مرحبا اخواتي العزيزات حبيت اشاركم بهالموضوع اتمني ينول علي اعجابكم وان شاءلله يغير حياتنا الى الاحسن بس يبغي لنا ان نحسن الظن برب العالمين لان الله سبحانه علي كل شي قدير -
كنا وما زلنا نسمع جملة :
" إذا خفت من شيء .. تُصاب به "
لا أعلم هل مرت عليكم أم لا ؟ ف مثلاً :
شخص يخاف من العين وفعلاً تجده محسود ، وآخر يتوقع أنه لن ينجح هذه السنة وفعلا لا ينجح! وثالثه تخاف الزوجة ان يمرض ولدها ويمرض ..
" يعقوب عليه السلام من شدة خوفه على يوسف فقده " وغيرها من الأمثلة الكثيرة ...
السؤال : لماذا تخاف الشيء ثم يحصل ؟
السبب : قول الله تعالى في الحديث القدسي ..
لم يقُل ربنا عز وجل :
أنا عند ظن عبدي بي وإنما قال :
" أنا عند ظن عبدي بي "
ما الفرق ؟
حينما نتوقع أن حياتنا ستصبح جميلة ورائعة وننجح ، و نسمع الأخبار الجيدة ، ف الله تعالى يُعطينا إياها .." وعلى نياتكم ترزقون " ، هذا من حسن الظن ب الله عز وجل ♡
وإذا كنت موسوساً و دائماً تفكر أنه ستصيبك مصيبة وستواجهك مشكلة وحياتك كلها ستصبح مأسي ، وهم و نكد! تأكد أنك ستعيش مثلما أحسست لأن هذا من سوء الظن ب الله تعالى ..
لا تتذمر وتظن السوء و تقول إني أحسست بذلك
لأن رب العزة والملكوت يقول :
" والظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء "
ولا تنس أن الله كريم بيده الخير ، وهو على كل شيء قدير فأحسنوا الظن بالله وكونوا متفائلين ، ف تفائلوا بالخير تجدوه ♡-
كنا وما زلنا نسمع جملة :
" إذا خفت من شيء .. تُصاب به "
لا أعلم هل مرت عليكم أم لا ؟ ف مثلاً :
شخص يخاف من العين وفعلاً تجده محسود ، وآخر يتوقع أنه لن ينجح هذه السنة وفعلا لا ينجح! وثالثه تخاف الزوجة ان يمرض ولدها ويمرض ..
" يعقوب عليه السلام من شدة خوفه على يوسف فقده " وغيرها من الأمثلة الكثيرة ...
السؤال : لماذا تخاف الشيء ثم يحصل ؟
السبب : قول الله تعالى في الحديث القدسي ..
لم يقُل ربنا عز وجل :
أنا عند ظن عبدي بي وإنما قال :
" أنا عند ظن عبدي بي "
ما الفرق ؟
حينما نتوقع أن حياتنا ستصبح جميلة ورائعة وننجح ، و نسمع الأخبار الجيدة ، ف الله تعالى يُعطينا إياها .." وعلى نياتكم ترزقون " ، هذا من حسن الظن ب الله عز وجل ♡
وإذا كنت موسوساً و دائماً تفكر أنه ستصيبك مصيبة وستواجهك مشكلة وحياتك كلها ستصبح مأسي ، وهم و نكد! تأكد أنك ستعيش مثلما أحسست لأن هذا من سوء الظن ب الله تعالى ..
