بنت غامد
بنت غامد
ربي يفرج همك اختي

تكفيييين خليكي جنب ولدك وقفي معاااااااه
لاتتخلين عنه مهما صااااااااااار
احسه رااح ضحية الطلاق والتشتت

ربي يزيل همك ويهدي ولدك ويخليه لك
ويحفظه من كل شر
كرز احمر..
كرز احمر..
اختي هدي نفسك التوتر ماراح يحل المشكله واذا ربي كاتب له الهدايه راح يهديه عاجلا او اجلا انتي دورك تحضنيه تحسسيه بحاجتك له 00 انسي سالفة الحشيش والمخدرات كلياً (وتضرعي لله صانع هذا الكون بديع السموات والارض الكريم المنان ) هل سيعجز الله عن هداية ابنك؟؟تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا اختاري اوقات اجابة الدعاء والحي بالدعاء ابنك انحرم منك سنين فلا تحرميه دعائك وتذكري دعوة الوالدين لاااااااااااااااااااااااااااااااترد اهتمي بأبنك حتى بالامور التافهه فطوره 00ثيابه 00عطره كلفيه ببعض المهام حتى يحس انك ماتستغني عنه يحس بكيانه يحس ان له فايده وقيمه لاتجيبي سيرة ابوه او اعمامه الا بكل خير لايحس انه منبوذ فهميه ان الكل يحبه (بطريق غير مباشر مثلا عطيه فلوس وقولي من عند عمك فلان او ابوك الشاب اذا حس انه منبوذ(راح يسوي اشياء ماتخطر على بالك انتبهي اختي) اظغطي على نفسك ابنك بحاجتك ابنك لم يلجأللحشيش الا من ضغط الحياه اللي شافه كلمه اخيره احذري احذري احذري تكشفي سر الحشيش امامه لانه ممكن يجاهر فيه بعد كذا واحذري احذري تفشي سره حتى عند اقرب الناس يارب يصلح ابنك ويصلح ابنائي وابناء المسلمين
اختي هدي نفسك التوتر ماراح يحل المشكله واذا ربي كاتب له الهدايه راح يهديه عاجلا او اجلا انتي...
8
8
8
8
اؤيد كلامها وبقوهـ
اولاً تضرعي وتذللي الى الله سبحانه وتعالى فهو قادر على كل شيء
ثانياً انتبهي تصارحيه بموضوع الحشيش او تخبري أحد من اهلك او حتى ابوه لانه هو السبب الي في ولدك ولو دري ابوه بالموضوع ممكن يعاقبه بدل مايحتويه
ثالثاً احتويه واهتمي فيه شاركيه اهتمامه وتطوير من ذاته ارفعي معنوياته حسسيه بنفسه خليه يتفائل ويبعد عن الحزن والتفكير في الماضي واهمال ابوه له ..عشان كذا يلتجى الى عيال السوء والحبوب عشان ينسى همومه .... اصلاً ماشرد ولدك من البيت وصار الي صار لانه محتاج حضن يحتويه ويطبطب عليه ويرشده الى الطريق الصحيح وماوجد غير احضان عيال السوء لذلك حسسيه بحنانك بالجو الاسري
اذا كان زوجك عاقل ومتفهم قولي له لان ولدك يحتاج الى رجل يوقف معه ويساعده واذا كان غير ذلك احذري تقولي له لان ممكن يطرده من البيت ويزيد الطين بله

حبيتي عندك موقع المستشار
الهاتف الموحد 920000900
المشرف د خالدبن سعود الحليبي

برنامج بدون إحراج حلقة الإدمان ألوان وهوان 1 من 8
http://www.youtube.com/user/xe7raaj?blend=21&ob=5#p/u/35/mee56OM8Mzg

في كمان حلقة رائعه لبرنامج بيوت مطمئنه في بيتنا مدمن لكن ماوجدت الرابط

خلطة الدكتور عبد الباسط <<<<<< طبعاً تسويه له بدون مايدري
ادمان المخدرات :
يجب أن يكون هناك إرادة ورغبة من الشخص ومن ثم يتم شرب نبات الميلسا 3 مرات باليوم وذلك لتنقية الدم من هذه السموم , بالإضافة لتناول 3 جرام من الحرمل قبل النوم .

