كاندريل @kandryl
عضوة مميزة
امينة تكرر استفزازها للمسلمين !!!!
المساواة بين المراة والرجل ليس لها حدود عندهم
لانهم اغفلوا المنهج الشرعي
لذلك فلا غرابة ان نسمع من تطالب او يطالب بان تحل المراة خطيبة على منبر الجمعة !!!!
لا تستغربي شيئا في زمن التلبيس والبدع والفتن !!!!
هذه امينة تعود من جديد خطيبة في بريطانيا !!!!
بعد ان خطبت في عام 1426 ه في امريكا !!!
والله يستر فهي متجهة شرقا !!!
اقول لاتستغربي
فبالامس القريب ظهر اعلان غريب عن اول رجل حامل في العالم ....
ونادين البدير قبل فترة
تقول ماالمشكلة ان تعدد المراة مثل الرجل ولما قيل لها واذا حملت لمن يكون الولد
قالت يوجد الحمض النووي !!!!!!!
مصيبة كبيرة
أخشى من المستغربين المندفعين امام كل جديد
ان يطالبوا بتخصيص منابر لخطبة الجمعة للمراة !!!!!
لاتستغربي في هذا الزمن زمن الرويبضة والبدع
ويشرعون يخلطون عباس على دباس ويستدلون بايات ليس لها صلة بالمسالة
وهذا خبر امينة هداها الله كمانشرت الوطن :
أعادت أستاذة الدراسات الإسلامية بجامعة فيرجينيا كومونولث الأمريكية أمينة ودود استفزاز مشاعر جمهور كبير من المسلمين عندما خطبت الجمعة أمس وأمت المصلين في كلية ولفسون بجامعة أكسفورد البريطانية. وكانت أمينة قد أمت المصلين لأول مرة في احتفال "يوم المسلم" بالولايات المتحدة في الثامن من شهر صفر عام 1426، وهي الخطوة التي لاقت اعتراضات عديدة من العلماء المسلمين.
وكالمتوقع انتقد نائب رئيس رابطة مسلمي بريطانيا مختار بدري إمامة أمينة للمصلين، لافتا إلى أن ذلك الاعتراض لا علاقة له بوضع المرأة في المجتمع أو الظن بأنها غير كفء، وإنما هي تعاليم الدين الحنيف. أما رئيس المركز التعليمي الإسلامي بأكسفورد الدكتور تاج هارجي فرأى تصرف أمينة "خطوة في الاتجاه الصحيح" .
11
959
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الله المستعان
اصحاب العقول براحه
ماقول غير الله على من ضربها على علباها وسحبها لاخر الصف
اصحاب العقول براحه
ماقول غير الله على من ضربها على علباها وسحبها لاخر الصف
كاندريل
•
مفكرة الإسلام
: نُظمت وقفة احتجاجية، يوم الجمعة، أمام مسجد أمت فيه سيدةٌ الرجال والنساء لصلاة الجمعة، في أوكسفورد بالقرب من العاصمة البريطانية لندن.
وأمت "أمينة ودود"، الكاتبة والأستاذة بمعهد للدراسات الدينية بجامعة بيركلي في كاليفورنيا بأمريكا، بضعة عشر شخصًا من الرجال والنساء بقاعة المحاضرات في أوكسفورد بالقرب من لندن، قبل إلقاء محاضرة في الجامعة عن الإسلام والمرأة، بحسب "بي بي سي".
ويؤكد المحتجون أن إمامة المرأة للصلاة بالرجال والنساء محظورة في الشريعة الإسلامية، وناشد زعماء الطائفة المسلمة في بريطانيا عدم التظاهر علنًا؛ معتبرين أن ذلك سيمنح "ودود" مزيدًا من الشهرة .
وقال نائب رئيس الجمعية الإسلامية لبريطانيا "مختار بدري": "أعتقد أن إقامة الصلاة سواء في الإسلام أو في غيره من الديانات الأخرى ينبغي أن تكون وفقًا للفريضة الإلهية، وحسب علمي لا تؤم المرأة الصلاة ـ استنادًا إلى النصوص الشرعية ـ في جميع مساجدنا في كل القارات".
الحكم الشرعي لإمامة المرأة للرجال:
وكانت "ودود" قد أقدمت على هذا الفعل قبل عامين، عندما أمَّت رجالاً ونساءً في صلاة الجمعة داخل إحدى الكنائس بالولايات المتحدة بعد أن رفضت المساجد استقبالها لأداء الصلاة فيها.
وعلى إثر ذلك؛ استنكر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي تلك الحادثة؛ مؤكدًا أن ذلك بدعة منكرة.
وقال الشيخ القرضاوي في فتواه: "لم يُعرف في تاريخ المسلمين خلال 14 قرنًا أن امرأة خطبت الجمعة وأمّت الرجال". وأضاف أن مثل هذا الأمر لم يحدث حتى في بعض العصور التي حكمت فيها امرأة مثل شجرة الدر في مصر المملوكية، حيث لم تكن تخطب الجمعة أو تؤم الرجال؛ وخلص إلى أن هناك إجماعًا يقينيًَا برفض هذا الأمر.
وقد استنكر علماء أزهريون إمامة الرجال والنساء في صلاة مختلطة؛ مؤكدين أن هذا الفعل ينم عن جهل بأحكام الدين الإسلامي، وأن إمامة المرأة للرجال غير جائزة، وأن في هذا الأمر خروجًا عن الإسلام وتغييرًا لشرع الله؛ لأن شرط الإمامة هو الذكورة.
