انا كنت عند اهلي زيارة يوم رجعت بيتي زوجي جاني يقول امه جت كلمته اني ليش ما عزمتها يوم جوني بنات من اقاربنا وانها عرفت من ولدها الثاني لاني كلمت زوجته تجي اللي هي سلفتي
وانها زعلت من هالحركة
السالفة يا بنات ان كل اللي جوني بنات من عمري وهي الكبيرة بينا ما نقدر نسولف وناخذ راحتنا قدامها واي سالفة نقولها تحقق فيها والشى الثاني والله انها تاخذ سلايفي معها زواجات ومناسبات اغلب الاوقات
وانا تتركني من بينهم وكنت اسكت مع انا كلنا بنات اخوانها يعني ماني غريبة ليش الحين تكلم زوجي وتحرجني
واللي ضايقني تقوله ليش زوجتك ما تعزم فلانة تقصد سلفتي وسلفتي هذي لها قرابة سنتين ما تكلمني ابدا وكنت اكلمها كل جمعة يوم شفت اسلوبها عاملتها بالمثل
وام زوجي ما عجبها الوضع واللي قهرني ما زعلت منها زعلت مني انا هي تحبها بس لا تتدخل تكون حيادية
الحين زوجي يقول كلميها كل ما جاك احد وانا شرحت له كل شى نفس كلامي اللي فوق
والحل مقهورة مرره
سبارو @sbaro
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
إسبريسو
•
انتي غلطانه لانك عزمتي سلفتك خلاص اتركيهم كلهم او اعزميهم كلهم وانتهينا
سناء٩
•
من ناحية سلفتك انتي حره الي يعزك ويقدرك اعزميه والي مطنشتك ومحقرتك منتي مكفوله فيها
وام زوجك عادي خلها تزعل مصيرها بتطخ وترضى
وام زوجك عادي خلها تزعل مصيرها بتطخ وترضى
الله يعينك فهمي زوجك صغار بالسن ما يناسبها قعدتهم وخلاص..
ثانيا انتي حرة تعزمي في بيتك اللي تبغي
وش له التدخلات هذا بيتك مو ساكنة معاها، لما تكون العزومة في بيتها بكيفها ، حتى لو في بيت ولدها انتي صاحبة العزومة مو زوجك
كبيرة سن كم يعني في اول الستين او الخمسين هذول كلهم مو مخرفين يحبون التأمر بس
من بعد ال ٦٥ اقول اي انسانة هرمة واقدر وضعها
اللي قبل لهم مني الاحترام لكن اسلوب التأمر ما أحبه
ولو غير متعلمة يكون صعب ام غيره فقط تأمر
المهم مهما كان أمه تعذري لها بأي عذر الله يعينك
ثانيا انتي حرة تعزمي في بيتك اللي تبغي
وش له التدخلات هذا بيتك مو ساكنة معاها، لما تكون العزومة في بيتها بكيفها ، حتى لو في بيت ولدها انتي صاحبة العزومة مو زوجك
كبيرة سن كم يعني في اول الستين او الخمسين هذول كلهم مو مخرفين يحبون التأمر بس
من بعد ال ٦٥ اقول اي انسانة هرمة واقدر وضعها
اللي قبل لهم مني الاحترام لكن اسلوب التأمر ما أحبه
ولو غير متعلمة يكون صعب ام غيره فقط تأمر
المهم مهما كان أمه تعذري لها بأي عذر الله يعينك
الصفحة الأخيرة