jano32

jano32 @jano32

محررة برونزية

امهات الاولاد في عمر ٩-١٣ سنة تعالوا

الأمومة والطفل

السلام عليكم ورحمه الله
كيفكم
ابغى امهات الاولاد يساعدني كيف التعامل مع الاولاد في هالعمر
خصوصا لو مافيه رجل يكلمه وينصحه عن البلوغ أو عن نفسه أو عن التحرش والغلط والصح
كيف اسوي توعيه للطفل في هالعمر
واكون قريبة منه
واذا معه جوال هل اراقبه فيه أو يكرهني اذا حس بالمراقبة
هذا العمر صعب وما اعرف اتعامل ساعدوني
2
577

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

سلوة^
سلوة^
وعليكم السلام
نسخت لك هذي المقالة وأتمنى تفيدك 🌷

ما مقدار الخصوصية يحتاجها المراهقين؟
هذا تساؤل صعب. لنتفق على أن كل مراهق يحتاج لقدر من الخصوصية. الكثير منها ضار تماما مثل القليل منها. الحل هو أن تبني الثقة بينك وبين ابنك منذ الصغر وبالتدريح وتوضحي له أنك تراقبي تصرفاته، وعندما يكون أهلا للثقة، سيحصل على خصوصية أكثر.



هل من المقبول أن افتش في أشياء ابني؟
ليس مقبولا أبدا، إلا إذا كان الأمر خطير جدا. إذا كنتِ قلقة بخصوص سلامته أو صحته، يمكنك التفتيش فيما يخصه. على سبيل المثال، أنت تشكين في أن ابنك يشرب سجائر. تكلمي معه أولا، مرة واثنين وأكثر. إذا كنت لا زلت تظنين أنه يكذب عليك، فتشي في أشياءه إذن. إذا كان أهلا للثقة، اعتذري له أنك فتشتي في أشياءه واتركيها كما هي.


ماذا لو طرق إلي مسامعك كلام ابنك في شىء ينذر بأمر خطير؟
أفضل ما يمكن أن تفعليه هو أن تتكلما في هذا الأمر، فأنت أمه ومن حقك أن تعرفي ماذا يجري.


ماذا لو ترك ابنك، شيء يخصه أمامك عدة مرات؟
في الحقيقة، قد تكون تلك طريقته في محاولة إخبارك شيئا ما. هناك فتاة مراهقة أعرفها كانت تترك كراستها مفتوحة على بعض الكتابات. كانت هذه الفتاه خجولة وتريد أن تكتب لأمها أنه قد جاءتها الدورة الشهرية. كوني منتبهة إذن، فربما يكون ترك لك رسالة عن قصد.


في نهاية الأمر، الخصوصية هي الطرف الآخر في معادلة الثقة. علمي ابنك أن يكسب خصوصيته بأن يكسب ثقتك به. عليك أنت أيضا أن تتقبلي أنه لا يجب أن تراقبيه خطوة بخطوة مثلما كنت تفعلين عندما كان رضيعا.
لارا@
لارا@
هذه سناء عيسى تتكلم وتشرح في قناتها عن التربية بالحب .. استفدت كن قناتها كثير .. اسمعي لها .. هي متخصصة ولها تجربة أيضا .. انفصلت عن زوجها وهي بأوروبا وربت أطفالها لحالها ربي يخليههم لها ويخلي لك عيالك.