حبكت الا تزورينه طيب يختي لو خرب بيتك بسبب خالك وش بينفعك خالك فيه
اكيد هم متفهمين الموقف <بيت خالك
من جدكككككككككم انتم تقوولون لاترووحين لخالاك وكممان تقطع علاقتها بخوالاها الباقيين
عشان زوجها واهله اعووووووووووووذ بالله اش هالنصييحه
الحين احرم نفسي من خووالي ريحة امي عشان مشكله مالي دخل فيها
اقوووول حبيبتي ماعليك من الكلام الي قالوو هنا
خالك حاوووولي قد ماتقدرين تروحيله ولاتسكتين ع هالموووضووع
عشان زوجها واهله اعووووووووووووذ بالله اش هالنصييحه
الحين احرم نفسي من خووالي ريحة امي عشان مشكله مالي دخل فيها
اقوووول حبيبتي ماعليك من الكلام الي قالوو هنا
خالك حاوووولي قد ماتقدرين تروحيله ولاتسكتين ع هالموووضووع
هذي فتوى من موقع ابن باز رحمه الله
إذا طلبت من زوجي أن أذهب إلى أختي أو إلى خالتي، يقول لي: ليس لك صلة رحم، هل هذا صحيح، وهل للزوج أن يمنع زوجته من زيارة أقاربها؟
هذا غلط، صلة الرحم واجبة بالكلام الطيب وبالنفقة إذا كان القريب فقير وأنت غني تساعده وتحسن إليه، هذا واجب، صلة الرحم واجبة وقطيعتها محرمة، ولا يجوز للزوج أن يعين على قطيعة الرحم ولا أن يأمر بقطيعة الرحم، بل يجب عليه أن يساعد على الخير، ولكن لا تخرجي إلا بإذنه، بالكلام الطيب والأسلوب الحسن حتى يأذن، وليس له أن يمنعك من صلة الرحم لا بالمال ولا بالزيارة، إلا إذا كانت الزيارة فيها شرط إذا كانت الرحم فيها خبث من المعاصي له أن يمنعك من زيارتهم، إذا كان عندهم الشر والمعاصي ويخشى أن تضرك الزيارة، أما إذا كانوا على خير واستقامة فليس له منعك على الوجه المعتاد المعروف الذي ما فيه مضرةً عليه كأن تزوري أختك أو خالتك أو عمتك أو جدتك أو ما أشبه ذلك من الأرحام، أو خالك أو أخاك أو ما أشبه ذلك لكن على الوجه الذي يضر الزوج، وإذا منعك فلا تخرجي إلا بإذنه بالأسلوب الحسن والكلام الطيب ولا تعجلي.
مع الاخت عفويه صريحه
إذا طلبت من زوجي أن أذهب إلى أختي أو إلى خالتي، يقول لي: ليس لك صلة رحم، هل هذا صحيح، وهل للزوج أن يمنع زوجته من زيارة أقاربها؟
هذا غلط، صلة الرحم واجبة بالكلام الطيب وبالنفقة إذا كان القريب فقير وأنت غني تساعده وتحسن إليه، هذا واجب، صلة الرحم واجبة وقطيعتها محرمة، ولا يجوز للزوج أن يعين على قطيعة الرحم ولا أن يأمر بقطيعة الرحم، بل يجب عليه أن يساعد على الخير، ولكن لا تخرجي إلا بإذنه، بالكلام الطيب والأسلوب الحسن حتى يأذن، وليس له أن يمنعك من صلة الرحم لا بالمال ولا بالزيارة، إلا إذا كانت الزيارة فيها شرط إذا كانت الرحم فيها خبث من المعاصي له أن يمنعك من زيارتهم، إذا كان عندهم الشر والمعاصي ويخشى أن تضرك الزيارة، أما إذا كانوا على خير واستقامة فليس له منعك على الوجه المعتاد المعروف الذي ما فيه مضرةً عليه كأن تزوري أختك أو خالتك أو عمتك أو جدتك أو ما أشبه ذلك من الأرحام، أو خالك أو أخاك أو ما أشبه ذلك لكن على الوجه الذي يضر الزوج، وإذا منعك فلا تخرجي إلا بإذنه بالأسلوب الحسن والكلام الطيب ولا تعجلي.
مع الاخت عفويه صريحه
الصفحة الأخيرة
وش تسوين مافي يدك حيله
الله يهدي زوجك