اهلين وسهلين منورين الموضوع
قبل قرائه الموضوع عندي لكم اقتراح
اما انك عزيزتي القارئه تفصلي الاشتراك لان الموضوع طويل
او انك تنسخيه وتطلعي عليه بوقت لاحق بتمعن وانتباه
إذا تقدم رجل لطلب يدك للزواج وكان لكِ دخل في تحديد المهر, فاعملي من أجل أن يكون المهرُ خفيفا ، واعلمي أن (أقلهن مهرا أعظمهنَّ بركة) كما أخبر الرسول-صلى الله عليه وسلم -.
المرأة تحب من الرجل – خاصة إذا كان زوجا-:
ا- أن يحضر لها هدية بين الحين والآخر ولو كانت رمزية,لأن مثل هذه الأشياء تفرح المرأة كثيرا .
ب- أن يطلب نصيحتها ومشورتها في بعض مشاكله ,وأن يأخذ بها أحيانا.
على الزوجين أن يحرص كل منهما على معاملة الآخر وكأنهما يلتقيان لأول مرة , وعليهما أن لا يناما على مشكلة دون الوصول إلى حل لها أو اتفاق بشأنها , وأن يتفاديا الثورة المجنونة معا في نفس الوقت ,وأن يحترم كل منهما حياة الآخر الخاصة .
دور كل من المرأة والرجل كبير في استقرار الحياة الزوجية , وليعلم الزوجان أن الحياة الزوجية يجب أن تقوم على التفاهم والتعاون لا على الخصومة والمشاكسة والكيد.
على المرأة أن تُعوِّد نفسَها على الاندفاع من تلقاء نفسها من أجل خدمة زوجها والإحسان إليه من غير انتظار للأوامر والنواهي من هذا الزوج.
وعليها أن تبتسم في وجه زوجها باستمرار , وأن تزيل عنه- عند رجوعه للبيت- البعض من متاعبه بالكلام الطيب وبالود الصادق , وأن لا تستقبله بالشكاوى سواء المتعلقة بنفسها أو بالبيت أو بالأولاد.
وعلى المرأة أن تعتني كثيرا بالنظافة : نظافة البيت والأولاد ونظافتها هي في بدنها أو لباسها و.. وعليها بخصال الفطرة من سواك وتقليم أظافر ونتف إبط وحلق عانة .
مما يجب أن يكون معلوما عند الزوجين – كوسيلة من وسائل استقرار حياتهما الزوجية – أن عليهما أن ينظرا إلى مدخول العائلة المادي أولا ثم أن يبنيا على أساسه المستوى المادي للمعيشة التي على الأسرة أن تعيشه , ولا بأس على الزوجين أن يطلبا باستمرار تحسين المدخول بالحلال , وليعلما أن الطموح محمودٌ
ليكن شعارُ الزوجين مع بعضهما البعض قول الرسول-صلى الله عليه وسلم - لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه).
إذا رأى أحدُكما الآخر غاضبا , فعليه أن يرضيهُ , وإن كان الشرع قد طلب من المرأة أن ترضيَ زوجها أكثر مما طلب من الرجل أن يرضي زوجتَه.
لا تتدخلي في كل صغيرة وكبيرة من أمور الزوج…فإن لكل إنسان حريته وقضاياه الخاصة به .لذا عليكِ ألا تصادري حريته ولا تفسدي عليه قضاياه
إذا وقع بينك وبين زوجك شقاق أو نزاع فبادري إلى الصلح معه,ولا تتركي ذلك للغد بل أصلحيه قبل النوم , فإنكما لا تدريان أيعيش أحدكما للغد أم لا.
لا تفخري على زوجك بجمالك إن كنت صاحبة جمال:
- لأن الجمال ليس كلَّ شيء.
- ولأنه كما أنَّ لكِ حسنات فللزوج حسنات كذلك.
- ولأن الدين والأدب أهم بكثير من الجمال .
- وفي النهاية لأنه لا يليق بكِ أن تفتخري عليه بشيء ولا أن يفتخر عليكِ بشيء لأن الدين يؤكد على أنه لا فضل لأحدكما على الآخر,وإنما كل واحد منكما مكمل للآخر.
