السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حابه ان نناقش ظاهره انتشرت في مجتمعنا وهي((الانتحااااار)) وتكون تحت مظلة البطاله
المهم ابغى اعرف ارئكم عن هذا الشي الي حاصل ،وكمان نبغى نتعلم ونعلم اخواننا حكم هذي الظاهره
وكيف نحصن انفسنا واهلنا عن ما هو دخيل علينا لنتصدى له (اسفه اتكلم مره فصيح ومره عامي :42:)
اتمنى منكم التفاعل في هذا الموضوع.............
mama1402 @mama1402
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
mama1402
•
للاهميه اتمنى رفع الموضوع
البطالة والمشاكل الاسرية او الاجتماعيه ليست عذرا للانتحاار فمن خلق النفس هو الارحم بها
الانتحار كبيرة من كبائر الذنوب، وفاعلها متوعد بالخلود في نار جهنم أبدًا، ويعذبه الله -تعالى- بالوسيلة التي انتحر بها، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:«مَن تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومَن تحسَّى سمًّا فقتل نفسه فسمُّه في يده يتحساه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومَن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا»
الانتحار كبيرة من كبائر الذنوب، وفاعلها متوعد بالخلود في نار جهنم أبدًا، ويعذبه الله -تعالى- بالوسيلة التي انتحر بها، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:«مَن تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومَن تحسَّى سمًّا فقتل نفسه فسمُّه في يده يتحساه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومَن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا»
استغفر الله العظيم اتوقع ضعف الوازع الديني هو السبب في لانتحار لو توكلوا على الله حق توكله لرزقهم
واحس صارت تقليد لبو عزيزي تقليد اعمى
واحس صارت تقليد لبو عزيزي تقليد اعمى
وعن جندب بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «كان فيمن كان قبلكم رجل به جرح فجزع فأخذ سكينًا فحز بها يده فما رقأ الدم حتى مات. قال الله -تعالى-: بادرني عبدي بنفسه، حرمت عليه الجنة»
فعلى المؤمن أن يتصبر ويستعين بالله -تعالى-، ويعلم أن كل شدة تصيبه في الدنيا -مهما كانت شديدة- فإن عذاب الآخرة أشد منها، ولا يصح عند أحد من العقلاء، أن يستجير الإنسان من الرمضاء بالنار، فكيف يفر من ضيق وشدة مؤقتة -لابد لها من نهاية- إلى عذاب دائم لا نهاية له.
فعلى المؤمن أن يتصبر ويستعين بالله -تعالى-، ويعلم أن كل شدة تصيبه في الدنيا -مهما كانت شديدة- فإن عذاب الآخرة أشد منها، ولا يصح عند أحد من العقلاء، أن يستجير الإنسان من الرمضاء بالنار، فكيف يفر من ضيق وشدة مؤقتة -لابد لها من نهاية- إلى عذاب دائم لا نهاية له.
الصفحة الأخيرة