كل وحده تكتب وش راح تهدي بنتها او ولدها مع ذكر العمر تعرفون قربت نتائج التقويم والباقي الله يوفقهم ويسهل اختبارتهم
عشان الكل يستفيد وترى الهديه لها دور كبير في تحفيز الطفل على الاجتهاد وانه يجيب نتيجه افضل :27:

ام الجسور @am_algsor
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ريومي1
•
بصراحة أختي جيتي على الوتر الحساس أنا عندي ولدين واحد بيتخرج من الروضة والكبير بيروح أن شاء الله لثالث ابتدائي ولا ادري وش اعمل لأن ولدي الذي بالروضة يبي مثل أخوه ما يقدر فارق السن ولا ادري ماذا اعمل لان ولدي يبي الجهاز حق أمبيفور الذي يكون فيه ذاكرة ويوضع فيها مقاطع صوتية ومرئية بس ميزته بدون بلوتوث يوضع عن طريق الكمبيوتر يعني أنا اختار له الشيء الذي يعجبه من أناشيد ومقاطع كارتون والمشكلة الصغير يبي مثله بس هو يكسر كل شيء مو مثل أخوه ولا ادري وش اعمل ياليت تفيدونني لأني اعلم لكل سن ما يناسبه بس عيالنا ما يفهمون ذلك الله يرحم الحال ويهديهم يا رب

soso_150 :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
موضوع حلو يعطيك العافيه
وينكم بنات
وينكم بنات

حبيت افيدكم بهذه المعلومه اللي ان شاء الله راح تفيدكم
هل أهدي ابني هدية بمناسبه نجاحه ؟
هذا السؤال يتبادر إلى ذهن الكثير من الآباء والأمهات ،،، والكثيرين منهم يستعدون الآن لتجهيز هذه الهدايا بعد انتهاء الإمتحانات ومعرفة النتائج .
أعرف صديقة لي ،، ابنها جهز جدولا للهدايا . لكل مادة هديتها ،، ولكل مستوى يحصل عليه له هديته الخاصة . وأبويه محتارين في اختيار الهدايا له .
ماذا تظنين أختي الأم ،، وأخي الأب ؟ هل تظن أن هذه الطريقة فعالة لتشجيع ابنك على النجاح ؟؟
أرى بعضكم يقول نعم سيدرسون لينالو هذه الهدايا . صحيح ؟؟
أذكر أن والدتي كانت تستخدم هذا الأسلوب مع أخي لأن مستواه كان ضعيفا جدا .. وكان عندما ينجح ،، أول ما يصل إلى البيت يقول لأمي ،، الآن الآن نذهب لشراء الهدية،، ولكن للأسف هذه الطريقة لم تنفع معه طويلا ،، لأنه في السنوات الآتية لم يستطع النجاح وبالتالي لم يحصل على الهدايا .. وبعد أن رسب مرتين في المدرسة ،، هل ترك التعليم ؟؟ لا . شعر بالألم الشديد من فشله الدراسي ،، وعرف أنه سيتأخر في إنهائه للدارسة ،، وأن الكسل نتيجته الفشل .. فبعد ذلك ،، بدأ يدرس بهمة بدون هدايا !!
أعود لموضوع الهدايا وسأشرح أربعة أفكار :
1. أن الأبوين أوصلو لأبنائهم رسالة معناها نحن لا نحبكم !
2. أن الأبوين قتلو حب العلم عند الأبناء ،، بالهدايا !
3. أن الأبوين لا يهتمون بمصلحة أبنائهم حقا عندما يهدونهم !!
4. أن الأبوين سعو إلى فشل أو تأخر أبنائهم بسبب الهدايا !
مستغربين من النقاط .. طيب اقرأو التالي !
الفكرة الأولى : أن الأباء أوصلو لأبنائهم رسالة معناها نحن لا نحبكم !
سأعطيكم مثال بسيط ،، تخيلي أختي أن يأتي إليك زوجك ويهديك هدية ويقول لك ،، ترى هذه الهدية لك لانك صرتي تطبخين لي بمهارة . أو تخيل يا أخي أن تهديك زوجتك هدية وتقولك ، يا زوجي هذه الهدية لك لأنك صرت تهتم في العيال أكثر !!
ممكن تخبروني عن شعوركم عند أخذ الهدايا ؟؟ ألم تقل لكم الهدايا أنك تستحقها فقط للعمل الذي فعلته ولكن ليس لأننا نحبك . نفس الشيء بالنسبة لأبناء ،، نحن نوصل إليهم رسالة ،، أنتم تستحقون الهدايا نظير نجاحكم ، وليس للأننا نحبكم فقط .
