ياختي مصطلح مصيبه عظيم جدا جد على المشكله
دامك واثقه من نفسك وواثق الخطوه يمشي ملكا
وكفى>>>
ليالي123
•
من توكل الله على الله فهو حسبه .. توكلي على الله وما عليك منهم .. واكثري من الاستغفار ولا حول ولا قوة لي الا بالله .. حسبنا الله على الظالم ..من توكل الله على الله فهو حسبه .. توكلي على الله وما عليك منهم .. واكثري من الاستغفار ولا حول ولا...
نفس الكلام وحبيت أزيد
منو يعرف انج على صح ، مالك الملك الذي بيده الأمور كلها هو عالم بذلك فلا تخافي خليج شجاعة وواثقة انج ما سويتي شئ ، وخبري زوجج عن القصة كلها وعن موقفج بصراحة
منو يعرف انج على صح ، مالك الملك الذي بيده الأمور كلها هو عالم بذلك فلا تخافي خليج شجاعة وواثقة انج ما سويتي شئ ، وخبري زوجج عن القصة كلها وعن موقفج بصراحة
ليالي123 :
ياختي مصطلح مصيبه عظيم جدا جد على المشكله دامك واثقه من نفسك وواثق الخطوه يمشي ملكا وكفى>>>ياختي مصطلح مصيبه عظيم جدا جد على المشكله دامك واثقه من نفسك وواثق الخطوه يمشي ملكا...
رقـم الفتوى : 109553عنوان الفتوى :ماهية المصيبة، وما يشرع قوله عند وقوعهاتاريخ الفتوى :20 جمادي الثانية 1429 / 25-06-2008السؤال
أود أن أطرح عليكم سؤالا وهو... فى قوله سبحانه وتعالى (الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا أنا لله وأنا إليه راجعون)، فما معنى المصيبة وما هى هذه المصائب هل هي فقط الخوف والجوع ونقص الأموال والأنفس والثمرات هل المرض من المصائب هل الطلاق من المصائب هل الحب والعشق من المصائب فما هي هذه المصائب هل كل ما يبتلى به الإنسان مصيبة، وقول إنا لله وأنا إليه راجعون متى يكون هل عند حدوث المصيبة أو سماع خبر المصيبة وهل قول الإنسان لا إله إلا الله أو لا حول ولا قوة إلا بالله تكفى عن قول إنا لله وإنا إليه راجعون، اعذروني على كثرة الاسئلة والإطالة بارك الله فيكم وسدد خطاكم وجعل ما تقومون به من خدمة للناس وتعليم وتنوير جعلها الله فى ميزان حسناتكم يوم القيامة؟
الفتوى
خلاصة الفتوى:
كل ما يبتلى به المؤمن مما يؤذيه يعتبر مصيبة ولو كان شوكة أو هما أو غما أو غيرهما، والاسترجاع يكون عند حدوث المصيبة أو السماع بها؛ بل يشرع عند تذكرها ولو مضى عليها زمن طويل.. ثم إن الذكر الذي يستحب عند المصيبة بصفة خاصة هو الاسترجاع، فقد جعله الله ملجأ لأهل المصائب وعصمة لهم لما اشتمل عليه من التوحيد والإقرار بالعبودية لله تعالى والإيمان بالبعث بعد الموت، ولا يكفي عنه غيره.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كل ما يبتلى به المؤمن مما يؤذيه يعتبر مصيبة بما في ذلك المرض والطلاق والابتلاء بالعشق بل ولو كان شوكة أو هما أو غما أو غيرهما، والاسترجاع يكون عند حدوث المصيبة أو السماع بها؛ بل يشرع عند تذكرها ولو مضى عليها زمن طويل، قال القرطبي رحمه الله تعالى عند تفسير الآية المشار إليها: المصيبة: كل ما يؤذي المؤمن ويصيبه، يقال: أصابه إصابة ومصابة ومصاباً، والمصيبة واحدة المصائب.. والمصيبة: النكبة ينكبها الإنسان وإن صغرت، وتستعمل في الشر، روى عكرمة: أن مصباح رسول الله صلى الله عليه وسلم أنطفأ ذات ليلة فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، فقيل: أمصيبة هي يا رسول الله؟ قال: نعم. كل ما آذى المؤمن فهو مصيبة.
قلت: هذا ثابت معناه في الصحيح، أخرج البخاري ومسلم واللفظ لمسلم عن أبي سعيد وعن أبي هريرة رضي الله عنهما أنهما سمعاً رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر به من سيئاته.
