن للوالدين أن يقولا للطفل «نفهم بأنك قلق ونرغب في مساعدتك».
2- قول أي شيء غير حقيقي أو غير واقعي مثل «إن الحرب سوف تنتهي قريبا».
3- إثارة آمال وعود غير حقيقية أو توقعات يصعب تحقيقها.
4- الحدة والمقاطعة أو الاستهزاء والسخرية في أثناء النقاش مع الأطفال.
5- عدم ترك مشاعر الشعور بالإحباط والغضب تنعكس بشكل مباشر على تعامل الوالدين مع أطفالهما.
وكخلاصة لما سبق، لا بد من معرفة أن الطفل - وعلى الرغم من محدودية قدراته التفكيرية - فإن قدراته وحاجاته الشعورية قد تكون وصلت إلى مرحلة حساسة تحتاج عناية وتعاملا خاصا، لذا يجب عدم تجاهل الوالدين لها والانتباه لها بشكل دقيق، خصوصا في أوقات الأزمات.
منقوووووووووووول

تجربة ام حبيت انقل لكم هي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
الحمد لله حمدا كثيرا على نعمه العظيمة وتيسيره الكبير
ترددت ان اكتب هذه التجربة ...لاني لحد الان متفاجأة " ومش مستوعبة" ما حدث
وقد كانت لي تجربة تنظيف ابني الاكبر قبل 4 سنوات كتبتها في يوميات تنظيف طفلي
كان عمره سنتان و22 يوم ..ولكن هذه المرة مختلفة تماما مع ابني الثاني ..وكما اخبرتكم اني ترددت
لولا تشجيع الغالية ام هند ...ولاني نويت ان كل تجربة ناجحة ومفيدة لي اكتبها في هذا المنتدى الذي هو في الواقع
احد اسباب نجاحي في الحياة ..ورافد مهم من روافد حياتي
الان مالذي حدث؟؟؟
انا عادة مع بداية الصيف ابدأ بتعويد الاولاد على التواليت
ولكن هذا الصيف كان حافلا بكل ما في الكلمة من معنى
فقد ولدث ابني الصغير عثمان اول الصيف وكان في زيارتي امي وابي ثم حماتي ثم اقاربنا ..وكانت المناسبات تلو المناسبات لا تسمح ابدا بالتفرغ لهذه المهمة التي تحتاج لتفرغ ...وكلما هممت ان انظف ابني ظهرت لنا مناسبة او التزام لا يمكنني من ذلك ..كنت ادعو الله كثيرا ان ييسر لي واستخير واصلي فلا تسمح الظروف ابدا..وظل الوضع لبعد العيد باسبوع " تخيلوا" ..واصبح الشتاء على الابواب ..ويستحيل التدريب في اجواء رام الله الباردة ..ولا يمكن التاجيل للصيف القادم حيث سيتجاوز ابني الثلاث سنوات. فعمره الان سنتان و9 اشهر.لذا كان لا بد " مافي مفر" من ان ابدأ
وكان اكبر عائق عندي
وبدون ما اخفي عنكم ..كنت خائفة جدا جدا جدا من الموضوع "رغم اني نظفت 3 مرات سابقة ولكن تجاربي السابقة هي سبب خوفي "
فلقد اكتشفت ان هناك مهمات في الحياة كلما كررتيها كلما زاد خوفك وقلقك منها ههههههه
فلقد راودتني ذكرياتي مع اولادي الثلاثة
وعملية تنظيفهم وملاحقتهم وسؤالهم
والارهاق والتعب
والتنظيف من ورائهم واصلاح اخطائهم
بصراحة كان عندي خوف احسب انه يكفي للتوزيع على كل امهات منتدى لك
لكن كما ذكرت ..ما في مفر ..وظللت ادعو الله ليلا نهارا ..واحاول ان اكون عونا لمن اقدر حتى يكون الله في عوني ..واتصدق بنية تيسير هذا الامر ...وبدات يوم السبت الماضي
وايدي على قلبي
ازلت الفوطة وادخلته الحمام واجلسته على التواليت بمساعدة كرسي خاص لهذا الغرض نفس المعروض في الصورة
كنت قد بدأت بتجليسه عليه في فترات متباعدة حتى يالف عليه ولكن دون ان اطلب منه اي شيء ..لذا لم يخف من الجلوس عليه ...ولكنه لا يعرف بعد لماذا يستخدم
فناديت اخوه الاكبر واجلسته وجعلته يشاهد ماذا يفعل ...ثم تركته وانا تابعه فعملها على نفسه ..فقمت بتانيبه واظهرت قرفي من الموضوع واخذته للحمام وقلت له عالنونو..وجعلت اخوه الاكبر يكرر العملية عدة مرات في ذلك اليوم ليفهم ..كان يبكي عندما يبلل نفسه ويتضايق كثيرا ...وكنت اتابع طول اليوم واحمله مباشرة للنونو ليفهم ان النونو مكان التبول كان خائفا من التبول في التواليت فكان يمسك نفسه ولكن كنت احثه واشجعه واقول له لا تخف ...وكانت فترات تبوله متباعدة " وساحدثكم عن السبب لاحقا" لذا لم تكن اخطاؤه كثيره ..
