زهرة اللارين @zhr_allaryn
كبيرة محررات
انتن المؤنسات .. حملة اماه احتويني
ييييييييييي جابت كمان بنت .... له له له المسكينة الله يعوض عليها بكمان ولد... عندها ولد واحد بس .....
هذه الكلمة طالما سمعناها او قلناها،، وهي تنم عن جهل بمكانة هذه الفتاة في الإسلام ...
البنت هذا المخلوق الجميل الذي يشع فرحا في المكان الذي يكون فيه...
البنت هذا المخلوق الحنون الذي الرأفة لا تكاد تفارقه ....
البنت هذا المخلوق الذي لا تعرفين حدود عطاءه .....
شوهوا هذا المخلوق فأسموه هما ،، هم البنات للممات ...
ومهما فعلت البنت عيب وحرام وسواد وجه
اما ما يفعله الولد لا يعيبه وهو في الإسلام سواء..
﴿ وإذا بُشر أحدُهم بالأنثى ظلَّ وجهه مسوداً وهو كظيم، يتوارى مِن القومِ من سُوء
ما بُشر به، أيمسكه على هُونٍ أم يدُسه في التراب ألا ساء ما يحكمون﴾
اتطنون ان هذا كان في الجاهلية ،،، لا والله مازال هناك آباء وامهات ،،،، يتعاملون
بنفس الطريقة مع بناتهم حتى الآن بهذه الطريقة
لا أدري بأي عقلية يتعاملون..
كنا عند والديّ 5 بنات وصبيان .. كان والدي بمسمع مني عندما يصلي يدعو اللهم
ارزقني عشرا من البنات...
فكنت اتعجب فمرة سألته عن ذلك قال لي : انتي المؤنسات يا بابا انتن ادخل بكن الجنة....
وكبرت وتزوجت واصبح عندي ستا من البنات وولد ..
ورزقني الله زوجا حنونا متدينا يحب بناته اكثر شيء في العالم ..
يحن عليهم ويبعد عنهن الضرر ما قدر ..
وكلما حملت وفحصت وقالوا لي بنت .. رجعت الى البيت فأقول لزوجي يتبسم ويقول نعمة من الله وفضل ....
زرع والديّ الحب للبنات في قلبي.. ورواه زوجي ,,
وانا لا أحب الا أرى بناتي يجلسن حولي اصواتهم كالعصافير المغردة ..
احاول أن اربيهن كما امرني الرحمن لأدخل بهن ووالدهن الجنة..
نحن من قال عنا الرسول عليه السلام:"من عال جاريتين دخلتُ أنا وهو في الجنة كهاتين"
وقال عنا حبيبنا عليه السلام أيضا:"من ابتلي بشيء من البنات فصبر عليهن كُنَّ له حجابا من النار"
14
1K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الحمد لله رب العالمين علئ كل نعمه خاصة نعمة الاسلام
عندما اقرا لزهرة اللارين افرح و افخر لانني اعرف بانه طالما هنالك ام و اخت لنا في الله هذا تفكيرها و هذه قناعاتها فالدنيا بخير خاصة و انها باذن الله ستورث هذه القناعات الحقة الئ ابنائها و بناتها فتكون بهم جيلا مسلما نفخر به و نعتمد عليه
كل مرة اقرا لك فيها الا و اتعلم شيئا جديدا
بارك الله فيك اختي ونفع بك
عندما اقرا لزهرة اللارين افرح و افخر لانني اعرف بانه طالما هنالك ام و اخت لنا في الله هذا تفكيرها و هذه قناعاتها فالدنيا بخير خاصة و انها باذن الله ستورث هذه القناعات الحقة الئ ابنائها و بناتها فتكون بهم جيلا مسلما نفخر به و نعتمد عليه
كل مرة اقرا لك فيها الا و اتعلم شيئا جديدا
بارك الله فيك اختي ونفع بك
وفيكي بارك والله اخجلتني
قولي اخيتي احسبها كذلك ولاازكي على الله احدا
جزاكي الله كل خير
قولي اخيتي احسبها كذلك ولاازكي على الله احدا
جزاكي الله كل خير
ما شاء الله عليكى