الفكرة الثانية : أن الأبوين قتلو حب العلم عند الأبناء ،، بالهدايا !
سأعطيكم مثال بسيط للتوضيح . الله سبحانه وتعالى وعدنا بالجنة في مقابل أشياء كثيرة حسنة نعملها في الحياة وفي مقابل طاعته واتباع أوامره . فالعمل هو تجنب الشهوات والمحرمات والصدقات وأفعال الخير والجزاء هو الجنة ؟
ومن فيهم الأقيم ،، بالتأكيد الجنة وهذا هو الصحيح . فدائما الجزاء أثمن من العمل حتى يحفزنا لنسعى له .
نعود لموضوع الهدايا . العمل هو الدراسة والتعلم ،، والجزاء هي الهدية .. ياترى من فيهم الأقيم ؟ أكيد العلم والدراسة .. ولكننا بالهداية ،، نغرس في الأبناء ، أن العلم ليس بقيمة ،، لذلك نحفزهم للدراسة بالهدايا وكأنها هي الاقيم .
فمارأيكم الآن هل قتل الأباء حب العلم عند الأبناء بالهدايا أم لا ؟
الفكرة الثالثة : أن الأبوين لا يهتمون بمصلحة أبنائهم حقا عندما يهدونهم !!
البعض فعلا يهدي حتى يحفز ابنه للنجاح وعدم الفشل . ولكن للأسف صارت موضة الآن ،، أن الأم تحفز ابنائها للتفوق أو النجاح حتى تتفادى الإحراج أمام صديقاتها بمستوى أبنائها . إذا هي مسألة مفاخرة على حساب مصلحة الأبناء ، حتى لا نكون أمام الأخرين فاشلين في تربية أبنائنا . وكل واحدة تقول أبنائي درجاتهم كلها امتياز !!
لا يهمكم درجاتهم ،، مقبول جيد ممتاز ،، ليس مهما ،، المهم يا إخواني وأخواتي حبهم لطلب العلم وسعيهم إلى ذلك . فهذه الدرجات هي تقييم نظام التعليم لهم ولا يحتم أنهم يحبون العلم والتعلم.
الفكرة الرابعة وهي الخاتمة : أن الأبوين سعو إلى فشل أو تأخر أبنائهم بسبب الهدايا !
نعم فبعد كل ما شرحته في الأعلى ، من إظهار حبنا لأبنائنا في مقابل نجاحهم وبالتالي نهديهم ، وكذلك التقليل من شأن العلم بإهداء هدايا قيمة للتشجيع ، وحماسنا لنجاح أبنائنا للمباهاة بهم وعدم التعرض للإحراج أمام اصدقائنا من فشلهم .
أخبروني الآن ،، هل سيدرس الابن فعلا للعلم والنجاح ،، أم سيتخذ ألف عذر وعذر للتخاذل والكسل أو الغياب ،، وستجدونه يتراجع يوما بعد يوما كارها الدراسة والمدرسة ،، وللأسف الكثيرين من البذخ والدلال لم يستطيعو اكمال حتى الثانوية . وفشلو في دراستهم . لأن أبويهم سعو إلى فشلهم وتأخرهم بالهدايا أو الدلال .
إخواني وأخواتي الآباء والأمهات ، أرجو أن تراجعو أنفسكم من الآن لتعرفو أين موقعكم في تربيتكم لأبنائكم .
لا أطلب أن لا تعطونهم هدايا عند نجاحهم الآن ،، فلا تصدمونهم بذلك ... ولكن على الأقل أخبروهم أننا نعطيكم هذه الهدايا فقط للأننا نحبكم . وحتى إذا ما نجحو أعطوهم هدايا ،، لأنكم تحبونهم وهم يستحقونها أي لا رابط لها بالدراسة .
بعد ذلك ابدأو من هذا الصيف بمراجعة تربيتكم لأبنائكم ،، وارسمو خطة لتغرسوا لديهم حب العلم وليس حب الدرجات !
هل أهدي ابني هدية بمناسبه نجاحه ؟
هذا السؤال يتبادر إلى ذهن الكثير من الآباء والأمهات ،،، والكثيرين منهم يستعدون الآن لتجهيز هذه الهدايا بعد انتهاء الإمتحانات ومعرفة النتائج .
أعرف صديقة لي ،، ابنها جهز جدولا للهدايا . لكل مادة هديتها ،، ولكل مستوى يحصل عليه له هديته الخاصة . وأبويه محتارين في اختيار الهدايا له .