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
الحمد لله حمدا كثيرا على نعمه العظيمة وتيسيره الكبير
ترددت ان اكتب هذه التجربة ...لاني لحد الان متفاجأة " ومش مستوعبة" ما حدث
وقد كانت لي تجربة تنظيف ابني الاكبر قبل 4 سنوات كتبتها في يوميات تنظيف طفلي
كان عمره سنتان و22 يوم ..ولكن هذه المرة مختلفة تماما مع ابني الثاني ..وكما اخبرتكم اني ترددت
لولا تشجيع الغالية ام هند ...ولاني نويت ان كل تجربة ناجحة ومفيدة لي اكتبها في هذا المنتدى الذي هو في الواقع
احد اسباب نجاحي في الحياة ..ورافد مهم من روافد حياتي
الان مالذي حدث؟؟؟
انا عادة مع بداية الصيف ابدأ بتعويد الاولاد على التواليت
ولكن هذا الصيف كان حافلا بكل ما في الكلمة من معنى
فقد ولدث ابني الصغير عثمان اول الصيف وكان في زيارتي امي وابي ثم حماتي ثم اقاربنا ..وكانت المناسبات تلو المناسبات لا تسمح ابدا بالتفرغ لهذه المهمة التي تحتاج لتفرغ ...وكلما هممت ان انظف ابني ظهرت لنا مناسبة او التزام لا يمكنني من ذلك ..كنت ادعو الله كثيرا ان ييسر لي واستخير واصلي فلا تسمح الظروف ابدا..وظل الوضع لبعد العيد باسبوع " تخيلوا" ..واصبح الشتاء على الابواب ..ويستحيل التدريب في اجواء رام الله الباردة ..ولا يمكن التاجيل للصيف القادم حيث سيتجاوز ابني الثلاث سنوات. فعمره الان سنتان و9 اشهر.لذا كان لا بد " مافي مفر" من ان ابدأ
وكان اكبر عائق عندي
وبدون ما اخفي عنكم ..كنت خائفة جدا جدا جدا من الموضوع "رغم اني نظفت 3 مرات سابقة ولكن تجاربي السابقة هي سبب خوفي "
فلقد اكتشفت ان هناك مهمات في الحياة كلما كررتيها كلما زاد خوفك وقلقك منها ههههههه
فلقد راودتني ذكرياتي مع اولادي الثلاثة
وعملية تنظيفهم وملاحقتهم وسؤالهم
والارهاق والتعب
والتنظيف من ورائهم واصلاح اخطائهم
بصراحة كان عندي خوف احسب انه يكفي للتوزيع على كل امهات منتدى لك
لكن كما ذكرت ..ما في مفر ..وظللت ادعو الله ليلا نهارا ..واحاول ان اكون عونا لمن اقدر حتى يكون الله في عوني ..واتصدق بنية تيسير هذا الامر ...وبدات يوم السبت الماضي
وايدي على قلبي
ازلت الفوطة وادخلته الحمام واجلسته على التواليت بمساعدة كرسي خاص لهذا الغرض نفس المعروض في الصورة
كنت قد بدأت بتجليسه عليه في فترات متباعدة حتى يالف عليه ولكن دون ان اطلب منه اي شيء ..لذا لم يخف من الجلوس عليه ...ولكنه لا يعرف بعد لماذا يستخدم
فناديت اخوه الاكبر واجلسته وجعلته يشاهد ماذا يفعل ...ثم تركته وانا تابعه فعملها على نفسه ..فقمت بتانيبه واظهرت قرفي من الموضوع واخذته للحمام وقلت له عالنونو..وجعلت اخوه الاكبر يكرر العملية عدة مرات في ذلك اليوم ليفهم ..كان يبكي عندما يبلل نفسه ويتضايق كثيرا ...وكنت اتابع طول اليوم واحمله مباشرة للنونو ليفهم ان النونو مكان التبول كان خائفا من التبول في التواليت فكان يمسك نفسه ولكن كنت احثه واشجعه واقول له لا تخف ...وكانت فترات تبوله متباعدة " وساحدثكم عن السبب لاحقا" لذا لم تكن اخطاؤه كثيره ..