كلماتك رائعة وفعلا نحن نغفل كثيرا وافكارنا بها الموضوع كأصحاب الجاهلية الاولى تماما
ربي يبارك فيكى وراح احفظ موضوعك لأقرأه بين الفينة والاخرى
كلماتك رائعة وفعلا نحن نغفل كثيرا وافكارنا بها الموضوع كأصحاب الجاهلية الاولى تماما
ربي يبارك فيكى وراح احفظ موضوعك لأقرأه بين الفينة والاخرى
روعة ما شاء الله ليتنا نعود للاسلام وليس للعادات والتقاليد والجاهلية الاولى
نعم كما قلت فلنحاول ان نربي أولادنا على تعاليم وأخلاق الاسلام
جزاك الله ألف خير
نعم كما قلت فلنحاول ان نربي أولادنا على تعاليم وأخلاق الاسلام
جزاك الله ألف خير
الصفحة الأخيرة
لم تكون فيكم الجاهلية ... لl يلعب الشيطان في عقولكم وتقولون على مسمع من بناتكم : أنا أكره البنات،،
لم تخدشون هذه الجوهرة التي وهبكم الله إياها ,, لم لا تسقون الزهرة بالحب والحنان حتى تورق وتينع ،، وتشيع البهجة والحنان في البيت
أحبيها فهي فلذة كبدك يسوؤها ما يسوؤك ...
لا تحزنيها فأنت بحاجتها
نعم ،، أنت بحاجتها ،، فإذا مرت السنون وكبرت وهرمت من سيراعيكي غيرها ,,
من سيزيل بؤسك إلا هي ،،
من ومن ومن ؟؟؟؟؟
واعلموا وتذكروا أن من أواخر ما أوصى به صلى الله عليه وسلم قبل أن يفارق الدنيا: ﴿ استوصوا بالنساء خيراً﴾
فلنسأل الله الذرية الصالحة ولا نشترط عليه فهو أعلم بما يصلح لنا، قال تعالى: ﴿ يهبُ لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور أو
يُزوجهم ذُكراناً وإناثاً ويجعل مَن يشاء عقيماً﴾ ، وتأمل كيف قدم الإناث وأخر الذكور، رداً على من كان يحقر من شأنهن، ويتنقص من
كرامتهن، ولا يعاملهن إلا كآلة يطلب منها فتنفذ...
اعطها الحب لتبادلك بالمثل ...
فما أدراكم أين الخير لكن ،،، والله لي ابن واحد وإن تربيته أصعب من تربية البنات الست معا ..
هل كشفتن الحجاب عند اللهو عرفتن أن الولد افضل من البنت ...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تكرهوا البنات فإنهن المؤنسات الغاليات"
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كان له ثلاث بنات يُؤويهن ويكفيهن ويرحمهن فقد وجبت له الجنة البتة، فقال رجل بعض القوم: وثِِنتين يا رسول الله، قال: وثِنتين
وعن أبي سعيد: "لا يكون لأحد ثلاث بنات أو ابنتان أو أختان فيتقي الله فيهن ويحسن إليهن إلا دخل الجنة" . وفي رواية عن أنس
قال: قال رسول الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كان له أختان أو ابنتان فأحسن إليهن ما صَحبتاه كنتُ أنا وهو في
الجنة، وفرق بين إصبعيه" . فالصحبة بإحسان ليس لها جزاء إلا الجنة... وأغلى من الجنة النظر إلى وجه الله الكريم.
فأنا وزوجي لنا ستا من البنات أسأل الله ان يدخلنا بهن الجنة
وآخر القول اسمعن ما قال
الشاعر: أحبّ البنات، فحبّ البنات
فرضٌ على كلّ نفسٍ كريمه
لأن شعيباً لأجل البنات
أخدمه الله موسى كليمه
اللهم اكرم البنات مربيات الجيال منشئات المجاهدين وحملة اللواء آمين آمين آمين
أسأل الله لي ولكن الهدى والتقى والعفاف والغنى
وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وأزواجه وذريته ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين.
والحمد لله رب العالمين