يقال أن: " للمرأة سبعة وسبعون رأيا في وقت واحد",وهذا كلام لا نقصد به أبدا الإنقاص من شأن المرأة وإنما نقوله للرجل ليحتاط وهو يتعامل مع المرأة , ونقوله للمرأة لتراقب نفسها أكثر ولتضبط نفسها أكثر حتى تقلل من التردد في حياتها ما دام ذلك ممكنا لها.
مصيبة الرجل المتزوج أنه يحاول إرضاء زوجته رغم علمه بأنها لن ترضى أبدا عنه. وحتى إذا رضيت لحظة فإنها تسخط لحظات.إن الرجل مطلوب منه شرعا أن يحسن إلى زوجته ويرضيها,لكن ليس مطلوبا منه أن يبتغي مرضاتها بل هو منهي عن ذلك . والحد الفاصل بينهما هو أن ابتغاء الرجل مرضاة المرأة هو عمل الرجل بغير قناعته عملا تحمله عليه زوجته مُكرَها ,وهذا تنازل من الرجل عن القوامة التي جعلها الله له لا لزوجته .أما الصورة المقابلة أي إرضاء الرجل لزوجته الذي هو من تمام إحسانه إليها فهو الاقتناع بصحة رأيها ووجاهته وتنفيذه بناء على هذه القناعة . ولعل هذا يشكل جزءا من المعاني التي تُفهم من قول الله : (يا أيها النبي لمَ تحرم ما أحل الله لكَ,تبتغي مرضاة أزواجك). ثم إن ابتغاءَ مرضاة الرجل لزوجته مظهرٌ من مظاهر ضعف الرجل مع المرأة,الذي لا تحبه امرأة لزوجها في أعماق نفسها حتى ولو ادعت غير ذلك.وهل الرجل الذي قال لإخوته ولأبويه يوما ما :"من ترضى عنه زوجتي أرضى عنه أنا ,ومن تسخط عنه زوجتي أسخط عنه أنا "رجل بالفعل ؟!إنه ليس رجلا ولا يشبه الرجالَ لا من قريب ولا من بعيد,حتى ولو ادعى أنه أعظم الرجال.إنه مخلوق مشوه تحتقره زوجتُه ويحتقره أهلُه ويحتقره الناس أجمعين.
ونفس الشيء يُقال عن الرجل الذي يأخذ مصروفه من زوجته مع أنه هو العامِل خارج البيت وهي المستقرة في بيتها,وحتى ولو أراد أن يشرب قهوة خارج البيت فإنه لن يتمكن من ذلك إلا إذا تفضلت عليه زوجته وتكرمت عليه (!) وأعطته تكلفةَ القهوة !!!.نسأل الله أن يُعافينا.
تستعمل المرأة البكاء كسلاح لابتزاز الرجل والضغط عليه.ولا شيء يوقف بكاء هذه المرأة بسرعة كالضحك والابتسام,وقد تثور وترمي الرجل بصحن أو ملعقة أو أي شيء تصل إليه يدُها ولكنها ستتوقف عن البكاء بمقابلة ثورتها بالضحك والابتسام . وكذلك هناك وسيلة أخرى تنفع لإيقاف بكاء المرأة وهي أن يضع الرجل قليلا من الماء على وجه المرأة ويجعل الدموع تختلط بالماء.
من أسباب الخيانة الزوجية من الزوجة:
ا- إهمال الزوج لزوجته ماديا.
ب- اشتغاله عنها بأعمال كثيرة خارج البيت , بحيث قلَّما يجلسُ معها أو يتحدثُ إليها أو يهتمُّ بها.
هناك نوعية من النساء كلما أحسن الزوج إلى الزوجة منهن كلما أساءت إليه . هذه المرأة فهمت أن طيبة زوجها هو علامة ضعف , لذلك كافأته بأن ركِبت على ظهره كما يقولون. وهذه الزوجة ينطبق عليها قول القائل :"اتق شر من أحسنت إليه ".