وفتحت الدعوة لمثل هذه الأفكار الباب أمام العلماء للرد على الحيل والأساليب المختلفة التى يتخذها الغرب لمناقضة العقيدة والشريعة الإسلامية، والتى تتزامن مع الحملات الهمجية لمنع الحجاب بالدول الغربية وبعض الدول العربية.
هذا وقد عُقد في شهر نوفمبر من العام 2006 مؤتمر نسائي مشبوه بالولايات المتحدة الأمريكية، شاركت فيه وفود نسائية من مختلف أنحاء العالم.
وفى المؤتمرالتأسيسي لحركة (وايز) WISE (المبادرة النسائية الإسلامية للروحانية والإنصاف)، وهى حركة نسائية تزعم المطالبة بحقوق النساء المسلمات فى أمريكا، طالبت هذه الحركة المزعومة بإمامه النساء لصلاة الجمعة وتقديم الخطبة لمصلين من الرجال والنساء معًا.
كما تنادى الحركة بتشجيع السيدات على حضور جميع المناسبات الدينية داخل المسجد، والتى تحدث فى مصلى الرجال، والدعوة إلى تأسيس (مجلس شورى دولي للمرأة المسلمة)، وإمكانية تأسيس صندوق لتمويل تكوين نساء مختصات وقيادات في مجال الدين والنشاط الحقوقي والاجتماعي .
: نُظمت وقفة احتجاجية، يوم الجمعة، أمام مسجد أمت فيه سيدةٌ الرجال والنساء لصلاة الجمعة، في أوكسفورد بالقرب من العاصمة البريطانية لندن.
وأمت "أمينة ودود"، الكاتبة والأستاذة بمعهد للدراسات الدينية بجامعة بيركلي في كاليفورنيا بأمريكا، بضعة عشر شخصًا من الرجال والنساء بقاعة المحاضرات في أوكسفورد بالقرب من لندن، قبل إلقاء محاضرة في الجامعة عن الإسلام والمرأة، بحسب "بي بي سي".
ويؤكد المحتجون أن إمامة المرأة للصلاة بالرجال والنساء محظورة في الشريعة الإسلامية، وناشد زعماء الطائفة المسلمة في بريطانيا عدم التظاهر علنًا؛ معتبرين أن ذلك سيمنح "ودود" مزيدًا من الشهرة .
وقال نائب رئيس الجمعية الإسلامية لبريطانيا "مختار بدري": "أعتقد أن إقامة الصلاة سواء في الإسلام أو في غيره من الديانات الأخرى ينبغي أن تكون وفقًا للفريضة الإلهية، وحسب علمي لا تؤم المرأة الصلاة ـ استنادًا إلى النصوص الشرعية ـ في جميع مساجدنا في كل القارات".
الحكم الشرعي لإمامة المرأة للرجال:
وكانت "ودود" قد أقدمت على هذا الفعل قبل عامين، عندما أمَّت رجالاً ونساءً في صلاة الجمعة داخل إحدى الكنائس بالولايات المتحدة بعد أن رفضت المساجد استقبالها لأداء الصلاة فيها.
وعلى إثر ذلك؛ استنكر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي تلك الحادثة؛ مؤكدًا أن ذلك بدعة منكرة.
وقال الشيخ القرضاوي في فتواه: "لم يُعرف في تاريخ المسلمين خلال 14 قرنًا أن امرأة خطبت الجمعة وأمّت الرجال". وأضاف أن مثل هذا الأمر لم يحدث حتى في بعض العصور التي حكمت فيها امرأة مثل شجرة الدر في مصر المملوكية، حيث لم تكن تخطب الجمعة أو تؤم الرجال؛ وخلص إلى أن هناك إجماعًا يقينيًَا برفض هذا الأمر.
وقد استنكر علماء أزهريون إمامة الرجال والنساء في صلاة مختلطة؛ مؤكدين أن هذا الفعل ينم عن جهل بأحكام الدين الإسلامي، وأن إمامة المرأة للرجال غير جائزة، وأن في هذا الأمر خروجًا عن الإسلام وتغييرًا لشرع الله؛ لأن شرط الإمامة هو الذكورة.
وفتحت الدعوة لمثل هذه الأفكار الباب أمام العلماء للرد على الحيل والأساليب المختلفة التى يتخذها الغرب لمناقضة العقيدة والشريعة الإسلامية، والتى تتزامن مع الحملات الهمجية لمنع الحجاب بالدول الغربية وبعض الدول العربية.
هذا وقد عُقد في شهر نوفمبر من العام 2006 مؤتمر نسائي مشبوه بالولايات المتحدة الأمريكية، شاركت فيه وفود نسائية من مختلف أنحاء العالم.
وفى المؤتمرالتأسيسي لحركة (وايز) WISE (المبادرة النسائية الإسلامية للروحانية والإنصاف)، وهى حركة نسائية تزعم المطالبة بحقوق النساء المسلمات فى أمريكا، طالبت هذه الحركة المزعومة بإمامه النساء لصلاة الجمعة وتقديم الخطبة لمصلين من الرجال والنساء معًا.
كما تنادى الحركة بتشجيع السيدات على حضور جميع المناسبات الدينية داخل المسجد، والتى تحدث فى مصلى الرجال، والدعوة إلى تأسيس (مجلس شورى دولي للمرأة المسلمة)، وإمكانية تأسيس صندوق لتمويل تكوين نساء مختصات وقيادات في مجال الدين والنشاط الحقوقي والاجتماعي .
الصفحة الأخيرة
استغفر الله العظيم
عقول غيبها الظلال وانجرفت وراءه
اللهم ارحمنا واحفظنا في زمن كثر به الفتن ماظهر منها ومابطن