واخيراً
عرفت سبب عدم سعادتي وعدم ارتياحي في كل امور حياتي اخيرا اكتشفت السر وراء السعاده الحقيقيه
حياتي طبيعيه جدا ويمكن افضل شوي وما عندي ذيك المشاكل الكبيره مثلي مثل الغالبيه العظمى من المتزوجات ...... ومع ذلك فيه شي في داخلي يعذبني من وقت لآخر لا اعرف ماهو ولا اعلم لماذا ؟؟؟؟
افرح وتكون فرحتي ناقصه اضحك واشعر بغصه في حلقي افعل الاشياء الممتعه والمحببه لي ولكنها متعة وقتيه !!!!
اساعد الاخرين وهذا من اروع ما اقوم به واجد السعاده في عيون الاخرين ومع ذلك لا تشبع نهم الشئ الذي بداخلي:(
مر من عمري نصفه ومن عمر زواجي 13 سنه اعتبر سعيده بمقياس السعاده الزوجيه والمقالات التي نقرأها من حينٍ لآخر
لكن ,,,,,,, لم تكن بالفعل .
مثلي مثل اغلب البنات في المنتدى تسعى للافضل وللجديد وللمميز .......لكن لالالالالالالالالالالالا لم يكن هو المطلوب
((((( انا اجــــــــــــــــــــــزم ان كل وحده ضميرها حي تجد في نفسها ما اجــــــــــــــــــــــــــد )))))
:
:
اخير وجدت نفسي وربما البعض وجدها قبلي بزمن بعيد والبعض مازال يبحث عنها المهم هو ان السعاده الحقيقيه لا يعيشها ولا يتلذذ بها الا من وجدها
هل تعلمون ماهي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انها .......................................... الرضا عن النفس ......................... :)
نعم ان تشعري بالحياه وتحبيها وتتمتعي بها الا برضا الله اولا ثم الرضا عن النفس .
وعلى فكره ترى الرضا عن النفس يختلف تماما عن الثقه بالنفس .
والله ان حياتي لم يتغيييير بها شي الا اني من بعد ان رضيت عن نفسي احببت حياتي اكثر وا حببت من بها اكثر
واصبحت انتج اكثر فشعر من حولي بعطائي اكثر ( سبحان الله وكأني طوال السنين لم افعل شي ) فزاد شعوري بالارتياح وارتفعت عندي نسبة الرضا عن النفس وبالتالي اكتشفت ان الانسان في داخله الفطره النقيه التى يصعب الوصول الى المكان الذي تسمو اليه الا بإعطاء كل ذي حق حقه بنية طيبه ومعرفة واجباتك وحقوقك تجاه اي شخص
وطبعا على رأس كل هالمسؤليات مسؤليتنا امام الله والقيام بواجبتنا على اكمل وجه
في النهايه الضمير الحي لا يرتاح حتى يصل بصاحبه للطرق الصحيح الذي يقوده للرضا عن نفسه وبالتالي الشعور بالسعاده
ما ادري انا وفقت بإيصال اللي اود اني اوصله او لا اتمنى تكونون فهمتوني :26:

ورده وثلج @ordh_othlg
عضوة جديدة
((((( انا اجــــــــــــــــــــــزم ان كل وحده ضميرها حي تجد في نفسها ما اجــــــــ
5
932
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
الله يبارك في اعمارنا على طاعته