اللهم رده اليك ردا جميلا
اللهم رده اليك ردا جميلا
اللهم رده اليك ردا جميلا
اللهم ابعد عنه عيال السوء وسخر له خلقك اللذين يعنونه في امور دينه ودنياه
اللهم امين
كرز احمر..
كرز احمر..
<B> شخصية المدمن وفهمها - بداية الطريق للتعامل معه بفاعلية
د/ خالد محمود عبد الوهاب
استشاري الصحة النفسية- مجمع الأمل للصحة النفسية – الدمام
عضو هيئة التدريس بكلية الآداب – جامعة بني سويف

من هو مريض الإدمان ؟ سؤال يطرح نفسه , ويحتاج لإجابات عديدة قبل البدء في التعامل معه , سواء من الأسرة أو من المعالجين , أو من المجتمع المحيط به . وقد يرى البعض أن هذا السؤال لا مبرر له , نظرا لسهولة الحصول على تعريف , بل وأكثر من تعريف محدد للمدمن من خلال ذلك الكم الهائل من الكتابات العلمية المتخصصة التي تعاملت معه . ولكن هذا السؤال يفرض نفسه نظرا للعديد من الأمور الهامة التي أكدتها , وتؤكدها الملاحظة الدقيقة من خلال التعامل اليومي , وعلى مدار عدة سنوات في علاج ذلك الفرد , وكذلك تؤكدها مجموعة من الدراسات الهامة التي أجريت على هؤلاء المرضى , بهدف التعرف عليهم , وعلى ما يتسمون به من خصائص شخصية , وفهم طبيعة ما يقومون به من سلوكيات , ودوافعه الحقيقية , التي قد يجهلها , أولا يعلم عنها الكثير من غير أهل الاختصاص , أو حتى من بعض المتخصصين حديثي العهد بالعمل مع مرضى الإدمان , تمهيدا لوضع برامج علاجية تساعدهم في التغلب على مشكلة تعاطي المخدرات وعدم العودة للتعاطي من جديد بعد العلاج " الانتكاسة ". كذلك هدفت تلك الدراسات إلى التوصل إلى بعض المؤشرات التي تعتبر بمثابة علامات خطر , تنذر باحتمالية وقوع الفرد في دائرة الانحرافات السلوكية بشكل عام , والتورط في مشكلة تعاطي المخدرات تحديدا .
ومن أهم النتائج التي تم التوصل إليها " وجود علاقة قوية بين كل من الضغوط التي يمر بها الفرد والبدء في تعاطي المخدرات " . فقد أشارت دراسة شبرد Shepard ( 1 ) إلى أن التعرض بشكل مستمر للضغوط الحياتية , مع غياب المساندة الاجتماعية , وعدم اكتساب مجموعة من المهارات اللازمة للتعامل معها , يرتبط بشدة مع سلوك البحث عن المخدرات وإساءة استخدامها ( كبداية للتعاطي والإدمان ) , وكذلك مع الانتكاسة خلال فترة التوقف عن التعاطي . ويرى كل من ستيفن Steven (2) , وسينها Sinha ( 3 ) , أن الكثير من النظريات الحديثة المفسرة للإدمان تسلم بأن الضغوط تلعب دورا غاية في الأهمية في زيادة أعداد المدمنين والمنتكسين . فالتعرض للضغوط بشكل مستمر سواء في المنزل أو في العمل أو مع الأقران , مع غياب القدرة علي التعامل الفعال معها , يعد من ضمن أهم الأسباب التي تؤدي إلي وقوع الفرد في دائرة الإدمان في البداية . بل ويؤكد كل من برادي Brady , وسوني Sonne( 4 ) , على أن الضغوط تعتبر من أهم العوامل جميعا , سواء في بداية التعاطي أو الاستمرار فيه , بل وحتى في الانتكاسة. وأن العلاقة بينها وبين الإدمان علاقة سببية . ويرى نون Noon , وماركهام Markham ( 5 ) , أن التعرض الشديد للضغوط دون حصول علي دعم مناسب , واستخدام أساليب التعامل السلبية في مواجهتها , ( والتي تعتمد علي هزيمة الذات Self defeat ) يرتبط باحتمالية الانتكاسة . ويؤيد ما سبق كل من جون John ( 6 ) , وغريب عبد الفتاح (7) وعبد الرحمن العيسوي ( 8 ) , حيث يروا أن المدمنين يميلون إلي استخدام الخمور والمخدرات كسند أو داعم في الأوقات الصعبة ( العصيبة ) , أو في أوقات الأزمات والكوارث , نتيجة لأن المدمن يري أن استخدام تلك المواد قد يؤدي إما إلي المواجهة الأفضل لتلك المواقف الضاغطة , أو يساعد على الهروب منها , أو للتغلب جزئيا علي المشاعر السلبية المصاحبة لها وخاصة القلق , ويزيد من مشاعرهم نحو الاستمتاع بالحياة Well-being . فالضغوط وعدم القدرة علي مواجهتها لدي البعض تعتبر من المحركات الأساسية لسلوك البحث عن المخدر والتعاطي , حتى لو اختلفت نوعية المادة المخدرة ( 9 ) .