أخرج ابن ماجه في سننه حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع بن الجراح عن هشام زياد عن أمه عن فاطمة بنت الحسين عن أبيها قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.. من أصيب بمصيبة فذكر مصيبته فأحدث استرجاعا وإن تقادم عهدها كتب الله له من الأجر مثله يوم أصيب. انتهى.
ثم إن الذكر الذي يستحب عند المصيبة بصفة خاصة هو الاسترجاع، فقد جعله الله ملجأ لأهل المصائب وعصمة لهم لما اشتمل عليه من التوحيد والإقرار بالعبودية لله تعالى والإيمان بالبعث بعد الموت، ولا يكفي عنه غيره. قال القرطبي أيضاً: قوله تعالى: قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون. جعل الله تعالى هذه الكلمات ملجأ لذوي المصائب، وعصمة للممتحنين، لما جمعت من المعاني المباركة، فإن قوله: إنا لله توحيد وإقرار بالعبودية والملك. وقوله: وإنا إليه راجعون إقرار بالهلك على أنفسنا والبعث من قبورنا، واليقين أن رجوع الأمر كله إليه كما هو له. قال سعيد بن جبير رحمه الله تعالى: لم تعط هذه الكلمات نبيا قبل نبينا، ولو عرفها يعقوب لما قال: يا أسفى على يوسف... إلى أن قال: أي القرطبي، وروى مسلم عن أم سلمة قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله عز وجل إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها... قال: وفي البخاري وقال عمر رضي الله عنه: نعم العدلان ونعم العلاوة: الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون* أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون. أراد بالعدلين الصلاة والرحمة.. وبالعلاوة الاهتداء، قيل: إلى استحقاق الثواب وإجزال الأجر، وقيل: إلى تسهيل المصائب وتخفيف الحزن. انتهى.
والله أعلم.
المصدر
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=109553&Option=FatwaId
أود أن أطرح عليكم سؤالا وهو... فى قوله سبحانه وتعالى (الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا أنا لله وأنا إليه راجعون)، فما معنى المصيبة وما هى هذه المصائب هل هي فقط الخوف والجوع ونقص الأموال والأنفس والثمرات هل المرض من المصائب هل الطلاق من المصائب هل الحب والعشق من المصائب فما هي هذه المصائب هل كل ما يبتلى به الإنسان مصيبة، وقول إنا لله وأنا إليه راجعون متى يكون هل عند حدوث المصيبة أو سماع خبر المصيبة وهل قول الإنسان لا إله إلا الله أو لا حول ولا قوة إلا بالله تكفى عن قول إنا لله وإنا إليه راجعون، اعذروني على كثرة الاسئلة والإطالة بارك الله فيكم وسدد خطاكم وجعل ما تقومون به من خدمة للناس وتعليم وتنوير جعلها الله فى ميزان حسناتكم يوم القيامة؟
الفتوى
خلاصة الفتوى:
كل ما يبتلى به المؤمن مما يؤذيه يعتبر مصيبة ولو كان شوكة أو هما أو غما أو غيرهما، والاسترجاع يكون عند حدوث المصيبة أو السماع بها؛ بل يشرع عند تذكرها ولو مضى عليها زمن طويل.. ثم إن الذكر الذي يستحب عند المصيبة بصفة خاصة هو الاسترجاع، فقد جعله الله ملجأ لأهل المصائب وعصمة لهم لما اشتمل عليه من التوحيد والإقرار بالعبودية لله تعالى والإيمان بالبعث بعد الموت، ولا يكفي عنه غيره.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كل ما يبتلى به المؤمن مما يؤذيه يعتبر مصيبة بما في ذلك المرض والطلاق والابتلاء بالعشق بل ولو كان شوكة أو هما أو غما أو غيرهما، والاسترجاع يكون عند حدوث المصيبة أو السماع بها؛ بل يشرع عند تذكرها ولو مضى عليها زمن طويل، قال القرطبي رحمه الله تعالى عند تفسير الآية المشار إليها: المصيبة: كل ما يؤذي المؤمن ويصيبه، يقال: أصابه إصابة ومصابة ومصاباً، والمصيبة واحدة المصائب.. والمصيبة: النكبة ينكبها الإنسان وإن صغرت، وتستعمل في الشر، روى عكرمة: أن مصباح رسول الله صلى الله عليه وسلم أنطفأ ذات ليلة فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، فقيل: أمصيبة هي يا رسول الله؟ قال: نعم. كل ما آذى المؤمن فهو مصيبة.
