حقيقة مشاعرك ولا حد له وصاية ليحاسبك عليها او يحاول يزيف حقيقتها ليقنعك بالاستمرار وهذا اختيارك و تضل حياتك وانتي حرة
اما زوجك بعد سلبياته بصرااحة قرارك بمحله


حديث أبغض الحلال عند الله الطلاق ) هناك طرق جاء بها هذا الحديث كانت ضعيفة ، لكن هناك روواية أبوداود جاءت متصلة وصحيحة
اقرئي هنا تتبعه الشيخ ابن باز رحمه الله :
http://www.alifta.net/fatawa/fatawaDetails.aspx?View=Page&PageID=1320&PageNo=1&BookID=3&languagename=
http://www.binbaz.org.sa/node/3406
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوي :
(والطلاق في الأصل مما يبغضه الله وهو أبغض الحلال إلى الله وإنما أباح منه ما يحتاج إليه الناس كما تباح المحرمات للحاجة ..)
وفي فتوى اللجنة الدائمة يشرح كيف أيضا ؟
(وبذلك يتضح لك صحة الحديث متصلا لا مرسلا، ويكون المرسل حينئذ مؤيدا للمتصل لا قادحا فيه، أما متنه فليس فيه نكارة؛ لأنه ليس في إحلال الطلاق وبغضه تنافي؛ لأن الله سبحانه حكيم عليم أحله للعباد عند حاجتهم إليه وكرهه لهم عند عدم الحاجة إليه، ومن هذا الباب قوله صلى الله عليه وسلم: «أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها» (*) خرجه الإمام مسلم في صحيحه.) انتهى الإقتباس من الفتوى .
أما عن العشق لم أقل أنك تحبين لدرجة أنساك الله ، ولكن هذا النوع من الحب الذي تبحثين عنه هو التعلق المحرم ،
المفروض شعورك اتجاه زوجك هو المحبة العادية مع مودة ورحمة . قال تعالى : ( هو الذي خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة )
وسيرى هذا كل من فهم أفعال الله وفهم صفات الله وأسمائه ، فمن أسمائه المؤمن أي المصدق لوعده وللمؤمنين ، فيشهدك االله بالمواقف أنه لا أحد يستحق شدة المحبة والتعلق إلا سبحانه وتعالى فقط
قال تعالى : ( شهد الله أنه لاإله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط ..) ، كلهم يشهدون أنه لا أحد يستحق المحبة الشديدة والتعلق إلا الله .
لما تعلق قلب إبراهيم عليه السلام بابنه ابتلاه الله بذبح ابنه حتى ينزع من قلبه هذا التعلق ، فلما نزعه زال عنه البلاء .
فبلاءك يكون جهة تعلقك .
حركة قلبك يا زينة الغالية ، أنت لا تستطيعين فهمه يا عزيزتي مالم تفهمي التوحيد وأسماء الله وصفاته وتتدبري القرآن وتعملي به ليكون سببا في إصلاح قلبك ، فللقلب صولات وجولات ، فعندما تسمحين لقلبك بالتعلق بفلان من الناس وتوصلين معاه مرحلة العشق فهذا يعني تجاوزت الحد المسموح لك .
فكلما التفت قلبك لغيره رباك الله بالمواقف فتصدمين بمن تعلق قلبك به ، واذكري كلامي هذا .
يقول شيخ الإٍسلام ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (10/135) :
" إذا كان القلب محبا لله وحده مخلصا له الدين ، لم يبتل بحب غيره أصلا ، فضلا أن يبتلى بالعشق ، وحيث ابتُلي بالعشق ، فلنقص محبته لله وحده ؛ ولهذا لما كان يوسف محبا لله مخلصا له الدين ، لم يبتل بذلك ، بل قال تعالى : ( كَذَلِكَ لِنَصرِفَ عَنهُ السُّوءَ وَالفَحشَاءَ ، إِنَّهُ مِن عِبَادِنَا المُخلَصِينَ ) ، وأما امرأة العزيز فكانت مشركة هي وقومها ، فلهذا ابتليت بالعشق " انتهى .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (10/129) :
والعشق مرض نفسانى ، وإذا قوي أثَّر فى البدن ، فصار مرضا فى الجسم : إما من أمراض الدماغ ، ولهذا قيل فيه هو مرض وسواسي ، وإما من أمراض البدن كالضعف والنحول ونحو ذلك " انتهى .
