Umm moha
Umm moha
صيري مثل زوجك باااااارده اتركي الحراره عودي نفسك على البروووود وشغلك خلصيه قبل يقومون الاطفال او بعد ما ينامون والكبار منهم علميهم على المساعده عيالك بيتعدلون اذا انتي تعدلتي اذا تعطينهم بوسات واحضان هم بيعطونك بوسات واحضان تعطينهم ضرب .. يعطونك ضرب وعناد وتكسير الطفل امانه برقبتك حرام بكره يكبر يتذكر ضربك له تدمرينه ويصير عاله على نفسه وعلى المجتمع مليان عقد نفسيه منك انتي ام .. انتي الامان والحنان .. تصيرين الجلاد لهم حرااام انصحيهم كلميهم بالطيب والتشجيع تراهم يفهمون
صيري مثل زوجك باااااارده اتركي الحراره عودي نفسك على البروووود وشغلك خلصيه قبل يقومون الاطفال...
(( الجنرالة ))
(( الجنرالة ))
«كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب الناس
فأقبل الحسن والحسين يعثران في أثواب لهما، فنزل النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم
وحملهما بين يديه وقال صدق الله ﴿أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ﴾» أي اختبار.
رآه الأقرع بن حابس يقبل صبيا، فقال له الأقرع :
إن لي عشرة من الولد لم أقبلهم أو كما قال .
فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
«الراحمون يرحمهم الرحمن. وقال: ارحموا مَنْ في الأرض يرحمكم مَنْ في السماء»
وما يفعله بعض الناس من معاملة الأطفال الصغار من بنين وبنات حيث يعاملهم
بالقسوة والشدة، وإذا دخلوا المجلس انتهرهم وقال: اذهبوا، وربما قام فزعاً من

المجلس كأنما لدغ من أجل أن يحملهم ويبعدهم عن المجلس، فهذه معاملة قاسية
لا تنبغي إطلاقاً، وإذا قال أخشى أن يحدثوا ضوضاء أو ضجة أو ما أشبه ذلك قلنا :
انتظر حتى يحصل هذا، وربما يروق لبعض الحاضرين أن يسمعوا الضجة والكلام
الذي يُحتمل من مثل هؤلاء الأطفال.
فالمهم أن هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم

في المعاملة للأطفال هدي رحمة ورأفة ورقة صلوات الله وسلامه عليه .
محمد العثيمين رحمه الله
زائرة
اتقي الله فيهم خافي ربك بهل الاطفال لو انتِ عاقلة هذة الكلمات القليلات كافية جدا وما في داعي اكتب جريدة
اتقي الله فيهم خافي ربك بهل الاطفال لو انتِ عاقلة هذة الكلمات القليلات كافية جدا وما في داعي اكتب...
زائرة
عالجي العصبيه وخافي الله فيهم أطفال كيف تحطي الحره فيهم
زائرة
عليك في سوره البقره والقران لايهجر وحااافظي على الصلوات والصلاة الليل