انتم ملاحظين نفس ملاحظتي هنا بالمنتدى وبشريط بعض القنوات ؟؟؟

الملتقى العام

السلام عليكم



الحقيقة يااخوات لاحظت امر انتشر هنا بالمنتدى وبشريط قناة بداية

تجي وحدة تطلب خدمة او تسال سؤال او اي شئ المهم ترد عليها وحدة


وتختمها بطلب وشو ؟؟ ادعي لي

عاد بعضهم تقولها وتسكت وبعضهم تحدد وش تدعي لها

يعني ياسبحان الله وكان الامر اخدمك وارد عليك بمقابل

وحتى صارو البعض تقول بسؤالها او طلبها وكانها تستجدي اللي ترد عليها ترى بدعي لها اللي ترد علي

ياسبحان الله

الدعاء شئ عظيم والحمدلله ربي سبحانه جعل لنا مواضع طول اليوم والليلة

ومافيه اخلص من دعاء الانسان لنفسه

وصح الانسان يفرح بدعوة اخوه المسلم له بظهر الغيب لكن صار البعض بحسب فهمي وربما اخطات مايقدم الا بمقابل

ايضا فيه عدم احساس بهم من امامك يعني احيانا لاحظت وحدة تضع موضوع ..مسكينة ومشكلتها كبيرة فتاتي واحدة وترد عليها برد اقرب مايكون فقط رفع للموضوع يعني مااعطت المراة فائدة وتختمه عاد ادعيلي

ياسبحان الله مااعلم هل اوصلت فكرتي ام لا لكن الاحظ مبالغة في ذلك

اقرب مايكون العبد من ربه وهو ساجد

اسمع الدعاء في الثلث الاخير من الليل ودبر الصلاة المكتوبة

مواضع عظيمة



الملحوظة الاخرى وايضا بالدعاء تجي واحدة وتنزل موضوع ادعو لي

طيب اختي والله مافيه اخلص منك لنفسك

ادعي لنفسك ولا تملي ولا تقنطي من رحمة الله ولا تستبطئ فالله اعلم بما يصلحك

واعلمي الاعمال لترضي ربك وتقربك منه

واقراي هذه الفتوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله


هذا سؤال ورد للشيخ ابن العثيمين رحمه الله عن طلب الدعاء من الاخرين فأجاب رحمه الله:

الحمد لله
طلب الدعاء من الرجل الذي ترجى إجابته إما لصلاحه وإما لكونه يذهب إلى أماكن ترجى فيها إجابة الدعاء كالسفر والحج والعمرة وما أشبه ذلك ، هو في الأصل لا بأس به ، لكن إذا كان يخشى منه محذور ، كما لو خشي من اتكال الطالب على دعاء المطلوب ، وأن يكون دائماً متكلاً على غيره فيما يدعو به ربه ـ أو يخشى منه أن يُعجَب المطلوب بنفسه ، ويظن أنه وصل إلى حد يطلب منه الدعاء فيلحقه الغرور ، فهذا يمنع لاشتماله على محذور وأما إذا لم يشتمل على محذور فالأصل فيه الجواز لكن مع ذلك نقول لا ينبغي ، لأنه ليس من عادة الصحابة رضي الله عنهم أن يتواصى بعضهم بعضاً بالدعاء ، وأما ما يروى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعمر : ( لا تنسنا يا أخي من صالح دعائك ) أخرجه أبو داود رقم 1498 ، والترمذي رقم 3557 فإنه ضعيف لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم .
وأما سؤال بعض الصحابة رضي الله عنهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم الدعاء ، فمن المعلوم أنه لا أحد يصل إلى مرتبة النبي صلى الله عليه وسلم ، وإلا فقد طلب منه عكاشة بن محصن أن يدعو له فجعله من الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب ، فقال : أنت منهم أخرجه البخاري رقم 6541 ، ومسلم رقم 216، 218 ، 220 ودخل رجل يسأله أن يسأل الله الغيث لهم فسأله أخرجه البخاري رقم 1013 ، ومسلم رقم 897 .
وأما إيصاء النبي للصحابة أن يطلبوا من أويس القرني أن يدعو لهم فهذا لا شك أنه خاص به ، وإلا فمن المعلوم أن أويساً ليس مثل أبي بكر ولا عمر ولا عثمان ولا علي ، ولا غيره من الصحابة ، ومع ذلك لم يوص أحداً من أصحابه أن يطلب من أحدهم أن يدعو لهم .
وخلاصة الجواب أن نقول : إنه لا بأس بطلب الدعاء ممن ترجى إجابته ، بشرط ألا يتضمن ذلك محذوراً ، ومع هذا فإن تركه أفضل وأولى .


لقاء الباب المفتوح لابن عثيمين /212

53
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عزيزة بربي
عزيزة بربي
اختي الصابرة الله يجزاك خير على رفع الموضوع
rooobaaa
rooobaaa
سبحان الله العظيم
القمر وانا واحد
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اخت الغلا كله
اخت الغلا كله
حديقة أزهار
حديقة أزهار
صدقتي