
ذكريات 2012
•
بحاول احط حدود بس هي الله يهديها ماتفهم شايفه انها بنتهاا وانا مجرد اني حملت وولدت الله يسخرها لي ولحفيدتها انا بصراحه اخاف من صوتها العالي ماااحب المشاكل دايم اسكت واطنش

المسأله تعتمد على ام الزوج
يعني فيه بعضهم حتى لو طلبت تشوف العيال كل يوم
فهو من حبها لهم كونهم عيال ولدها
واللي مثلها ماتتدخل بالتربيه الا لمصلحة الطفل
وماتتعمد تلغي دور بالام او تشوه صورتها قدام اطفالها
بالعكس اشوف بعضهم توصي الاطفال يسمعون شور امهم ويطيعونها
وفيه امهات زوج
المسأله عندها ماتتعدى كونها تبي تكون هي الكل بالكل
او تبي تغيض زوجة ولدها باطفالها لانها عارفه غلاتهم عند امهم
وبعضهم تلقن الاطفال ينادونها ماما
واذا الام عاقبت اطفالهم على غلط تلقينها تمثل دور الصدر الحنون
ومع الايام يبدأ الطفل يزعل على امه ويميل لجدته اكثر
يعني فيه بعضهم حتى لو طلبت تشوف العيال كل يوم
فهو من حبها لهم كونهم عيال ولدها
واللي مثلها ماتتدخل بالتربيه الا لمصلحة الطفل
وماتتعمد تلغي دور بالام او تشوه صورتها قدام اطفالها
بالعكس اشوف بعضهم توصي الاطفال يسمعون شور امهم ويطيعونها
وفيه امهات زوج
المسأله عندها ماتتعدى كونها تبي تكون هي الكل بالكل
او تبي تغيض زوجة ولدها باطفالها لانها عارفه غلاتهم عند امهم
وبعضهم تلقن الاطفال ينادونها ماما
واذا الام عاقبت اطفالهم على غلط تلقينها تمثل دور الصدر الحنون
ومع الايام يبدأ الطفل يزعل على امه ويميل لجدته اكثر

المفاز
•
أم زوجي مثل كذا صحيح ماتبقي شي ماتشتريه لبنتي بس والله بهذلتني شوفي بنتك شيلي بنتك غيري بنتك لاتعطينها اعطيها اشتري لها لشدة تفشلني عند الحريم مع اني مهتمة ببنتي بس مدري شلون تفكر أم زوجي لشدة تتدخل بأكلها ولبسها ولا وبعد الاقها تعاندني وتفصخ للبنت وتخليها عريانه تخيلو قدام الناس انا انقهر واتكلم مااسكت اخذ حقي وإلحين صارت تسوي الشي بالدس بس اكتشفها ومااسكت لانو من جد انا محترمة ليه ماتحترم خصوصياتي مثل ماهي جده للبنت فأنا أم للبنت
الي يحب بنتي ع عيني وراسي بس يخربها علي ويلغي شخصيتي كأم يستاهل مايجيه
أول يوم أسكت صارت بنتي عنيدة ومدلعة ومنبوذة والسبب أنو أي شيء تشوفه بنتي وتبيه تروح أم زوجي وتااخذه من يد الشخص وتعطيها من جد أسلوب قبيح
الي يحب بنتي ع عيني وراسي بس يخربها علي ويلغي شخصيتي كأم يستاهل مايجيه
أول يوم أسكت صارت بنتي عنيدة ومدلعة ومنبوذة والسبب أنو أي شيء تشوفه بنتي وتبيه تروح أم زوجي وتااخذه من يد الشخص وتعطيها من جد أسلوب قبيح

انا زيك اختي المفاز اكون ملبستها وعندي ضيوف فجأه البنت بالبس الداخلي اقلها ليش تقول ضايقها الفستان طيب قوليلي البسها لبس ثاني قدام ضيوفي بنتي عريانه والمكيف كان بارد ماااااااقدر اتكلم كل شي تاخذه تحدي وانه من حقها

فآتن.
•
caanaary :
لو الجده تعطي وتدلع والام تمنع هنا الخراب بعينه ويسير الطفل يبغى اللي يعطيه ويتعلق فيه اكثر من اللي يمنع ويعطيه اوامر ونظام اكل ونظام نوم فحاولي لو بدت البنت تفهم تبذلي مجهود ووقت معاها اكثر من حيث الاهتمام واللعب الاطفال بحبون اللي يلعبهم عشان تتعلق فيك وكوني محترمه مع ام زوجك بس كل شي له حدود مثلا لو تعطي بنتك حلويات وخرابيط مضره قوليلها ياعمهً ترا مافيها الا الامراض وانا ما احب اعطي بنتي ذي الحلويات مثلا لو تبي بنتك تنام عندها لوحدها قولي ياعمه بنتيً زي ظلي المكان اللي انا فيه بنتي تقعد فيه اما انا انام ببيت واهي ببيت لا تحياتيلو الجده تعطي وتدلع والام تمنع هنا الخراب بعينه ويسير الطفل يبغى اللي يعطيه ويتعلق فيه...
زيماا قالت الأخت مانجو كوني وديها بنفسك
ترى مو بس حب اللي تسويه مجرد عناد
انتي تحبي اطفالك اكتر منها ولو هدا تصرف من حب شديد ماحتقولك لاتوديها عند اهلك
لأن امك تصير جدتها زيما هي جدتها
بس فرض رأيي
ولاكن ادا كنتي تبغيها علشان تهتمي فيها فانتي حرة دي بنتك انتي مو من حق احد ياخدهامنك
ولك حق تزعلي
بس لاتعانديها ععلشان لاتتمادى في طلبها
دامها ام زوجك وحرمة كبيرة خليها تنشغل بالطفلة وانتي ارتاحي
ترى عادي ماهي مشكلة كبيرة
انا اعرف وحدة تقول ام زوجي مريحتني اخدة ولدي عندها وانا انبسط اخرج واطلع
وانا واثقة انها راح تحطه في عيونها
خدي الأمر بايجابية.
وربي يلين قلبها عليكي ويديك خيرها ويكفيك شرها.
ترى مو بس حب اللي تسويه مجرد عناد
انتي تحبي اطفالك اكتر منها ولو هدا تصرف من حب شديد ماحتقولك لاتوديها عند اهلك
لأن امك تصير جدتها زيما هي جدتها
بس فرض رأيي
ولاكن ادا كنتي تبغيها علشان تهتمي فيها فانتي حرة دي بنتك انتي مو من حق احد ياخدهامنك
ولك حق تزعلي
بس لاتعانديها ععلشان لاتتمادى في طلبها
دامها ام زوجك وحرمة كبيرة خليها تنشغل بالطفلة وانتي ارتاحي
ترى عادي ماهي مشكلة كبيرة
انا اعرف وحدة تقول ام زوجي مريحتني اخدة ولدي عندها وانا انبسط اخرج واطلع
وانا واثقة انها راح تحطه في عيونها
خدي الأمر بايجابية.
وربي يلين قلبها عليكي ويديك خيرها ويكفيك شرها.
الصفحة الأخيرة