مما سبق يتضح لنا أن هناك علاقة وثيقة وواضحة بين كل من الضغوط التي يتعرض لها الفرد , وتعاطي المواد المخدرة , خاصة في ظل الافتقاد إلى مجموعة من المهارات اللازمة لمواجهة تلك الضغوط . ولا شك أن تلك المهارات يكتسبها الفرد خلال مراحل التنشئة الاجتماعية , وخاصة في مرحلة المراهقة , التي يعتقد فيها المراهق بأنه أصبح رجلا , ومسئولا عن حل ما يعترضه من مشكلات . وفي ظل إتباع أساليب تربوية غير سوية , وفي ظل التناقضات التي قد يجدها المراهق فيما يقدم له من نماذج , قد يكتسب هذا الفرد مجموعة من الأساليب البدائية التي قد تساعده مؤقتا في التعامل مع المواقف الضاغطة . وفي ظل غياب التعديل والتوجيه السوي لتلك الأساليب , تصبح مع الوقت بمثابة الأسس التي يعتمد عليها الفرد في مواجهاته . ولا شك أن استخدام مجموعة من الأساليب السلبية مثل ( السلبية ولوم الذات , الانسحاب المعرفي , القبول والإنكار) , في مواجهة الضغوط , قد يؤدي فيما بعد للوقوع في العديد من المشكلات السلوكية , ومن بينها الإدمان . وقد أكدت دراسة خالد عبد الوهاب ( 10 ) , أن هناك قصورا واضحا لدي المدمنين في استخدام مجموعة الأساليب الإيجابية في التعامل مع الضغوط مثل (البحث عن المعلومات والمساندة , إعادة التفسير , التفكير الإيجابي , التنفيس الإنفعالى , التريث الموجه , والمواجهة النشطة ) , واعتمادهم علي مجموعة من الأساليب السلبية السابق ذكرها , والتي لا تعود عليهم إلا بالعودة للتعاطي مرة أخري , وبالتالي ازدياد حجم المشكلات التي تتطلب مواجهتها فيما بعد .
إن الضغوط التي تواجه المدمن , وخاصة في الفترة الأولى من العلاج , ورغبته في التخلص من المواد التي كان يستخدمها للهرب من واقعه ومشكلاته , وشعوره في ذات الوقت بعدم القدرة على المواجهة , وكذلك افتقاده للمساندة الاجتماعية , قد يدفعه للقيام بالعديد من السلوكيات الغير مقبولة مع المتعاملين معه , سواء من المعالجين , الذين قد يرى فيهم إحدى صور المجتمع الذي يرفضه أو يرفض قيمه أو يجهل كيفية التعامل معه , أو أفراد أسرته ومجتمعه , وقد نندفع أحيانا في التصدي لهذه السلوكيات , ونعتبرها موجهة إلينا , مما يؤدي إلى تفاقم المشكلات , وشعور المدمن باليأس من إمكانية التحسن .
علينا إذن أن ننتبه إلى تلك الأمور إذا كنا نرغب في مساعدة مريض الإدمان , وأن نتأكد من أن تلك السلوكيات هي الوسيلة التي يلجأ إليها هذا المريض للتعبير عما يعتريه من مشاعر سلبية نظرا لافتقاده للأساليب السوية التي لم يتدرب عليها من قبل , أو ضعفت نتيجة لعدم استخدامها لفترة طويلة . علينا أن نعرف أن مسئوليتنا هي مساعدة ذلك المريض على تنمية مجموعة من مهارات مواجهة ضغوط الحياة , والتي تعتبر جزءاُ أساسيا من العملية العلاجية , والتي نهدف من خلالها إلى مساعدته على اكتساب ما يساعده على مواجهة ضغوط الحياة بفاعلية . وعلينا أن ندرك أيضا أن هذه العملية ليست بالعملية اليسيرة , بل تحتاج إلى جهد ومثابرة , وتكاتف من مختلف العاملين والمتعاملين مع هذا المريض , سواء من الفريق العلاجي بمختلف تخصصاته , أو من الأسرة التي يعود إليها مرة ثانية , ليكمل معها رحلة حياته , بعيدا عن تعاطي المواد المخدرة التي كانت سببا في الكثير من المشكلات التي تعرض لها , أو سببها للمحيطين به .
من كل ما سبق يمكن لنا أن نقول بأن المدمن :
• إنسان توقف عن النمو النفسي الاجتماعي السوي الذي تقره معايير المجتمع والثقافة التي ينتمي إليها منذ دخوله إلى عالم المخدرات .
• إنسان انحرف عن المسار السوي , في مرحلة هامة من مراحل تكوين الشخصية , ألا وهي مرحلة المراهقة .