وفي نهاية اليوم تفاجأت انه عندما جلس تبول في التواليت وبارادته وكان خائفا وهو يرى الماء يسقط منه في التواليت ولكني صفقت له وقلت له شاطر بطل وشجعته وناديت اخوته عملوا له عرس ههههه.
.
كنت ساطير من الفرحة
وكان الليل قد جاء فنام والبسته فوطة اما انا فتعشيت ونمت مثل القتيلة
اليوم التالي اخطأ في الصباح اول ما صحي ..وبعدها كنت اساله كل ساعة للنونو ويقبل الذهاب معي ويتبول على النونو ولكن انا التي اطلب منه الذهاب ..ثم اخطأ مرة ثانية في العصر ..بعدها لم يخطئ بقية الليل ولكن كنت انا من يدفعه لذلك
وحدث في تلك الليلة ان تبرز " اكرمكم الله قليلا على سرواله ..وكما ذكرت كان خائفا جدا فحملته بسرعه ونظفته على التواليت وشاهد البراز داخل التواليت ..هنا وقف ابني وكان مندهش وصفن "يعني سرح" وهو ينظر بعمق للتواليت وانا اشد السيفون ويبدو انه لم ينسى هذا المشهد
كان اليوم الثاني مشجعا جدا ..ولكن المفاجاة الكبرى كانت في اليوم الثالث
عندما استيقظ اخطأ وبلل نفسه ..ولم اكن اعرف وقتها انها اخر مرة يبلل فيها نفسه ..فقد ظل بقية اليوم " والايام التالية حتى يومنا هذا" نظيفا تماما
والمفاجاة الاكبر انه هو من يطلب النونو ..ويناديني ماما كب عالنونو
كان سعيدا جدا بنفسه " بس طبعا مش قدي انا كانت الصدمة اكبر من قدرتي على التصديق"..لم يبلل نفسه بأي نقطة ..وكلما كان يطلب الحمام اتساءل هل انا احلم؟؟؟
يومها لم يتبرز ..والسبب خوفه من تلك العملية على ما اظن ..وكان يمسك نفسه لدرجة انه كلما اراد ان يخرج ريح " اكرمكم الله" يطلب الجلوس على النونو يخرج الريج ثم يقوم خوفا من ان يوسخ نفسه
في اليوم الرابع توالت المفاجآت السارة
امسك نفسه طويلا فكان لا بد من التبرز فطلب الجلوس فاجلسته وذهبت اتفقد اخيه فاذا به قد تبرز على النونو
واخيرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا
ويبدو انه لا يحب ان يراه احد وهو يقوم بهذه العملية ..فاحترمت رغبته هذه ومن يومها عندما يريد ان يتبرز اقف عند باب الحمام حتى لا يتضايق وبعد ان ينتهي اذهب اليه وانظفه..وظل بفضل الله ممتاز لا يبلل نفسه ولا يوسخ نفسه ..وعندما يشعر بالحاجة يطلب هو بنفسه ..والحمد لله انا الان في الاسبوع الثاني وابني الصغير والامور ما شاء الله تبارك الله عال العال .وقد حفظ ايضا دعاء الدخول والخروج من الخلاء ...والحمد لله رب العالمين
وهنا عندي الملاحظات التالية من حصيلة تجاربي في تنظيف 4 اطفال ولدين وبنتين
وهنا انا اعرض تجربتي فقط ..والقناعات التي اصبحت عندي ..
