تواقه الجنة
ياويلي شفت مواضيعك القديمه طليقك مو كفووووو ولا ينفع لا لتربيه عيالك ولا ك زوج انتي لو رجعتي له بتكوني ظلمتي نفسك باختيارك وظلمتي عيالك ولا تصدقي كلامه كله تمثيل لو فيه خير ماشفتي منه ربع الي سواه
و.و.و
و.و.و
كان الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، الخليفة الأموي، فنانا في مزاجه، ومذواقا للجمال، وتواقا إليه، كما نجد في الحكاية الآتية.كان شاعرا وعازفا على العود والطبلة، وقد كان مغرما بالأنس والطرب. وهكذا ففي نوبة من نوباته طلق زوجته الحسناء، سعدى، ثم ندم. نادى على أشعب وقال له يا أشعب لك عندي عشرة آلاف درهم على أن تحمل هذه الرسالة لسعدى، وكانت لحسنها ما إن خرجت من عصمته حتى تزوجت برجل آخر. يظهر أن أشعب قد تشكك في مصداقية الرسالة. قال للخليفة أحضر المال حتى نرى، فأحضره بدرة فوضعها أشعب في عنقه، ثم قال للوليد هات رسالتك الآن، فأجابه: هذه رسالتي، قل لها إن الخليفة، أمير المؤمنين، يقول لك:أسعدى هل إليك لنا سبيلوهل حتى القيامة من تلاق؟بلى، ولعل دهرا أن يواتيبموت من خليلك أو طلاقفأصبح شامتا وتقر عينيويجمع شملنا بعد افتراقحمل أشعب الرسالة وأتى دار سعدى وطرق الباب فأخبروها بوجود الرسول، فأمرت بأن يفرشوا لها، حتى إذا اكتمل المشهد جلست ثم أذنت له بالدخول عليها فوقف وأنشد تلك الأشعار من الخليفة. فقالت لخدمها: خذوا الفاسق. فقال لها: يا سيدتي إنها بعشرة آلاف درهم. فقالت: والله لأقتلنك أو تبلغه كما أبلغتني. فقال أشعب: هاتي رسالتك، جعلت فداك. قالت أبلغه جوابي هذا:أتبكي على لبنى وأنت تركتهاوقد ذهبت لبنى فما أنت صانع؟
و.و.و
و.و.و
كتبت رد وططار.... الله المستعان.... جمعت فيه كل مافي جُبعتي من كلام أدين فيه وطار...بختصر الكلام..



مضى مامضى من عمرك.. ٧سنوات عشتيها مع ذاك الرجل وحبه المزعوم وبكل برود (انتي طالق) (طلق بدم بارد دون إعتبار وشفقه في عيالك الي هم اولي الناس إنه مايفرط فيهم وفرط) وفرط فيهم لانه رجل غير كفوا رجل غير مسؤل رجل غير رجل حقيقي ودليل على نقص في دينه وفي عقله ورجل غير عاقل وفعلآ هوكذالك.. بدليل انه رجل غير صالح وغير عاقل طلقك ورمى الأطفال وراح وراء(زوجه ولأنه ضعيف +على مساؤه اول مازوجتة قالت طلق قال إنتي طالق) بكل بساطه طلق.

تنازل عنكم عشان سعادته وفرط فيكم... رجعته لأنه فقد كل شي وانتهى حلمه وراح الي يطارد وراه.. فرجع خسران.


الأن بعيد عن كل شي أحبه ويحبني (ماهو حب ذا) (الحُب الحقيقي هو إن الشخص يبذل ويسعى ويعطي ويربي ويقوم بشؤن بيته ذا حب هذا الي قامت عليه البيوت الصالحه اما الي سواه طليق هو نقيض الُحب ماهو حب هذا إسمه سوء العشره والرجال الغير كفؤ.. (الكفؤ) هو رجل رزين عاقل له أفعاله الي يحمد عليها ومناقب وأفضال.. اما أجي بمشاعر قلبيه وأجعلها سبب لرجوعي لرجال فقط عشان قلبي أبحث عن مواقف تخليني أرجع مو مشاعر أرجع عشانها ومن ثم القم واكل الحجر لرجعت وأشوف الحُب كيف بيعدل حياتي.. كلام فاضي ومشاعر مزيفه ماله طعم ولالها لَون... فقط كلام..

تزوجي رجال كريم الخُلق وعيشي معه الحياه الكريمه.. بتعرفين الفرق بوضوح أيش معنى رجل مُشرف وحياه طيبه.. (اقلها الرجال كريم الخُلق مايهدم بيتك عند نزوته ويرمي عياله بيكون لهم كل شي بيرعاهم وبيكون مسؤل عنهم بيحترمهم بربيهم طليقك🥀 مختلف تمامآ عن ذا فقط أنجب ولما فقد أحلامهم وامالهم و كل شي رجع.... لايستحق الرجوع من رأيي .....
عفوك ارجو يا عفو
امك معاها حق الحين بس ولهانه عليه تقولي كذا بس اذا رجعتي له بتموتين غبنه وقهر وانتي تشوفي خياناته
ترى محد يذبل المراه الا الرجل إذا كان خاين أو مش مهتم فيها تصير ذبلانه تجبها شيخوخه مبكره غير الأمراض اللي ممكن تجيها منه
نسررين❤️
نسررين❤️
بعدين كيف بدك ترجعيلو وانتي مطلقه منو ٣ طلقات متفرقه
تزوجتي بعده وأطلقت؟؟؟