لا تتذمر وتظن السوء و تقول إني أحسست بذلك
لأن رب العزة والملكوت يقول :
" والظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء "
ولا تنس أن الله كريم بيده الخير ، وهو على كل شيء قدير فأحسنوا الظن بالله وكونوا متفائلين ، ف تفائلوا بالخير تجدوه ♡

مايا 88 @maya_88
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ملتقانا الكوثر
•
سبحان الله والحمد الله ولااله الا الله والله اكبر

الله يجزاك خير
سبحان الله وبحمده ،،سبحان الله العظيم
تكغووون ادعولي ان الله يفرج همي
سبحان الله وبحمده ،،سبحان الله العظيم
تكغووون ادعولي ان الله يفرج همي

معليش أختي المقصود من إحسان الظن بالله ماهو زي ماهو منتشر بين الناس أنك تفكرين بأمور وتصدقينها
وأنها راح تصير لأنك أحسنتي الظن بالله لا ياقلبي حسن الظن بالله
هو أنك توقنين برحمة ربك في كل الأمور سواء حصل لك خير أو حصل لك مصيبة لابد تحسنين الظن بالله أنه إبتلاك
لأنه يريد لك الخير ولا تتسخطين وتسيئين الظن بالله أنه إبتلاك لأنه يكرهم أو لأنه لايرحمك
زي بعض الناس إذا حصل لهم شيئ مايعجبهم تسخطوا وقالوا ليش يارب ليش يارب أنا ماسويت شي ومن الكلام اللي لايجوز شرعاً
وهذا شرح معنى حسن الظن بالله
سؤالي يتعلق بحسن الظن بالله: فكثيرا ما بحثت عن إجابة كيف نحسن الظن بالله؟ فلو كان الشخص يدعو الله ويستغفر ويفعل كل ما باستطاعته لكي يتقبل الله دعاءه، ألا يعد هذا من باب حسن الظن بالله؟ أم أنه شيء شعوري داخلي؟ وهل يمكن لإنسان أن يعتبر مسيئا الظن بالله وهو يدعوه ليرزقه ويرحمه؟ وكيف لنا أن نزرع حسن الظن في قلوبنا؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن حسن الظن بالله تعالى شعبة من شعب إيمان العبد لا يكمل إلا بها، وواجب شرعي يجب عليه أن يتصف به فقد جاء في الصحيحين وغيرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي. متفق عليه عن أبي هريرة.
وفي رواية: فليظن بي ما شاء.
ومعنى حسن ظن العبد بربه: هو كما قال الإمام النووي في شرح مسلم: معنى حسن الظن بالله تعالى: أن يظن أنه يرحمه ويعفو عنه.
والذي يعبد الله تعالى ويدعوه ويستغفره، وهو موقن بالإجابة والمغفرة والرحمة امتثالا لأمر النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة. الحديث رواه الترمذي وغيره، وصححه الألباني. لاشك أنه يحسن الظن بالله تعالى، قال الحسن البصري: إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وإن الفاجر أساء الظن بربه فأساء العمل.
ومما يرسخ حسن الظن في القلب استحضار قول نبينا صلى الله عليه وسلم: عجبا لأمر المؤمن! إن أمره كله خير ـ وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ـ إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له. رواه مسلم.
وراجعي الفتاوى التالية أرقامها: 96876، 53444، 131535، وما أحيل عليه في بعضها، ففيها المزيد من الفائدة عن هذا الموضوع.
والله أعلم.
االسلام علكيم ورحمة الله،
هناك قول " تفاءلوا خيراً تجدوه" فهل هذا حديث للرسول عليه الصلاة والسلام ؟ وشكراً....
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلم نقف على حديث باللفظ المذكور منسوباً للنبي صلى الله عليه وسلم، ولكن ورد في الصحيحين واللفظ لـ البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا طيرة وخيرها الفأل. قالوا: وما الفأل يا رسول الله ؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم.
وفي سنن ابن ماجه ومسند الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة. وفي رواية: يحب الفال الحسن.
قال الحافظ ابن حجر : ...وإنما كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل؛ لأن التشاؤم سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله على كل حال.
ومن الفأل الحسن ما كان صلى الله عليه وسلم يفعله في حياته كلها، فكان صلى الله عليه وسلم يحب الأسماء الحسنة، ويعجبه التيمن في شأنه كله؛ لأن أصحاب اليمين أهل الجنة.
وهذا من باب حسن الظن بالله تعالى المأمور به شرعاً، ففي الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي. وفي رواية: فليظن بي ما شاء.
والله أعلم.