• إنسان حاول التمرد على الواقع المعاش , نتيجة لطبيعة النمو في مرحلة المراهقة التي من أهم خصائصها الرغبة في الخروج عن القواعد والمعايير التي تحكمه , نظرا لأنه أصبح في عالم الكبار , ولمفهومه الخاطئ عن هذا العالم , ولم يجد من يوجهه بأسلوب سوي , بل استخدمت معه أساليب تتسم بـ ( القسوة الزائدة أو الإهمال الزائد والحرمان , أو حتى التدليل ) , فأكمل نمو الشخصية وفقا لمعايير وقواعد الجماعة التي انتمى إليها, ( جماعات المراهقين , المدمنين ... ) .
• إنسان لم يتدرب على مهارات مواجهة الضغوط وحل المشكلات , والتعامل مع الانفعالات , وتحمل الإحباط بشكل جيد . بل اكتسب مجموعة من المهارات السلبية ( وفقا لمعايير السواء واللاسواء في مجتمعه ) , والتي يتعامل بها مع تلك المشكلات .
• إنسان يبحث عن الراحة والمتعة , السريعة والعالية , بغض النظر عن مصادرها .
• إنسان يفتقد للكثير من المهارات والقدرات اللازمة للتعامل مع الذات والآخرين . ونتيجة لذلك نجد الكثير من المظاهر السلبية التي يعاني منها المتعاملين معه .
تلك كانت بعض من ملامح شخصية المدمن , لنرى كيف أنه بحاجة للمساعدة والمساندة , بدلا من إلقاء اللوم عليه , ليتمكن من العودة من جديد للحياة التي يرتضيها لنفسه , ويطلبها منه أفراد جماعته . ليس معنى ذلك أنه ليس هناك مسئولية تقع على عاتق هذا الفرد , بل على العكس تماما , فالمسئولية في المقام الأول تقع عليه , والتي تتمثل في رغبته الحقيقية في التعامل مع مشكلة إدمانه , ودافعيته لطلب العلاج والبحث عنه . ويأتي بعد ذلك دورنا , بعدما نتأكد من تلك الدافعية في مساعدته ومساندته , والوقوف بجانبه والأخذ بيديه على طريق التعافي .
المراجع :
1. Shepard L. et al , (2003) : Effect of environmental stressors on opiate and psycho stimulant reinforcement , reinstatement and discrimination in rats. Neuroscience Biobehavior, Rev. Aug; 27(5),Pp457-491.
2. Steven stocker , ( 1999 ), Studies link stress and drug addiction . Nida notes , Research findings , vol. 14, No. 1, April .... .
3. Sinha R. ( 2001), How does stress increase risk of drug abuse and relapse ? Journal of psychopharmacology . Dec ;158(4),Pp 343-359 .
4. Brady KT. & Sonne Sc. ( 1999) , The role of stress in alcohol use , alcoholism treatment and relapse . Alcohol research , 23(4),Pp 263-271 .
5. Noone J. & Markham R. (1999), Stress, Cognitive factors and coping resources as predictors of relapse in alcoholics. Addictive behaviors 24(5),P 687-693
6. John A. Bowersox , ( 1996 ), Anxiety and stress found to promote cocaine use in rats Nida notes , Research advances . vol. 11, No.4, Sep-Oct.
7- غريب عبد الفتاح ( 1999 ) , علم الصحة النفسية , ط1 , الأنجلو المصرية , القاهرة .
8- عبد الرحمن العيسوي ( 1994 ) , سيكولوجية الإدمان وعلاجه , دار المعرفة الجامعية , القاهرة .
9- أحمد عكاشة ( 1998 ) , الطب النفسي المعاصر , الأنجلو المصرية , القاهرة .
10- خالد محمود عبد الوهاب ( 2005 ) , أساليب التعامل مع المواقف الضاغطة لدى عينة من مرضي الإدمان السعوديين
دراسة مقارنة . ( مجلة كلية الآداب , جامعة القاهرة فرع بني سويف , العدد 8 , أبريل 2005)
</B>
صمت اللياللي
صمت اللياللي
لاحول ولاقوة الابالله
الله يصبرك
منار العرب
منار العرب
ادعي له دعاء الوالده مستجاب
وحاولي تصارحينه بهدوء