امــــي الحبيبه "موضوع يهم كل مسلمه"

ملتقى الإيمان

ارجو ان تطبع هذه الكلمات علي الطابعه و تعلقها في غرفتك و تذكر دائماً بر الوالدين




عندما كان عمرك 1 سنه ، قامت بتغذيتك وتغسيلك

انت شكرتها بالبكاء طوال الليل



عندما كان عمرك 2 سنه ، قامت بتدريبك على المشي



انت شكرتها بالهروب عنها عندما تطلبك




عندما كان عمرك 3 سنه ، قامت بعمل الوجبات لك والحب يملأ قلبها



انت شكرتها بقذف الطبق على الأرض




عندما كان عمرك 4 سنه ، قامت باعطائك قلما لتتعلم الرسم

شكرتها بتلوين الجدران




عندما كان عمرك 5 سنه ، قامت بالباسك أحسن الملابس للعيد

انت شكرتها بالاختفاء بين الأطفال




عندما كان عمرك 6 سنه ، قامت بالعمل على تسجيلك في المدرسة



انت شكرتها بالصراخ " لا اريد الذهاب "




عندما كان عمرك 7 سنه ، قامت باعطائك كرة لتلعب بها



انت شكرتها بقذف الكرة وتكسير أثاث البيت



عندما كان عمرك 8 سنه ، قامت باعطائك الحلويات والايس كريم



انت شكرتها بتوسيخ ملابسك



عندما كان عمرك 9 سنه ، إشترت لك القصص المسلية



انت شكرتها بتمزيق تلك القصص



عندما كان عمرك 10 سنه ، قامت بأخذك معها للمباريات للحفلات



أنت شكرتها بالقفز من السيارة وعدم الالتفات لها



عندما كان عمرك 11 سنه ، قامت باخذك انت واصدقائك الى السينما



انت شكرتها بالجلوس مع اصدقائك في مكان بعيد عنها



عندما كان عمرك 12 سنه ، قامت بتحذيرك من مشاهدة البرامج السيئة



انت شكرتها بالانتظار حتى تخرج من البيت



عندما كان عمرك 13 سنه ، نصحتك بقص شعرك الطويل



انت شكرتها بقولك لها " ليس لديك ذوق "



عندما كان عمرك 14 سنه ، قامت باعطائك النقود للذهاب في مخيم مع اصدقائك



انت شكرتها بعدم ارسال حتى رسالة واحدة



عندما كان عمرك 15 سنه ، رجعت من العمل تبحث عنك لتعانقك



أنت شكرتها بترك باب غرفتك مقفلا في وجهها



عندما كان عمرك 16 سنه ، قامت بتعليمك قيادة السيارة



انت شكرتها باخذ السيارة متى ما اردت ذلك



عندما كان عمرك 17 سنه ، كانت تنتظر مكالمة مهمة لأجلك



أنت شكرتها باستخدام الهاتف طوال الليل



عندما كان عمرك 18 سنه ، كانت تبكي خلال حفل التخرج



انت شكرتها بالاحتفال بعيد عنها طوال الوقت



عندما كان عمرك 19 سنه ، دفعت رسوم تعليمك في الكلية وقامت بتوصيلك الى الجامعة حاملة حقيبتك



انت شكرتها بطلب الوقوف خارجا حتى لا يراها اصدقائك



عندما كان عمرك 20 سنه ، سألتك " هل التقيت بأحد اليوم ؟ " خوفا عليك



انت شكرتها بقولك " هذا ليس من شأنك "



عندما كان عمرك 21 سنه ، اقترحت عليك مهنة معينة لمستقبلك



انت شكرتها بقولك " لا اريد ان اكون مثلك "



عندما كان عمرك 22 سنه ، عانقتك بحرارة في حفل تخرجك من الكلية



انت شكرتها بسؤالك اذا ما ستعطيك مالا للسفر الى الخارج



عندما كان عمرك 23 سنه ، قامت بشراء الاثاث لغرفتك الخاصة

انت شكرتها باخبار اصدقائك ان الاثاث سيء



عندما كان عمرك 24 سنه ، قابلت امك خطيبتك لتسألها عن ترتيباتكم للزواج



انت شكرتها بالغضب والصراخ قائلا " لا تتدخلين في شؤوننا "



عندما كان عمرك 25 سنه ، ساعدتك في دفع تكاليف زواجك وقامت بالبكاء واخبارك كم هي تحبك بشدة



