خوخة العمر
خوخة العمر
والله يااختي الحمدلله على اللي يعطينا ربي
احمدي الله دائم واحتسبي الاحر
وتذكري ان في ناس يتمنون مولد واحد

واعلمي ان لله حكمه

الله يقومك انت وبنتك بالسلامه وهذا اهم شي لازم تفكرين فيه وتقتنعين به لان هذا رزق من الله
ولكي مني خالص الدعوات باذن الله والعمر قدامك ان شاء الله يجيك اولاد في المرات الجايه وتكمل فرحتكم
طنجرة الضغط
طنجرة الضغط
و أنا مثلك لكن حامل بالولد الثالث ! حاسة فيك حبيبتي لكن صدقيني شعور مؤقت و بعد فترة بيحل محله الفرح و الرضا .. صحيح في البداية زعلت شوي لأني كنت متفائلة جداا! و حاسة إني بجيب بنوتة , لكن بعدين حمدت ربي و أنا اشوف غيري متحسر على هالنعمة ...
و أنا مثلك لكن حامل بالولد الثالث ! حاسة فيك حبيبتي لكن صدقيني شعور مؤقت و بعد فترة بيحل محله...
مازل لإنجاب الذكور بريق خاص بين الناس ذلك البريق يقابله على الجانب الآخر رعب يسيطر على السيدة التي تصادف أنها لم تنجب سوى البنات وذلك لأنها تكون مهددة بين لحظة وأخرى بالطلاق أو بالزواج عليها حتى يحقق زوجها حلمه في إنجاب الذكور!!
والكثير من الناس يفضلون إنجاب الأولاد على البنات ومن لا يرزق بالولد يعيش في جحيم دائم وتنقلب حياته الزوجية إلى عذاب·
والكثير مازال يعتقد أن الولد أفضل من البنت وأكثر تقديراً واهتماماً.

وليس في تعاليم ديننا السمح ما يميز الذكر عن الأنثى،
والمتدين يعرف أن الله سبحانه وتعالى يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور والإنجاب أمره راجع إلى مشيئة الله: (لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور· أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً إنه عليم قدير) الشورى:49 ـ 50·
وأنه ليس في قدرة أي إنسان مهما كان علمه أن يحدد المولود بذكر أو أنثى، فقد استأثر سبحانه وتعالى بهذا التنظيم الدقيق والتوازن فهو القائل: (الله يعلم ما تحمل كل أنثى···) الرعد:8·
وقصة أمرأة عمران تلك المرأة الصالحة التي أرادت أمراً وأراد الله امراً، والله أعلم بمصلحة عباده، فإذا هي تلد انثى ، فتحزن لذلك وتغشاها الكآبة، ولكن الوليدة لم تكن ككل انثى،بل كانت اقوى على العبادة، وأعلى همة في الطاعات والخيرات من كثير من الفتيان، واذا قدر الله- لحكمة يعلمها- أن تكون انثى، والنبوة لا يضطلع بأعبائها الا الرجال، فقد قدر الله ان تكون اما لنبي صالح يكون له شأن.
(اذ قالت امرأت عمران رب اني نذرت لك ما في بطني محرراً فتقبل مني انك انت السميع العليم* فلما وضعتها فالت رب اني وضعتها انثى والله اعلم بما وضعت وليس الذكر كالانثى وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم).

إن السخط من البنات من أخلاق الجاهلية، ويكفي في قبح كراهة البنات أن يكره العبد ما وهبه الله ورضيه له وأعطاه·

وفي فضل البنات قال صلى الله عليه وسلم: <من كان له ثلاث بنات فصبر عليهن وأطعمهن وسقاهن وكساهن من جدته كن له حجاباً من النار يوم القيامة> (رواه أحمد بن حنبل في مسنده)·
وعن عوف بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: <من كان له ثلاث بنات ينفق عليهن حتى يبن ـ يقمن ـ أو يمتن كُنَّ له حجاباً من النار> (رواه البيهقي)·
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: <من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو هكذا وضم إصبعيه ـ كناية عن قرب الجوار في الجنة> (رواه مسلم في صحيحه)·
وقد ورد في مسند أحمد عن ‏عقبة بن عامر ‏ ‏قال قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات
قال السخاوي في <المقاصد الحسنة>: <ولو لم يكن فيهن من البركة ما كانت العترة الطاهرة والسلالة النبوية المستمرة من الإناث>·
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: <ما من مسلم له ابنتان فيحسن إليهما ما صحبتاه أو صحبها إلا أدخلتاه الجنة>·
وفي الحديث: <من ابتلي من هذه البنات فأحسن إليهن كن له ستراً من النار>·
إن تربية البنات والإحسان إليهن سبيل إلى الجنة ووقاية من النار·
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: <كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته الإمام راع ومسؤول عن رعيته والرجل راع في أهله ومسؤول عن رعيته والمرأة راعية في بيتها ومسؤولة عن رعيتها وكلكلم راع ومسؤول عن رعيته> (رواه البخاري)·
ولقد ساوت المرأة الرجل في العلوم المختلفة وأسهمت في تشييد حضارة الإسلام، بل صارت مرجعاً وحجة للكثير من الرجال ويكفي أن الله قد ضرب مثلاً للذين آمنوا في القرآن بامرأتين عظيمتين هن آسية امرأة فرعون ومريم بنت عمران.

إن فضل تربية البنات عظيم في الدنيا، تعطى أسرة نموذجية مثالية ولبنة قوية متينة، وفي الآخرة أعظم من عطاء الدنيا·
إن البنات نعمة وهبة من هبات الله، وإن التسخط بالإناث من أخلاق الجاهلية الذين ذمهم الله سبحانه في قوله: (وإذا بُشِّر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً وهو كظيم· يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون) النحل:59·
ولا تميز إطلاقاً من حيث الكيان الإنساني في الإنسان، يقول المولى عز وجل: (أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض) آل عمران:195·


وكم من امراة انجبت البنات وكانت سعيدة بهن وعندما جاءها الولد أشقاها في تربيته وبعضهم منذ حمله والشواهد على ذلك كثير ثم تذكري وانت تقرئين سورة الكهف ذلك الغلام الذي قتله الخضر عليه السلام _بأمر الله_ خوفاً على ابويه من كفره وأراد الله أن يبدلهما خيراً منه زكاة وأقرب رحما وقد أبدلهما الله بأنثى، فتذكري أن مايختاره الله لك هو خير لك مما تريدين لنفسك

منقول مع بعض التعديل

دعواتي لك بالحمل السهل والولادة الميسرة والذرية الصالحة
الوهـج
الوهـج
احمدي الله واشكريه وهذا اللي الله كاتبه
والله يرزقك الولد ياااكريم
جود2005
جود2005
انا عندي بنتين وان شاء الله ربي يرزقني بالثالثه لا تنسي البنات بركه ورزقهم واسع وهم طريق للجنه لو احسنتم تربيتهم
هايدي صديقة بيتر
احمدي الله واشكريه .. واكيد انتي متيقنه ان البنت نعمه مثلها مثل الولد ..اهم شيء حاولي ما تشغلين نفسك

في الموضوع وكثري استغفار .. وصدقيني اني حاسه فيك وقبل فترة نزلت موضوع شبيه لموضوعك لماعرفت اني حامل

بالبنت الثالثه ..

الله يحفظ ويصلح ذريتي وذريتك ويرضينا بالمقسوم ... ويرزقني ويرزقك وكل من نفسها بولد صالح عاجلا

غير آجل ..

آميــــــــــــــن ..