طيب هذا ما يدخل ضمن الرياء؟
يا جماعه انا اذا تصدقت فهالشي اريد فيه شيين اول شي رضى الله وثاني شي فك كربة مسلم او حتى انسان مب شرط يكون مسلم لحديث الرسول بما معناه في كل كبد رطبه اجر ،،، انزين شو بيفيدني انه فلانه عرفت اني تصدقت او اني قريت القران و بكيت او اني قمت الليل غير المدح والشكر انزين وين الاجر لما انا اسوي اعلان وانشر اني سويت كذا وكذا
ليش الناس صايره تنافق بعض ولا حد يقولها دوري الاجر عند رب العالمين لا تدورينه في المنتديات بين العضوات ولا تدورينه عند الناس لما تنشرين سويت وسويت
معنى الرياء مشتق من الرؤية، والمراد به إظهار العبادة ليراها الناس فيحمدوا صاحبها.
التحذير من الرياء وصية ربانية: إن الله حذرنا من الرياء في الأقوال والأفعال وذلك في كثير من آيات القرآن الكريم، وبين لنا سبحانه أن الرياء يحبط الأعمال الصالحة.
قال الله تعالى:


قال ابن كثير ـ رحمه الله ـ عند تفسيره لهذه الآية: لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كما تبطل صدقة من راءى بها الناس فأظهر لهم أنه يريد وجه الله، وإنما قصده مدح الناس له أو شهرته بالصفات الجميلة، ليُشكر بين الناس أو يُقال إنه كريم جواد ونحو ذلك من المقاصد الدنيوية مع قطع نظره عن معاملة الله تعالى وابتغاء مرضاته وجزيل ثوابه، ولهذا قال سبحانه: ولا يؤمن بالله واليوم الآخر.
وقال سبحانه: إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا .
قال ابن كثير في هذه الآية: لا إخلاص لهم ولا معاملة مع الله، بل إنما يشهدون الناس تقية لهم ومصانعة، ولهذا يتخلفون كثيرًا عن الصلاة التي لا يُرون فيها غالبًا كصلاة العشاء في وقت العتمة وصلاة الصبح في وقت الغلس.
فاحذر أخي المسلم من الرياء لأنه من صفات المنافقين الذين قال الله عنهم في كتابه العزيز إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا .
وقال سبحانه وتعالى: قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا .
قال ابن كثير في قوله تعالى: فليعمل عملا صالحا، أي ما كان موافقًا لشرع الله، وقوله ولا يشرك بعبادة ربه أحدا، وهو الذي يُراد به وجه الله تعالى وحده لا شريك له.
وقال جل شأنه:


قال مجاهد في معنى هذه الآية: عملوا أعمالا توهموا أنها حسنات فإذا هي سيئات، وقال سفيان الثوري في هذه الآية: ويل لأهل الرياء، ويل لأهل الرياء، هذه آيتهم وقصتهم.
وقال سبحانه موضحًا عقوبة المرائين يوم القيامة:

