السلام عليكم
ام زوجي انسانه طيبه وحنونه الله يخليها لنا بس مشكلتها تسمع لجاراتها والنَّاس لاشافو احد مرتاح يحبو ينكدو عليه والله اني معتبرتها زي امي ازورها وم اقصر معاها بس مشكلتها هي وجاراتها يجتمعون باليوم ثلاث مرات😯والله حتى انا مستغربه م يملو من بعض جاراتها ارامل وحريم كباربالسن ماعندهم مسسؤليات وكلهم ثنتين وقت الصباح ووالعصريه والليل من بعد العشاء لين الساعه ١١
مرات حابه ازورها اذا الجمعه عندها الحريم يتضايقون من الاطفال وأطفالي م يرتاحو وعمتي كلها غرفه وحده عندها وفيها التلفزيون وعيالي يبغون تلفزيون والحريم طفو أزعجونا صرت م ازورها اتصل عليها صارت هي تتصل الظهر تعالي تغدي عندي والله الظهر مو وقت خرجه جاملتها كم مرا اجيها بالظهر اطفش وزوجي يلطعني لين المغرب وهي العصر تخرج وتتركني لوحدي مقدسه هالجارات لو ع حساب عيالها وانا والله اجلس ب الأسابيع عنها اسبوع اسبوعين ازورها بس انشغل ببيتي وعيالي بس متواصله معها اتصال لان والله احبها والله مرات تتصل علي فلأنه وفلانه عندهم زواج تعالي يعني هم م يعبرونها وقت عندهم شي او بناتهم زاروهم م يجونها ينقطعون عنها بس هي الله يهديها تقدسهم لو انا وولدها عندها تخرج لهم مرات تقول لي هيا معاي بس صعبه ازعج الناس بعيالي وبذات هم ماعندهم بزارين وحريم كبار م يحبو الازعاج ام زوجي حتى بيوت عيالها م تدخلها بسسبب نظامها مع جاراتها واذا زراتني وربي يدقون ويزعجونها تعالي وينك مسكوك عننا تقهر حركاتها حتى مع بنتها كذا بس لها فتره تعالي الظهر او تعالي الليل قصدها اجيها بعد م يخرجون من عندها او هي تجي من عندهم مرات تقول خلي ولدك يجي يأخذ المفتاح واجلسي لين اجيك والله حتى تمشيات وحدائق م عاد اكلمها لان عارف ايش بتقول صارو الحريم يشيونها يخرجون م يكلمونك م يشيلونك معاهم ومن هالكلام طيب هي مليون مرا نكلمها م تخرج هي تتاثر من كلام الحريم بسرعه وتصدقهم وتتصل علي انتم وأنتم وانا م أحب اتناقش معاها كثير لان هاذا طبعي م أحب كثرت النقاشات ودي افهمها بس ماعندي اُسلوب.
مدري ايش يبغون ان جاتنا قالو تعالي وان خرجنا م أخذناها قالو اخذته عنك وم يبغونك حسبي الله عليهم ونعم الوكيل.
لي فتره اذا خرجت عند الحريم عمتك أخذتوها م مشيتوها م تجينها

روانا🎈 @roana_3
محررة فضية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة