الفحوص المتعلقة بصحة الطفل الخديج.
من الأمور البالغة الأهمية التي ينبغي القيام بها حفاظاً على صحة الطفل هي اصطحاب الطفل إلى طبيب الأطفال أو إلى العيادة بصورة منتظمة. لذلك فإن عدد المرات التي سيقوم بها الطبيب بفحص طفلك تتفاوت من طفل إلى آخر، ومن دولة إلى أخرى.ويكون الهدف من هذه الفحوص مراقبة نمو الطفل، والتعرّف إلى حالته الصحية بشكل عام. وخلال هذه الزيارات سيقوم أخصائي الرعاية الصحية بفحص ما يلي:
النمو: قياس وزن الطفل وطول جسمه ومحيط رأسه.
الرأس: المناطق اللينة من الرأس والتي تقع في المنطقة العلوية منه، واحدة في المقدمة والثانية في الخلف، واللتين يجب أن تغلقا في الشهر الثالث من عمر الطفل تقريباً.
العينان: يقوم أخصائي الرعاية الصحية باستخدام ضوء خفيف لتتبع حركة عيني الطفل.
الأذنان: سيتم فحص القناة السمعية وطبلة الأذن باستخدام معدات أو أجهزة خاصة.
الفم: يقوم الطبيب أيضاً بفحص فم الطفل لتشخيص وجود أي التهابات. ويخضع الأطفال الأكبر سناً لمثل هذا الفحص لاكتشاف أي مشكلات تتعلق بنمو الأسنان.
القلب والرئتان: تستخدم سماعة الطبيب للاستماع إلى نبض القلب ولفحص الرئتين لتشخيص وجود أي أمور غير اعتيادية.
البطن: يقوم أخصائي الرعاية الصحية بالضغط بلطف على بطن الطفل (المنطقة المحيطة بالمعدة)، للتأكد من عدم تضخم أو ليونة أي عضو داخلي.
الرجلان والردفان: تخضع رجلا الطفل للفحص للتأكد من عدم إصابتهما بأي خلع، وبعد أن يبدأ الطفل بالمشي، سيتم فحصه للتأكد من أن رجليه وقدميه متوازيتان وتتحركان بشكل طبيعي.
الأعضاء التناسلية: في الفحص الأولي يتم فحص العضو الذكري للطفل بعد الختان للتأكد من أن الشفاء يسير على ما يرام، يتم فحص الأعضاء التناسلية لكل من الذكر والأنثى للتأكد من خلوها من أي تشوه أو عدوى أو من أي مناطق لينة.
وفي كل زيارة، سيقوم أخصائي الرعاية الصحية أيضاً بطرح أسئلة عليك بهدف وصف سلوك طفلك. وعلى سبيل المثال سيطلب الطبيب أو الممرض منك معرفة الوقت الذي بدأ فيه الطفل بالابتسام، وأسئلة أخرى عن نومه في أثناء الليل، وعن قدرته على الجلوس بمفرده، أو قدرته على الزحف أو المشي. وتعد مثل هذه الأمور علامات دالة على أن طفلك ينمو بصورة طبيعية.
التطعيم
من بين أهم الأسباب التي توجب اصطحاب الطفل إلى الطبيب بشكل منتظم هو ضمان حصوله على جميع التطعيمات الضرورية للحفاظ على صحته.
زيارات الطوارئ عند حدوث شي من هذا لاقدر الله:
يجب عليك الاتصال مع الأخصائي مباشرة إذا ما ظهرت على طفلك إي من الأعراض التالية:
التنفس غير الطبيعي: يكون الطفل عرضة للإصابة بمشكلات التنفس، أو يمكنك ملاحظة التغييرات التي تنتاب لون طفلك، وخصوصاً خلال الرضاعة أو البكاء.
التغير في مستوى النشاط: ينام الطفل أكثر من المعتاد، أو أنه يتعرض لتغير في مستوى النشاط أو السلوك العادي.
التشنجات: إذا كان الطفل مصاباً بأي نوع من التشنجات ومهما كانت مدتها.
النوبات غير المعتادة من الإرتجاع: إذا استمرت حالة الإرتجاع لفترة أطول من 12 ساعة، أو إذا كان يعاني من قيء قوي (بشكل قسري على نحو يدفع الإرتجاع لمسافة بعيدة من الفم)......وهذا عند اغلب الاطفال الخدج لعدم اكتمال قفل فوهه المريء.
تغير في البراز: إذا كان البراز سائلاً جداً مثل الماء، ولأكثر من 6 إلى 8 مرات يومياً (الإسهال).
قلة إفراز البول: إذا أظهر الطفل نقصاً واضحاً في عدد مرات بلل الحفاظة (حيث يكون ذلك علامة محتملة لمشكلة نقص السوائل التي تصاحب الإسهال).
العصبية: يكون جسم الطفل في هذه الحالة يرتجف، الأمر الذي يدل على نقص السكر في الدم، أو نقص في الكالسيوم أو ربما متلازمة الاختناق.
اليرقان لفترة طويلة: تنتشر هذه المشكلة كثيراً بين الأطفال، وهي عبارة عن اصفرار خفيف في الجلد يدوم لفترة تزيد على بضعة أيام.
الحمى: عندما تكون درجة الحرارة التي تم قياسها عن طريق المستقيم أكثر من 38 درجة مئوية (100 درجة فهرنهايت)، وذلك في قراءتين متعاقبتين.
الفحوص المتعلقة بصحة الطفل الخديج.
من الأمور البالغة الأهمية التي ينبغي القيام بها حفاظاً على صحة...
مساء النور والورد
الف مبروك على تطهييير ولدك
وان شاء الله ولدي عن قريب .....والله اني شايله هم من الحييين
ان شاء الله انها سليمه ....وماتشوف شر وتكبر وتفرحين فيها وهي عروس
اي والله انك صادقه النت يخوف ...انا كنت اقرأ وولدي في الحضانه واخاف لكن هناك من لا تأخذه سنة ولا نوم من لا يغفل عن احد ..استجب دعائي .......اللهم لك الحمد...