1- تعريفي لنظافة الطفل على النونو هو ان يطلب الطفل بنفسه الذهاب للنونو ويبقى نظيفا متحكما في نفسه دون ان يبلل نفسه ...اما ما تفعله بعض الامهات من سؤال الطفل كل ساعة هل تريد النونو وتاخذه للنونو دون ان يطلب هو..فهنا الطفل قطع شوطا في التعلم ولكنه في الواقع ما زال فاقدا للقدرة على ادراك انه في حاجة للذهاب للنونو
2-من خلال علاقاتي لم اشاهد للان طفل دون السنتين يطلب من ذاته الذهاب للنونو ..الا اطفال تاخذهم امهاتهم بنفسها للنونو كل عدة ساعات وهذا كان واقع حالي مع طفلتي الكبرى عندما بدات معها في عمر سنة و9 اشهر واعتبرت ان نظفتها في هذا العمر... كنت وقتها اول تجربة لي وكنت صغيرة واقيس الامور بمقاييس السيدات الكبيرات ممن حولي واذكر اني ظللت اتابعها حتى بلغت السنتين ..فصارت هي تطلب ذاتيا..والان وبعد التجربة اكتشفت انه مجهود في غير محله ..فحرقة الاعصاب ومتابعة الطفل والحياة بهاجس اخذ الولد للحمام ليست حياة...ولست ادري لما نحب نحن الامهات الحياة في عذاب وقلق ..لنترك الامور تأخذ مجراها ووقتها ..ولكن مشكلتنا نحن النساء اننا نجعل من كل قضية وحدث سبب للتنافس والتفاخر مما يؤدي للمكابرة والاحباط وتحميل انفسنا واطفالنا فوق طاقتنا فقط لان فلانة سبقني او انتقدتني او علقت علي..واقولها للامهات الجديدات
تعودي ان لا تدخلي نفسك في مسابقات نسوية لا تجني منها الا الارهاق و حرقة الاعصاب ..ودعي الامور تأخذ وقتها الطبيعي ..فكل الجهود المبذولة لكي يقوم الطفل بامر قبل اوانه و دون ان يكون مستعدا لذلك هي جهود ضائعة ..
3-من تجربتي لاحظت القليل من الاطفال يكونون مستعدين للنظافة بعد العامين والاغلبية منهم بعد العامين والنصف وهذا الامر لا حظته مع ابني وابنتي فقد بدات معهم بعد العامين ولكن اخذوا مني وقتا طويلا ومجهودا ليفهموا الفكرة وصحيح انهم كانوا يفهموا ولكن بعد وقت وجهد وملاحقة ... وحتى ان فهموا يكون هناك مجال للخطا والنسيان والالتهاء باللعب يعني نسبة تحكم تتراوح من 70 الى 90 % وقلة من هم 100% ..ولم يتحكموا تماما بانفسهم الا بعد العامين ونصف ... ويمكنكم قراءة تجربتي مع ابني عمر ومقارنتها بتجربتي مع علي
4- العلامات الاكيدة ان طفلك مستعد ولن يعذبك في التنظيف هي بقاء الحفاضة نظيفة فترة طويلة من الوقت 3 ساعات اربع ساعات ..معناها انه يمسك نفسه ..ابني علي كانت تظل حفاضته نظيفة طول الليل ...وايضا انتظام عملية التبرز يعني له وقت معين ..مثلا مرة صباحا او مرة صباحا ومرة مساءا ..وليس بطريقة عشوائية ..اما ان كان كل ساعة يبلل الحفاضة فمعناه انه مثانته ما زالت صغيرة ولا يمكنه حبس نفسه فترة طويلة ..وهذا ذكرني بابنتي الكبرى حيث كانت تبلل نفسها في الساعة الواحدة مرتين او ثلاثة وبفارق زمني 5 و10 دقائق اثناء تدريبي
لها
5- اكثر شيء يساعد على تعويد الطفل هو الدعاء والالتجاء لله فهو المعين والاستخارة ان ييسر الله لك الوقت المناسب...لقد ظللت احاول ان انتهز فرصة لتعليم طفلي طول الصيف وتاتي ظروف تمنعني وكنت دائما استخير لذلك...والحمد لله اختار الله لي وله الوقت الانسب والاسرع..الامر الثاني ان تجعلي طفلك يشاهد اطفال اكبر منه قليلا ليفهم ما هو مطلوب منه ..وهذا الامر ساعدني جدا جدا ..
واختم بشعاري في هذا الموضوع ما في طفل ما بينظف
طولت عليكم سامحوني ..ولكني مشتاقة للمشاركة في المنتدى ومشتاقة لكم
اسأل الله ان تكونوا استفدتم والله الموفق
.