خلاص حبيبتي ما تقدرين تصبرين عليه وعلى أذاه تقدري تطلبي الطلاق ، فالطلاق مشروع للحاجة ، فرج الله عنك ويسر أمرك .
اقرئي هنا تتبعه الشيخ ابن باز رحمه الله :
http://www.alifta.net/fatawa/fatawaDetails.aspx?View=Page&PageID=1320&PageNo=1&BookID=3&languagename=
http://www.binbaz.org.sa/node/3406
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوي :
(والطلاق في الأصل مما يبغضه الله وهو أبغض الحلال إلى الله وإنما أباح منه ما يحتاج إليه الناس كما تباح المحرمات للحاجة ..)
وفي فتوى اللجنة الدائمة يشرح كيف أيضا ؟
(وبذلك يتضح لك صحة الحديث متصلا لا مرسلا، ويكون المرسل حينئذ مؤيدا للمتصل لا قادحا فيه، أما متنه فليس فيه نكارة؛ لأنه ليس في إحلال الطلاق وبغضه تنافي؛ لأن الله سبحانه حكيم عليم أحله للعباد عند حاجتهم إليه وكرهه لهم عند عدم الحاجة إليه، ومن هذا الباب قوله صلى الله عليه وسلم: «أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها» (*) خرجه الإمام مسلم في صحيحه.) انتهى الإقتباس من الفتوى .
أما عن العشق لم أقل أنك تحبين لدرجة أنساك الله ، ولكن هذا النوع من الحب الذي تبحثين عنه هو التعلق المحرم ،
المفروض شعورك اتجاه زوجك هو المحبة العادية مع مودة ورحمة . قال تعالى : ( هو الذي خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة )
وسيرى هذا كل من فهم أفعال الله وفهم صفات الله وأسمائه ، فمن أسمائه المؤمن أي المصدق لوعده وللمؤمنين ، فيشهدك االله بالمواقف أنه لا أحد يستحق شدة المحبة والتعلق إلا سبحانه وتعالى فقط
قال تعالى : ( شهد الله أنه لاإله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط ..) ، كلهم يشهدون أنه لا أحد يستحق المحبة الشديدة والتعلق إلا الله .
لما تعلق قلب إبراهيم عليه السلام بابنه ابتلاه الله بذبح ابنه حتى ينزع من قلبه هذا التعلق ، فلما نزعه زال عنه البلاء .
فبلاءك يكون جهة تعلقك .
حركة قلبك يا زينة الغالية ، أنت لا تستطيعين فهمه يا عزيزتي مالم تفهمي التوحيد وأسماء الله وصفاته وتتدبري القرآن وتعملي به ليكون سببا في إصلاح قلبك ، فللقلب صولات وجولات ، فعندما تسمحين لقلبك بالتعلق بفلان من الناس وتوصلين معاه مرحلة العشق فهذا يعني تجاوزت الحد المسموح لك .
فكلما التفت قلبك لغيره رباك الله بالمواقف فتصدمين بمن تعلق قلبك به ، واذكري كلامي هذا .
يقول شيخ الإٍسلام ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (10/135) :
" إذا كان القلب محبا لله وحده مخلصا له الدين ، لم يبتل بحب غيره أصلا ، فضلا أن يبتلى بالعشق ، وحيث ابتُلي بالعشق ، فلنقص محبته لله وحده ؛ ولهذا لما كان يوسف محبا لله مخلصا له الدين ، لم يبتل بذلك ، بل قال تعالى : ( كَذَلِكَ لِنَصرِفَ عَنهُ السُّوءَ وَالفَحشَاءَ ، إِنَّهُ مِن عِبَادِنَا المُخلَصِينَ ) ، وأما امرأة العزيز فكانت مشركة هي وقومها ، فلهذا ابتليت بالعشق " انتهى .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله "مجموع الفتاوى" (10/129) :
والعشق مرض نفسانى ، وإذا قوي أثَّر فى البدن ، فصار مرضا فى الجسم : إما من أمراض الدماغ ، ولهذا قيل فيه هو مرض وسواسي ، وإما من أمراض البدن كالضعف والنحول ونحو ذلك " انتهى .
