بروق الكون
•
كلامك فى الصميم
مس دندن
•
كله سببه الكسل والترف والفشخرة اللي ما لها داعي
اشمعنا ببلادكم بس الخدم شي اساسي؟؟؟
الغني منتشر بكل بقاع الارض بس ما حد معتمد ع الخدم متلكم
اشمعنا ببلادكم بس الخدم شي اساسي؟؟؟
الغني منتشر بكل بقاع الارض بس ما حد معتمد ع الخدم متلكم
مس دندن :كله سببه الكسل والترف والفشخرة اللي ما لها داعي اشمعنا ببلادكم بس الخدم شي اساسي؟؟؟ الغني منتشر بكل بقاع الارض بس ما حد معتمد ع الخدم متلكمكله سببه الكسل والترف والفشخرة اللي ما لها داعي اشمعنا ببلادكم بس الخدم شي اساسي؟؟؟ الغني منتشر...
اب
مس دندن :كله سببه الكسل والترف والفشخرة اللي ما لها داعي اشمعنا ببلادكم بس الخدم شي اساسي؟؟؟ الغني منتشر بكل بقاع الارض بس ما حد معتمد ع الخدم متلكمكله سببه الكسل والترف والفشخرة اللي ما لها داعي اشمعنا ببلادكم بس الخدم شي اساسي؟؟؟ الغني منتشر...
من قالك انه ببلادنا بس !!! في كل بقاع الارض مو بس بلادنا
ولا ماعندك ثقافه شامله !!؟؟؟
حاطين حيلكم في ديرتنا
في كل ماهب ودب لكم تعليق ع بلادنا
وش اللي مضايقكم فينا !!!
وش اللي جاعزكم ع قولكم ؟!
ترا مب معناته ان عندنا الخدم كثير
ان الكل بمستوى معيشي واحد
فيه الغني
فيه المتوسط
في المقتدر
فيه الفقير
وكلهم لهم ضروفهم في مسأله الشغاله
اللي عنده كبير سن يبيه يخدمه واللي عندها اطفال وعمل واللي وااللي
وفيه برضو يجيبونها لانهم مقتدرين ويبون يرتاحون من كثر الشغل
يعني الناس بضروفها
اتمنى الواحد ماياخذ نظره ع بلد معين وخلاص يحكم ويجي ينتقد من دون علم باللي حاصل
كلنا بني ادم
انتقاد دوله وتذمر من اخرى ماله داعي الواحد تكون له نظره شامله مو يحط بلد في راسه ويدور عيوبها !!
ولا ماعندك ثقافه شامله !!؟؟؟
حاطين حيلكم في ديرتنا
في كل ماهب ودب لكم تعليق ع بلادنا
وش اللي مضايقكم فينا !!!
وش اللي جاعزكم ع قولكم ؟!
ترا مب معناته ان عندنا الخدم كثير
ان الكل بمستوى معيشي واحد
فيه الغني
فيه المتوسط
في المقتدر
فيه الفقير
وكلهم لهم ضروفهم في مسأله الشغاله
اللي عنده كبير سن يبيه يخدمه واللي عندها اطفال وعمل واللي وااللي
وفيه برضو يجيبونها لانهم مقتدرين ويبون يرتاحون من كثر الشغل
يعني الناس بضروفها
اتمنى الواحد ماياخذ نظره ع بلد معين وخلاص يحكم ويجي ينتقد من دون علم باللي حاصل
كلنا بني ادم
انتقاد دوله وتذمر من اخرى ماله داعي الواحد تكون له نظره شامله مو يحط بلد في راسه ويدور عيوبها !!
الصفحة الأخيرة