كنت ساطير من الفرحة
وكان الليل قد جاء فنام والبسته فوطة اما انا فتعشيت ونمت مثل القتيلة
اليوم التالي اخطأ في الصباح اول ما صحي ..وبعدها كنت اساله كل ساعة للنونو ويقبل الذهاب معي ويتبول على النونو ولكن انا التي اطلب منه الذهاب ..ثم اخطأ مرة ثانية في العصر ..بعدها لم يخطئ بقية الليل ولكن كنت انا من يدفعه لذلك
وحدث في تلك الليلة ان تبرز " اكرمكم الله قليلا على سرواله ..وكما ذكرت كان خائفا جدا فحملته بسرعه ونظفته على التواليت وشاهد البراز داخل التواليت ..هنا وقف ابني وكان مندهش وصفن "يعني سرح" وهو ينظر بعمق للتواليت وانا اشد السيفون ويبدو انه لم ينسى هذا المشهد
كان اليوم الثاني مشجعا جدا ..ولكن المفاجاة الكبرى كانت في اليوم الثالث
عندما استيقظ اخطأ وبلل نفسه ..ولم اكن اعرف وقتها انها اخر مرة يبلل فيها نفسه ..فقد ظل بقية اليوم " والايام التالية حتى يومنا هذا" نظيفا تماما
والمفاجاة الاكبر انه هو من يطلب النونو ..ويناديني ماما كب عالنونو
كان سعيدا جدا بنفسه " بس طبعا مش قدي انا كانت الصدمة اكبر من قدرتي على التصديق"..لم يبلل نفسه بأي نقطة ..وكلما كان يطلب الحمام اتساءل هل انا احلم؟؟؟
يومها لم يتبرز ..والسبب خوفه من تلك العملية على ما اظن ..وكان يمسك نفسه لدرجة انه كلما اراد ان يخرج ريح " اكرمكم الله" يطلب الجلوس على النونو يخرج الريج ثم يقوم خوفا من ان يوسخ نفسه
في اليوم الرابع توالت المفاجآت السارة
امسك نفسه طويلا فكان لا بد من التبرز فطلب الجلوس فاجلسته وذهبت اتفقد اخيه فاذا به قد تبرز على النونو
واخيرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااا
ويبدو انه لا يحب ان يراه احد وهو يقوم بهذه العملية ..فاحترمت رغبته هذه ومن يومها عندما يريد ان يتبرز اقف عند باب الحمام حتى لا يتضايق وبعد ان ينتهي اذهب اليه وانظفه..وظل بفضل الله ممتاز لا يبلل نفسه ولا يوسخ نفسه ..وعندما يشعر بالحاجة يطلب هو بنفسه ..والحمد لله انا الان في الاسبوع الثاني وابني الصغير والامور ما شاء الله تبارك الله عال العال .وقد حفظ ايضا دعاء الدخول والخروج من الخلاء ...والحمد لله رب العالمين
وهنا عندي الملاحظات التالية من حصيلة تجاربي في تنظيف 4 اطفال ولدين وبنتين
وهنا انا اعرض تجربتي فقط ..والقناعات التي اصبحت عندي ..
1- تعريفي لنظافة الطفل على النونو هو ان يطلب الطفل بنفسه الذهاب للنونو ويبقى نظيفا متحكما في نفسه دون ان يبلل نفسه ...اما ما تفعله بعض الامهات من سؤال الطفل كل ساعة هل تريد النونو وتاخذه للنونو دون ان يطلب هو..فهنا الطفل قطع شوطا في التعلم ولكنه في الواقع ما زال فاقدا للقدرة على ادراك انه في حاجة للذهاب للنونو
2-من خلال علاقاتي لم اشاهد للان طفل دون السنتين يطلب من ذاته الذهاب للنونو ..الا اطفال تاخذهم امهاتهم بنفسها للنونو كل عدة ساعات وهذا كان واقع حالي مع طفلتي الكبرى عندما بدات معها في عمر سنة و9 اشهر واعتبرت ان نظفتها في هذا العمر... كنت وقتها اول تجربة لي وكنت صغيرة واقيس الامور بمقاييس السيدات الكبيرات ممن حولي واذكر اني ظللت اتابعها حتى بلغت السنتين ..فصارت هي تطلب ذاتيا..والان وبعد التجربة اكتشفت انه مجهود في غير محله ..فحرقة الاعصاب ومتابعة الطفل والحياة بهاجس اخذ الولد للحمام ليست حياة...ولست ادري لما نحب نحن الامهات الحياة في عذاب وقلق ..لنترك الامور تأخذ مجراها ووقتها ..ولكن مشكلتنا نحن النساء اننا نجعل من كل قضية وحدث سبب للتنافس والتفاخر مما يؤدي للمكابرة والاحباط وتحميل انفسنا واطفالنا فوق طاقتنا فقط لان فلانة سبقني او انتقدتني او علقت علي..واقولها للامهات الجديدات
تعودي ان لا تدخلي نفسك في مسابقات نسوية لا تجني منها الا الارهاق و حرقة الاعصاب ..ودعي الامور تأخذ وقتها الطبيعي ..فكل الجهود المبذولة لكي يقوم الطفل بامر قبل اوانه و دون ان يكون مستعدا لذلك هي جهود ضائعة ..