قلت: هذا ثابت معناه في الصحيح، أخرج البخاري ومسلم واللفظ لمسلم عن أبي سعيد وعن أبي هريرة رضي الله عنهما أنهما سمعاً رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر به من سيئاته.
أخرج ابن ماجه في سننه حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع بن الجراح عن هشام زياد عن أمه عن فاطمة بنت الحسين عن أبيها قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.. من أصيب بمصيبة فذكر مصيبته فأحدث استرجاعا وإن تقادم عهدها كتب الله له من الأجر مثله يوم أصيب. انتهى.
ثم إن الذكر الذي يستحب عند المصيبة بصفة خاصة هو الاسترجاع، فقد جعله الله ملجأ لأهل المصائب وعصمة لهم لما اشتمل عليه من التوحيد والإقرار بالعبودية لله تعالى والإيمان بالبعث بعد الموت، ولا يكفي عنه غيره. قال القرطبي أيضاً: قوله تعالى: قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون. جعل الله تعالى هذه الكلمات ملجأ لذوي المصائب، وعصمة للممتحنين، لما جمعت من المعاني المباركة، فإن قوله: إنا لله توحيد وإقرار بالعبودية والملك. وقوله: وإنا إليه راجعون إقرار بالهلك على أنفسنا والبعث من قبورنا، واليقين أن رجوع الأمر كله إليه كما هو له. قال سعيد بن جبير رحمه الله تعالى: لم تعط هذه الكلمات نبيا قبل نبينا، ولو عرفها يعقوب لما قال: يا أسفى على يوسف... إلى أن قال: أي القرطبي، وروى مسلم عن أم سلمة قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله عز وجل إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها... قال: وفي البخاري وقال عمر رضي الله عنه: نعم العدلان ونعم العلاوة: الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون* أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون. أراد بالعدلين الصلاة والرحمة.. وبالعلاوة الاهتداء، قيل: إلى استحقاق الثواب وإجزال الأجر، وقيل: إلى تسهيل المصائب وتخفيف الحزن. انتهى.
والله أعلم.
المصدر
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=109553&Option=FatwaId
الصفحة الأخيرة
بنات زوجي امس بعد مكلامة امة راح وكان معصب لية يسوون كذا مفروضض يهدون ما يشعلونة ويقلبونة علينا راح وقام ضرب اختة والحمد الله اخوانه الثنين كانو موجودين مسكوة وبعدوة منها بس واحد فيهم يمسك وثاني يضربة وكلهم اصغر منهم واحد متزوج ويقلون تأكد من زوجتك من وين جابت الجاول اختنا شريفة اللهم اجعلة وامة تقول زوجتك بنت الحرام امكن هي لا تصدقها يحلفلهم ويطلق انة الجوال بيدة من ذاك اليوم ما يصدقون ويقول اسلو فلانة الي هي اختهم تدري بكل ش ينكرون حسبي الله ونعم الوكيل دق ابو زوجي فبركو السالفة معة وقال لزوجي لا انت ولدي ولا اعرفك وقاطع زوجي دق على اختة وعلمة وقالت كلمتهم وقلت لهم انا وزوجتك اخذنا الجوال منها بس ابوي ما قدرت ادق علية مدري امكن خايفة واحنا ماودنا نضغط علية كثر الله خيرة شهد مع الحق احسن من اختها الثانية يوم اخذت الجوال جت تطلبة وفي الاخير تقول مدري الجوال لمين وهي متزوجة ما تخاف من ربها وام زوجي واخوانة يحاولون يركبون السالفة لي س زوجي قال انا واثق منها ولا تضلمون الظلم ظلامات يوم القيامة والي تقول مفروض اني اقول ل ام زوجي انا اعرفة انسانة ما تخاف من ربي بتتبلني وتقول اني كذابة ووقتها بيصدق زوجي امكن احسن اقول زوجي يفهمني اكثر منها ولا هي من يوم تتبلى وحدة متزوجة ما تخاف تخرب اسرة بظلم انا كلمت اخت زوجي وقلت مدام هم كبروها الجوال بيدنا اشوف مين الي كان يكلم في المحكمة هم بيطلعون الصدق من الكذب اذا انا خاينة لزوجي بنسجن واذا اخوانك وامك تبلوني وطعنوني في شرفي وقذف المحسنات الغافلات هم الي ينسجنون ولا يدقون على زوجي ويعترفون بكلام الصدق ودعاءَ زوجي من خطط وقلبة علي انة الله يجعل لة مصيبة كلن يقول ِاعوذ باالله منها