انت شكرتها بالسكن ابعد ما يمكن عنها انت و زوجتك



عندما كان عمرك 30 سنه ، اتصلت بك لتخبرك ببعض النصائح حول الاطفال



انت شكرتها بقولك " الأمور تختلف الآن "



عندما كان عمرك 40 سنه ، اتصلت بك لتذكرك بعيد ميلادك وتدعوك للوليمة عندها



انت شكرتها بقولك " انا مشغول جدا هذه الايام "



عندما كان عمرك 50 سنه ، اخبرتك انها مريضة وتحتاج الى رعايتك



انت شكرتها بالبحث عن مواضيع " عبء الوالدين ينتقل الى الأبناء "



وفي يوم من الأيام سترحل عن هذه الدنيا وحبها لك لم يفارق قلبها ، وكل ما قامت به لم يحرك قلبك ويرققه تجاهها .

فاذا كانت لا تزال بقربك لا تتركها واعمل على ارضائها



لانه لايوجد لديك الا أم واحدة في هذه الحياة


"علكه بالفراوله"
الموضوع منقول واتمنى انه مايكون مكرر
9
679

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

علكه بالفراوله
وينكم يابنات محد رد علي
لييييييييييييييييييه
اهئ اهئ اهئ
هذا اول موضوع لي في منتدى الفتاة المسلمه
دمعة الطيف
دمعة الطيف
تسلمي أختي علكة بالفراولة على موضوعك القيم 0000 :26: :26:
أمي الغالية 000 أنتي شمعة تنيري لي دربي الطويل بل أنتي زهرة تعطر أيامي من شذى رحيقها الطاهر00 بل أنتي ياأمي ملاك الرحمة وهبة الاله 000 فليحفظك الرحمن من كل مكروه 0000 ودمتي لي فخرا يا غالية 0000 اللهم آآآآآآآآمين
علكه بالفراوله
شكرا يا دمعة الطيف
بنت من آل بيت الرسول
مشكوره


وليس كل البنات مثل بعض

الله يهديهم ويصلحهم وبس
ديباج الجنان
ديباج الجنان
جزاكِ الله خيرآ

موضوع رائع ومؤثر ومميز

إن للوالدين مقاماً وشأناً يعجز الإنسان عن دركه، ومهما جهد القلم في إحصاء فضلهما فإنَّه يبقى قاصراً منحسراً عن تصوير جلالهما وحقّهما على الأبناء، وكيف لا يكون ذلك وهما سبب وجودهم، وعماد حياتهم وركن البقاء لهم.



وفي احدى الخطب نقلت لكم هذه الواقعه


وهذه قصة حصلت في إحدى دول الخليج وقد تناقلتها الأخبار، قال راوي القصة:


خرجت لنزهة مع أهلي على شاطئ البحر، ومنذ أن جئنا هناك، وامرأة عجوز جالسة على بساط صغير كأنها تنتظر أحداً، قال: فمكثنا طويلاً، حتى إذا أردنا الرجوع إلى دارنا وفي ساعة متأخرة من الليل


سألت العجوز، فقلت لها: ما أجلسك هنا يا خالة؟ فقالت: إن ولدي تركني هنا وسوف ينهي عملاً له، وسوف يأتي، فقلت لها: لكن يا خالة الساعة متأخرة، ولن يأتي ولدك بعد هذه الساعة، قالت: دعني وشأني، وسأنتظر ولدي إلى أن يأتي،


وبينما هي ترفض الذهاب إذا بها تحرك ورقة في يدها، فقال لها: يا خالة هل تسمحين لي بهذه الورقة؟ يقول في نفسه: علَّني أجد رقم الهاتف أو عنوان المنزل،



اسمعوا يا إخوان ما وجد فيها، إذا هو مكتوب:


إلى من يعثر على هذه العجوز نرجو تسليمها لدار العجزة عاجلاً.

نعم أيها الإخوة، هكذا فليكن العقوق، الأم التي سهرت وتعبت وتألمت وأرضعت هذا جزاؤها؟!! من يعثر على هذه العجوز فليسلمها إلى دار العجزة عاجلاً.




اللهم إنا نسألك أن تعيننا جميعاً على بر والدينا، اللهم قد قصرنا في ذلك وأخطأنا في حقهما، اللهم فاغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا، وما أسرفنا وما أعلنا، واملأ قلبيهما بمحبتنا، وألسنتهما بالدعاء لنا، يا ذا الجلال والإكرام.