خلاص حبيبتي ما تقدرين تصبرين عليه وعلى أذاه تقدري تطلبي الطلاق ، فالطلاق مشروع للحاجة ، فرج الله عنك ويسر أمرك .

حبيبة قلبي ي وردة مشكورة عالتوضيح رغم ان هناك علماء لم يذكروا هذا بل اكتفوا بالقول انه حديث ضعيف و كفى .
المهم مثل ما قلتي ان الطلاق مشروع وحلال حينما تستحيل الحياة و هذا ترخيص من الله لنا فلله الحمد و الشكر و المنة .
اما مسالة العشق فاني ارى انك بالغتي قليلا فيها حتى شعرت انني الان في مستشفى المجانين اصرخ بعشق هذا الفتى خخخخخخخخخخ اضحكي
لا ي قلبي هو حب عذري مشاعر تحركت لا ذنب لي فيها و أكرر و اشدد و اقووول ان الحب بين المراة و الرجل اقصد الزوجين ضرووووري و هو أساس العلاقة و الله لم يحرمه ! كما تقولين انتي ان ما بينهما هو مودة و رحمة بمعنى مش حب ! لا يا اختي ما هذا الكلام رسولنا كان يحب عائشة حب الرجل للأنثى ! وووو الخ ، فكيف ترين ان الحب بين الزوجين هو شيء غير مطلوب ! و هل الحب بينهما يعني ان حب الله قد انتزع من قلبيهما !!!!! إِيش جاب لجاب ي وردة
انا اتفق معك في حالة العشق الهوس المجنون الذي يضيع صاحبه و يلهي القلب عن عبادة الله و التعلق به ، و لكن الحب المحبذ بين الزوجين لا يعني بالضرورة ان القلب قد تعلق بغير الله فقد نحب و لكن يبقى التعلق الأكبر بالحبيب العالي المتعال . اتمنى تكون فكرتي وصلتك 🌹
المهم مثل ما قلتي ان الطلاق مشروع وحلال حينما تستحيل الحياة و هذا ترخيص من الله لنا فلله الحمد و الشكر و المنة .
اما مسالة العشق فاني ارى انك بالغتي قليلا فيها حتى شعرت انني الان في مستشفى المجانين اصرخ بعشق هذا الفتى خخخخخخخخخخ اضحكي
لا ي قلبي هو حب عذري مشاعر تحركت لا ذنب لي فيها و أكرر و اشدد و اقووول ان الحب بين المراة و الرجل اقصد الزوجين ضرووووري و هو أساس العلاقة و الله لم يحرمه ! كما تقولين انتي ان ما بينهما هو مودة و رحمة بمعنى مش حب ! لا يا اختي ما هذا الكلام رسولنا كان يحب عائشة حب الرجل للأنثى ! وووو الخ ، فكيف ترين ان الحب بين الزوجين هو شيء غير مطلوب ! و هل الحب بينهما يعني ان حب الله قد انتزع من قلبيهما !!!!! إِيش جاب لجاب ي وردة
انا اتفق معك في حالة العشق الهوس المجنون الذي يضيع صاحبه و يلهي القلب عن عبادة الله و التعلق به ، و لكن الحب المحبذ بين الزوجين لا يعني بالضرورة ان القلب قد تعلق بغير الله فقد نحب و لكن يبقى التعلق الأكبر بالحبيب العالي المتعال . اتمنى تكون فكرتي وصلتك 🌹
الصفحة الأخيرة
زوجي هو يقول انو يحبني بس تصرفاته عكس لذلك قلت انو عندو انفصام و حب تملك الأشياء ! يتعامل معي كدمية يتصرف معها كيفما يشاء يضربها و بعدين ييجي يبكي و يحضن و يقول سامحيني ! و بكرة يرجع لنفس التصرف ! مااااا في أمل غير ان شبابي ضاع وانا اصبر و اصبر و اصبر و أسامح ! و للمرة الاخيرة اقول انني لست ابحث عن الطلاق من اجل الزواج باخر ولا بسبب انه عقيم لااااا و انما عندي أسبابي الوجيهة التي ذكرتها اريد ان ارتااااااااح