3-من تجربتي لاحظت القليل من الاطفال يكونون مستعدين للنظافة بعد العامين والاغلبية منهم بعد العامين والنصف وهذا الامر لا حظته مع ابني وابنتي فقد بدات معهم بعد العامين ولكن اخذوا مني وقتا طويلا ومجهودا ليفهموا الفكرة وصحيح انهم كانوا يفهموا ولكن بعد وقت وجهد وملاحقة ... وحتى ان فهموا يكون هناك مجال للخطا والنسيان والالتهاء باللعب يعني نسبة تحكم تتراوح من 70 الى 90 % وقلة من هم 100% ..ولم يتحكموا تماما بانفسهم الا بعد العامين ونصف ... ويمكنكم قراءة تجربتي مع ابني عمر ومقارنتها بتجربتي مع علي
4- العلامات الاكيدة ان طفلك مستعد ولن يعذبك في التنظيف هي بقاء الحفاضة نظيفة فترة طويلة من الوقت 3 ساعات اربع ساعات ..معناها انه يمسك نفسه ..ابني علي كانت تظل حفاضته نظيفة طول الليل ...وايضا انتظام عملية التبرز يعني له وقت معين ..مثلا مرة صباحا او مرة صباحا ومرة مساءا ..وليس بطريقة عشوائية ..اما ان كان كل ساعة يبلل الحفاضة فمعناه انه مثانته ما زالت صغيرة ولا يمكنه حبس نفسه فترة طويلة ..وهذا ذكرني بابنتي الكبرى حيث كانت تبلل نفسها في الساعة الواحدة مرتين او ثلاثة وبفارق زمني 5 و10 دقائق اثناء تدريبي
لها
5- اكثر شيء يساعد على تعويد الطفل هو الدعاء والالتجاء لله فهو المعين والاستخارة ان ييسر الله لك الوقت المناسب...لقد ظللت احاول ان انتهز فرصة لتعليم طفلي طول الصيف وتاتي ظروف تمنعني وكنت دائما استخير لذلك...والحمد لله اختار الله لي وله الوقت الانسب والاسرع..الامر الثاني ان تجعلي طفلك يشاهد اطفال اكبر منه قليلا ليفهم ما هو مطلوب منه ..وهذا الامر ساعدني جدا جدا ..
واختم بشعاري في هذا الموضوع ما في طفل ما بينظف
طولت عليكم سامحوني ..ولكني مشتاقة للمشاركة في المنتدى ومشتاقة لكم
اسأل الله ان تكونوا استفدتم والله الموفق
الصفحة الأخيرة
رولا
يلا ان شاء الله بنتقابل معاكي لما بتجي العمرة رح اعمل لمّة للبنات اللي في جدة عندي مرة تانية عاد بما انه ماحدا فيهم فتح كيبورده << بدل فتح فمّه ههههههههههههههههههههههههه <<<< بمزح ترا
و يارب تزبط و نتقابل
بنات
قلت لكم اولادي مزكمين و مابيعرفو ينفّو بالمنديل للآن و انتو بكرامة فقمت جبت السرنقة تبعت الدوا اللي بتجي صغيرة و دخلتها عند فتحة انفهم و شفطت فيها و طلع كل شي و حتى ارتاحو كتير و تذكرت لما كانو صغار و كنت استعمل الشفاطة قمت تذكرتكم و قلت الا اقللكم يمكن تستفيدو من اختراعي هههههههههههه