ماذا تظنين أختي الأم ،، وأخي الأب ؟ هل تظن أن هذه الطريقة فعالة لتشجيع ابنك على النجاح ؟؟
أرى بعضكم يقول نعم سيدرسون لينالو هذه الهدايا . صحيح ؟؟
أذكر أن والدتي كانت تستخدم هذا الأسلوب مع أخي لأن مستواه كان ضعيفا جدا .. وكان عندما ينجح ،، أول ما يصل إلى البيت يقول لأمي ،، الآن الآن نذهب لشراء الهدية،، ولكن للأسف هذه الطريقة لم تنفع معه طويلا ،، لأنه في السنوات الآتية لم يستطع النجاح وبالتالي لم يحصل على الهدايا .. وبعد أن رسب مرتين في المدرسة ،، هل ترك التعليم ؟؟ لا . شعر بالألم الشديد من فشله الدراسي ،، وعرف أنه سيتأخر في إنهائه للدارسة ،، وأن الكسل نتيجته الفشل .. فبعد ذلك ،، بدأ يدرس بهمة بدون هدايا !!
أعود لموضوع الهدايا وسأشرح أربعة أفكار :
1. أن الأبوين أوصلو لأبنائهم رسالة معناها نحن لا نحبكم !
2. أن الأبوين قتلو حب العلم عند الأبناء ،، بالهدايا !
3. أن الأبوين لا يهتمون بمصلحة أبنائهم حقا عندما يهدونهم !!
4. أن الأبوين سعو إلى فشل أو تأخر أبنائهم بسبب الهدايا !
مستغربين من النقاط .. طيب اقرأو التالي !
الفكرة الأولى : أن الأباء أوصلو لأبنائهم رسالة معناها نحن لا نحبكم !
سأعطيكم مثال بسيط ،، تخيلي أختي أن يأتي إليك زوجك ويهديك هدية ويقول لك ،، ترى هذه الهدية لك لانك صرتي تطبخين لي بمهارة . أو تخيل يا أخي أن تهديك زوجتك هدية وتقولك ، يا زوجي هذه الهدية لك لأنك صرت تهتم في العيال أكثر !!
ممكن تخبروني عن شعوركم عند أخذ الهدايا ؟؟ ألم تقل لكم الهدايا أنك تستحقها فقط للعمل الذي فعلته ولكن ليس لأننا نحبك . نفس الشيء بالنسبة لأبناء ،، نحن نوصل إليهم رسالة ،، أنتم تستحقون الهدايا نظير نجاحكم ، وليس للأننا نحبكم فقط .
الفكرة الثانية : أن الأبوين قتلو حب العلم عند الأبناء ،، بالهدايا !
سأعطيكم مثال بسيط للتوضيح . الله سبحانه وتعالى وعدنا بالجنة في مقابل أشياء كثيرة حسنة نعملها في الحياة وفي مقابل طاعته واتباع أوامره . فالعمل هو تجنب الشهوات والمحرمات والصدقات وأفعال الخير والجزاء هو الجنة ؟
ومن فيهم الأقيم ،، بالتأكيد الجنة وهذا هو الصحيح . فدائما الجزاء أثمن من العمل حتى يحفزنا لنسعى له .
نعود لموضوع الهدايا . العمل هو الدراسة والتعلم ،، والجزاء هي الهدية .. ياترى من فيهم الأقيم ؟ أكيد العلم والدراسة .. ولكننا بالهداية ،، نغرس في الأبناء ، أن العلم ليس بقيمة ،، لذلك نحفزهم للدراسة بالهدايا وكأنها هي الاقيم .
فمارأيكم الآن هل قتل الأباء حب العلم عند الأبناء بالهدايا أم لا ؟
الفكرة الثالثة : أن الأبوين لا يهتمون بمصلحة أبنائهم حقا عندما يهدونهم !!
البعض فعلا يهدي حتى يحفز ابنه للنجاح وعدم الفشل . ولكن للأسف صارت موضة الآن ،، أن الأم تحفز ابنائها للتفوق أو النجاح حتى تتفادى الإحراج أمام صديقاتها بمستوى أبنائها . إذا هي مسألة مفاخرة على حساب مصلحة الأبناء ، حتى لا نكون أمام الأخرين فاشلين في تربية أبنائنا . وكل واحدة تقول أبنائي درجاتهم كلها امتياز !!
لا يهمكم درجاتهم ،، مقبول جيد ممتاز ،، ليس مهما ،، المهم يا إخواني وأخواتي حبهم لطلب العلم وسعيهم إلى ذلك . فهذه الدرجات هي تقييم نظام التعليم لهم ولا يحتم أنهم يحبون العلم والتعلم.