وأنها راح تصير لأنك أحسنتي الظن بالله لا ياقلبي حسن الظن بالله
هو أنك توقنين برحمة ربك في كل الأمور سواء حصل لك خير أو حصل لك مصيبة لابد تحسنين الظن بالله أنه إبتلاك
لأنه يريد لك الخير ولا تتسخطين وتسيئين الظن بالله أنه إبتلاك لأنه يكرهم أو لأنه لايرحمك
زي بعض الناس إذا حصل لهم شيئ مايعجبهم تسخطوا وقالوا ليش يارب ليش يارب أنا ماسويت شي ومن الكلام اللي لايجوز شرعاً
وهذا شرح معنى حسن الظن بالله
سؤالي يتعلق بحسن الظن بالله: فكثيرا ما بحثت عن إجابة كيف نحسن الظن بالله؟ فلو كان الشخص يدعو الله ويستغفر ويفعل كل ما باستطاعته لكي يتقبل الله دعاءه، ألا يعد هذا من باب حسن الظن بالله؟ أم أنه شيء شعوري داخلي؟ وهل يمكن لإنسان أن يعتبر مسيئا الظن بالله وهو يدعوه ليرزقه ويرحمه؟ وكيف لنا أن نزرع حسن الظن في قلوبنا؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن حسن الظن بالله تعالى شعبة من شعب إيمان العبد لا يكمل إلا بها، وواجب شرعي يجب عليه أن يتصف به فقد جاء في الصحيحين وغيرهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي. متفق عليه عن أبي هريرة.
وفي رواية: فليظن بي ما شاء.
ومعنى حسن ظن العبد بربه: هو كما قال الإمام النووي في شرح مسلم: معنى حسن الظن بالله تعالى: أن يظن أنه يرحمه ويعفو عنه.
والذي يعبد الله تعالى ويدعوه ويستغفره، وهو موقن بالإجابة والمغفرة والرحمة امتثالا لأمر النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة. الحديث رواه الترمذي وغيره، وصححه الألباني. لاشك أنه يحسن الظن بالله تعالى، قال الحسن البصري: إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وإن الفاجر أساء الظن بربه فأساء العمل.
ومما يرسخ حسن الظن في القلب استحضار قول نبينا صلى الله عليه وسلم: عجبا لأمر المؤمن! إن أمره كله خير ـ وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ـ إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له. رواه مسلم.
وراجعي الفتاوى التالية أرقامها: 96876، 53444، 131535، وما أحيل عليه في بعضها، ففيها المزيد من الفائدة عن هذا الموضوع.
والله أعلم.
االسلام علكيم ورحمة الله،
هناك قول " تفاءلوا خيراً تجدوه" فهل هذا حديث للرسول عليه الصلاة والسلام ؟ وشكراً....
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلم نقف على حديث باللفظ المذكور منسوباً للنبي صلى الله عليه وسلم، ولكن ورد في الصحيحين واللفظ لـ البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا طيرة وخيرها الفأل. قالوا: وما الفأل يا رسول الله ؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم.
وفي سنن ابن ماجه ومسند الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن ويكره الطيرة. وفي رواية: يحب الفال الحسن.
قال الحافظ ابن حجر : ...وإنما كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل؛ لأن التشاؤم سوء ظن بالله تعالى بغير سبب محقق، والتفاؤل حسن ظن به، والمؤمن مأمور بحسن الظن بالله على كل حال.
ومن الفأل الحسن ما كان صلى الله عليه وسلم يفعله في حياته كلها، فكان صلى الله عليه وسلم يحب الأسماء الحسنة، ويعجبه التيمن في شأنه كله؛ لأن أصحاب اليمين أهل الجنة.
وهذا من باب حسن الظن بالله تعالى المأمور به شرعاً، ففي الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي. وفي رواية: فليظن بي ما شاء.
والله أعلم.

انا واثقة ومتيقنة
ان ربي بيرزقني بيت الملك
ويشفيني من الصدفية ويبعدها عن اولادي واولاد المسلمين
ويرزقني براس مال يغنيني
ويرزقني بسفرات الف فيها العالم وانبسط
ان ربي بيرزقني بيت الملك
ويشفيني من الصدفية ويبعدها عن اولادي واولاد المسلمين
ويرزقني براس مال يغنيني
ويرزقني بسفرات الف فيها العالم وانبسط
الصفحة الأخيرة