بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
وانا اتصفح المجلس العام امس ..لفت انتباهي..موضوع لاختنا العضوه كابتشينو..عنوانه من ايميلات اخي رحمه الله..استفدت من المعلومات المكتوبه الله يغفر له ويرحمه..
قفلت النت وقلت اوتر بعدين انام ...بعد ماسلمت تذكرت من ايميل احمد ..سورة الملك تمنع عذاب القبر>>طبعا
هذا شيء اعرفه وغالبية الناس يعرفونه ..بس مشكلتنا ننسى..ونحتاج للتذكير قال تعالى {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }
اخذت المصحف وفتحت سورة الملك...وانا اقرا في بداية السوره قوله تعالى ( الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا) بكيييييييت....
وتذكرت ان اللي ذكرني بهالشيء الان بقبره وينتظرالدعاء واني بصير بموقفه بيوم ..والله اني دعيت له وقلت يارب كل حرف بهالسوره اقراه اجعل لعبدك احمد اجره...
يابنات الحياه قصيره ..وكلنا بنصير بموقف احمد ..وبموقف ام فيصل الله يرحمهم..تذكرون اول ماسمعنا بخبر وفاة ام فيصل ش سوينا غالبية اللي مايعرفها ولايتابع مواضيعها ..على طول للملف الشخصي ..ويقرون مواضيعها..
بس اللي بذكركم فيه يابنات لو صرنا بموقفها...ش قدمنا ش كتبنا...هل كتاباتنا وردودنا على اخواتنا ..بتفيد اللي قراها ..
اتمنى من كل وحده تستشعر الموقف ..وتتخيل لو كانت هي..وتدخل ملفها الشخصي ..وكأن غيرها اللي داخله..
وهي تحت الارض ترجو دعوه صادقه ..ياترى هل يرضيك ماكتبتيه سواء في المنتدى هذا او غيره....
هل اللي بيدخل ملفك بيستفيد ويدعي لك ...وبيحصل فائده وينشرها ...انا اقولها لكم من الان لو فقدت وحده من العضوات لاقدر الله بدخل ملفها الشخصي ..وبشوف اي شيء فيه فائده ..وبنسخه لبريدي وبرسله على كل الموجودين عندي وبطلب منهم يدعون لها وينشرونه..بس اخاف احصل مواضيعها كلها عن الموضه وامور الدنيا..
قال صلى الله عليه وسلم " إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاث إلا من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له " (رواه مسلم)
محبة لكن حبيت اذكركن بهالشيء ..وبالنسبه لي من اليوم ورايح باذن الله بنتبه لقلمي..لعلي بقبري افيد احد مثل مافادني احمد ويقدم لي دعوه بظهر الغيب...
من رفعت موضوعي
اسأل الله ان يرفع قدرها في الدنيا والاخره..
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بساط الريح
•
صادقه الله يجزاك خير
القهوة الملكية :اللهم ارحمهم وارحمنا اذا سرنا الي ماساروا اليهاللهم ارحمهم وارحمنا اذا سرنا الي ماساروا اليه
الصفحة الأخيرة