الفكرة الرابعة وهي الخاتمة : أن الأبوين سعو إلى فشل أو تأخر أبنائهم بسبب الهدايا !
نعم فبعد كل ما شرحته في الأعلى ، من إظهار حبنا لأبنائنا في مقابل نجاحهم وبالتالي نهديهم ، وكذلك التقليل من شأن العلم بإهداء هدايا قيمة للتشجيع ، وحماسنا لنجاح أبنائنا للمباهاة بهم وعدم التعرض للإحراج أمام اصدقائنا من فشلهم .
أخبروني الآن ،، هل سيدرس الابن فعلا للعلم والنجاح ،، أم سيتخذ ألف عذر وعذر للتخاذل والكسل أو الغياب ،، وستجدونه يتراجع يوما بعد يوما كارها الدراسة والمدرسة ،، وللأسف الكثيرين من البذخ والدلال لم يستطيعو اكمال حتى الثانوية . وفشلو في دراستهم . لأن أبويهم سعو إلى فشلهم وتأخرهم بالهدايا أو الدلال .
إخواني وأخواتي الآباء والأمهات ، أرجو أن تراجعو أنفسكم من الآن لتعرفو أين موقعكم في تربيتكم لأبنائكم .
لا أطلب أن لا تعطونهم هدايا عند نجاحهم الآن ،، فلا تصدمونهم بذلك ... ولكن على الأقل أخبروهم أننا نعطيكم هذه الهدايا فقط للأننا نحبكم . وحتى إذا ما نجحو أعطوهم هدايا ،، لأنكم تحبونهم وهم يستحقونها أي لا رابط لها بالدراسة .
بعد ذلك ابدأو من هذا الصيف بمراجعة تربيتكم لأبنائكم ،، وارسمو خطة لتغرسوا لديهم حب العلم وليس حب الدرجات !

وديهم المكتبه يشترون كتب
تجي على شكل دب او قنفذ او قطار وغيره
مره مفيده وتنفعهم
سجليهم بنادي رياضي سباحه وكرة قدم وكاراتيه
وديهم محل العاب ويختارون اللعب اللي يحبون
وممكن تعرفين احتياجاتهم على حسب اعمارهم
لكن نصيحه
ضروري يكون مع الهديه شيء يستفيد منه
وأهم شيء الكتب
القراءه تنمي شخصياتهم ومداركهم وتفكيرهم
الدنيا مو كلها لعب
الله يوفقهم ويهديهم
تجي على شكل دب او قنفذ او قطار وغيره
مره مفيده وتنفعهم
سجليهم بنادي رياضي سباحه وكرة قدم وكاراتيه
وديهم محل العاب ويختارون اللعب اللي يحبون
وممكن تعرفين احتياجاتهم على حسب اعمارهم
لكن نصيحه
ضروري يكون مع الهديه شيء يستفيد منه
وأهم شيء الكتب
القراءه تنمي شخصياتهم ومداركهم وتفكيرهم
الدنيا مو كلها لعب
الله يوفقهم ويهديهم

ريومي1 :
بصراحة أختي جيتي على الوتر الحساس أنا عندي ولدين واحد بيتخرج من الروضة والكبير بيروح أن شاء الله لثالث ابتدائي ولا ادري وش اعمل لأن ولدي الذي بالروضة يبي مثل أخوه ما يقدر فارق السن ولا ادري ماذا اعمل لان ولدي يبي الجهاز حق أمبيفور الذي يكون فيه ذاكرة ويوضع فيها مقاطع صوتية ومرئية بس ميزته بدون بلوتوث يوضع عن طريق الكمبيوتر يعني أنا اختار له الشيء الذي يعجبه من أناشيد ومقاطع كارتون والمشكلة الصغير يبي مثله بس هو يكسر كل شيء مو مثل أخوه ولا ادري وش اعمل ياليت تفيدونني لأني اعلم لكل سن ما يناسبه بس عيالنا ما يفهمون ذلك الله يرحم الحال ويهديهم يا رببصراحة أختي جيتي على الوتر الحساس أنا عندي ولدين واحد بيتخرج من الروضة والكبير بيروح أن شاء الله...
الان بي فور حلو بس مشكلته الصوت اللي في السماعات وتخافين على اذنهم انا اخذته من اكسترا ورجعته ماعجبنى جلست طول اليوم بنتى حاطته في إذنها بس إذا هو طالبه ويبيه خلاص جيبه له بس اشوف الجيم بوي افضل منه وينفع لعمر ولدك الكبير والثاني الله يحفظهم
الصفحة الأخيرة