إن علاقة الزوجة بالزوج يجب أن تكون أرسخ من الحب وأطول عمرا,أو يجب أن تكون علاقة زمالة تجعل الرجل ينظر إلى زوجته كعنصر في الحياة لا غنى له عنه . وبغير هذه النظرة فإن الزوجة تكون فاشلة تماما في زواجها أو في حياتها مع زوجها .
مما تنصح به الزوجة عن كيفية تعاملها مع زوجها :
*- تفهمي زوجك وتغاضي عن بعض مساوئه,واعلمي أنه ليس كاملا كما أنكِ أنتِ لستِ كاملة .
*- لا تكوني عنيدة .
*- ساعدي زوجك على الاحتفاظ بالاحترام لذاته أمام الغير .
*- تغاضي عن التوافه ,وكوني حليمة ,حسنة الخلق, وفكاهية للتغلب على المتاعب الصغيرة,وتوخي الحكمة في شؤون المال خاصة,فإن المال وراء كثير من الخلافات التي تقع بين الزوجين .
*- لا تكوني مهمِلة في مظهرك وأنوثتك , واذكري دائما أن زوجكِ تزوج بامرأة لا برجل , ولا بشبه امرأة .
*- احرصي على كرامة زوجك وكبريائه ، ولا تتعالي عليه بالجمال أو المال أو الحسب أو النسب أو العلم أو حتى الدين,بل تواضعي معه ما استطعت يحببكِ هو,ويحببكِ الله قبل ذلك .
*- لا تكوني مع زوجك ثرثارة مملة ، وعودي نفسك على التكلم معه في الأمور الهامة .
لا بأس أن تلعبي معه وأن تبثي له همومكِ وأن تروحي عن نفسكِ معه وأن .. لكن بعيدا عن الثرثرة التي اشتهرت بها المرأة .
*- أحسني معاملة أهل زوجك وخاصة حماتك. كوني لها ابنة مطيعة تكن لكِ أما حنونا.
*- عاملي زوجك معاملة طيبة كما كنت تفعلين أثناء الخطوبة أو أحسن,وإن جرت العادة على خلاف ذلك
*- إذا كان زوجك قاسيا فافهميه وتلمَّسي له العذر,واعلمي أنه قد تكون له قسوةٌ وهو طيبُ القلبِ, وقد يقسو بسبب منكِ أنتِ ,وقد يقسو اليوم ويلين غدا .
عشرة عيوب لا يطيقُها الرجالُ في زوجاتهم:
* النقار(أي كثرة الشكوى) .
* الإسراف .
* إهمال شؤون المنزل .
* الرغبة في السيطرة .
* الثرثرة والأحاديث التافهة .
* كثرة الصداقات .
* عدم الاستقلال عن الأم .
* الإسراف في الزينة والملبس .
* التشكل وتغيير الرأي في كل وقت وعدم الثبات على رأي معين بسبب وبدون سبب .
* الغيرة المبالغ فيها بدون داع يدعو إليها .
الحب عاطفة تفسيرها صعب جدا:كيف تنشأ وكيف تحيا وكيف تموت؟!والحب ليس الصداقة,بل هو أكثر تعقيدا.وأعظم الحب حبنا لله ثم للوالدين وحب الزوج لزوجته أو العكس.والذي يحب بقدر ما يكون صريحا مع الآخر-خاصة إن كان زوجا- بقدر ما يكون الآخر صريحا معه،وفي العادة تزداد الصراحة مع الوقت أي مع طول العشرة .. والصراحة التي تجلب الحبَّ هي الصراحة التي تأتي بالتدريج لا الصراحة التامة التي تأتي دفعة واحدة من أول لحظة.
هل لا بد من الحب قبل الزواج؟ الجواب:ليس شرطا,بل إن الحب الذي يأتي قبل الزواج بالطرق غير المستقيمة (اختلاط دائم وخلوة غير مشروعة وقبلة ومداعبة و..)
غالبا ما يكون حبا غير دائم . وأما إذا بني الزواج على أساس من الدين والأمانة والتقوى,فإن الحب إن لم يأت قبل الزواج , فسيأتي بإذن الله بعد الزواج ويكون قويا تزداد قوته مع الأيام ,حتى وإن بدأ ضعيفا .
:26: منقول:26:
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️