
❤️بكرا أحلى❤️
•
اللهم صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين🌹

عواطف تركي . :
فاتحه موضوع مخصوص عشان تقولين 1 - عواطف تحب لفت الانتباه 2 - عواطف ماسوت انجازات بحياتها 3 - عواطف عانت من ضغوط 4 - عواطف تبي تثبت انها غير طيب وبعدين ؟ ايش استفدتي ؟ ايش هو انجازك الساحق اللي حققتيه من كتابة هذا الكلام ؟ وش هو الشي المهم اللي تبين توصلينه للناس اللي تدخل وتقرأ هذا الكلام ؟ وابشرك ما قرأت الموضوع لاني ما انشد للنسخ واللصق كثير قرأت كم سطر بالبدايه وسحبت للردود ولقيت اسمي وبس احب اقول قبل لا تكتبين استفراغ هوى نفسك خذي لك جوله سريعه على آداب وضوابط وشروط النصيحه والامر بالمعروف والنهي عن المنكر او اقرأي سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام واخلاقه هي أولى تتعلمينها وتنفعين بها نفسك قبل لا تتجرأين على الآخرين اللي ما آذوك بحرف ولا تعرضوا لشخصكفاتحه موضوع مخصوص عشان تقولين 1 - عواطف تحب لفت الانتباه 2 - عواطف ماسوت انجازات بحياتها...
انتي من احلا العضوات ماشاء الله عليك ردودك عقلانيه وانسانه راقيه جدآ ومحبوبه❤

❤️بكرا أحلى❤️ :
اللهم صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين🌹اللهم صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين🌹
صلى الله عليه وسلم

وبهذا تكتمل أضلاع مثلث التمرد الفكري، كل ضلع له ثلاث ساعات، بعدها يصبح "البرعم الجديد" وبكل سهولة جاهزاً "للدرعمة"
سأفتتح مقالتي هذه بطرفة مصرية رواها الدكتور عبدالوهاب المسيري رحمه الله، وهي معبرة جدًا عن مضمون كلامي الآتي حول مفهوم (النسبية المطلق) لدى البرعم "المُدرعم" في عالم التفكير المتمرد، يُروى أن قاضيًا مصريًا ضجر من أحد الأشخاص لكونه يؤتى به دائمًا إلى المحكمة لأجل تعاطي الحشيس، وأراد أن يوقظ ضميره وينصحه، فقال القاضي: " لماذا تتعاطى الحشيش دائمًا؟" فقال: حتى أنسى يا حضرة القاضي! فسأله: تنسى ماذا؟ فقال الحشاش: "والله مش فاكر".
ما سنتحدث عنه في هذه المقالة يُشبه مقولة ذلك الحشاش، وسنجد أن مثل هذا المنطق غير المتسق، أصبح مطلوبًا، بل وعلامة مميزة للمفكر المتمرد
وهذا هو الضلع الثالث من أضلاع مثلث التمرد الفكري: (كن نسبيًا)، أي كل شيء في هذا العالم بل وفي الحياة المعاشة لا يمكن معرفة هل هو صواب أو لا؟ عليك ألا تعتنق أي يقين ولا تطمئن إلى أي مُسلمة، وكن كمثقفي (ما بعد الحداثة)، الذين حطموا كل اليقينيات والمسلمات، ووقفوا ضد أي أساس، فالعالم بلا أساس ولا مركز ولا معيار يُحتكم إليه، عليك أن تنزع القداسة عن كل شيء وأي شيء في العالم.
وقد عبر عن مضمون هذه الفكرة الفيلسوف "برتراند راسل" كما ورد في سلسلة حواراته التلفازية التي أجراها "وودرو ويات"، المنشورة تحت عنوان "الفلسفة وقضايا الحياة" (ص 20): (علينا ألا نكون واثقين من أي شيء، إن كنت واثقًا فأنت مخطئ بالتأكيد؛ لأن لا شيء يستحق الوثوق)، ويا لهذا المقياس الفكري العجيب الذي لا يسأل عن دليل القول ولا عن براهينه، وإنما يُعمم بأن "كل واثق فهو مخطئ بالتأكيد"، إن مثل هذا الكلام جناية حقيقية على أفكار وشخصية شاب حدث، ولكم أن تتصوروا نتائج الإيمان بالشك إلى هذا الحد، هل تظنون أنه سيخرج لنا أناس يتمتعون بالثقة والعزيمة والقوة، أم سنبتلى بعالم من المهزوزين المترددين الحيارى ممن لا يملكون قوة الاعتقاد وبالتالي لن يكونوا قادرين على قوة البناء والفعل والتأثير الحقيقي في العالم.
ولهذا عبر "راسل" مرة فقال: (ليس لدي الاستعداد أن أموت في سبيل مبدأ؛ لأني غير متأكد من أي شيء) إن أي جبان رعديد يستطيع أن يستر جبنه وخوفه بمثل هذا المبدأ، ليس لأنه يصدقه ولكن لأنه يخدم جبنه وهلعه، إنه استقالة مريحة من المسؤوليات ومثلهم لا يحاربون ظلمًا ولا يقاومون شرًا! ومتى كانت الحيرة والتردد والضياع فضيلة إن هذا المبدأ يتيح لك أن تغير مواقفك الفكرية بسهولة كما تغير جواربك ودون أي تأنيب في ضميرك؟! هلا قال: إذا ظهر لك خطؤك بالدليل، فكن شجاعًا وتراجع عنه واتبع الحق!.
ثم إن القول: (لا يمكن القطع بشيء) يطرح سؤالًا يكشف تناقض "راسل" ومن تابعه منبهرًا، وهو أن هذا الكلام فيه إسقاط لمنفعة العقل، ألستم تبجلون العقل لحد التأليه، إذن ما فائدة العقل إذا كانت وظيفته هي الشك والتردد والجبن فقط؟! هذا عقل عابث، إن أي مراوغ منافق يستطيع أن يستعمل هذه المنطق الأعوج بلا أي حرج أو خجل، وهذا وأد لكل الفضائل التي نعلم بالمشاهدة والحس إنها فضائل حقيقية كالشجاعة والثقة والعزيمة والإصرار على مواجهة الظلم والفساد والبغي والفقر والجهل، إن مثل هذا المنطق الأعرج الأعوج لا يُنتج إلا شخصيات فاشلة هشة متواكلة متمركزة حول ذاتها، لا تعرف معروفًا أو حقًا أو جمالًا، ولا تنكر شرًا أو باطلًا أو قبحًا، شخصيات متهشمة مستسلمة لأبعد حد، كما وصف الله المنافقين: (مذبذين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء) النساء: 143 فهم في الحقيقة "نسبيون" لا أدريون، ولهذا إذا سئلوا في القبر كما ورد في الحديث عن خالقهم ودينهم ورسولهم يقول أحدهم: (هاه هاه، لا أدري) فقاتل الله هذه المبادئ المنافقة ما أبشعها وأضرها وأشقاها.
ولهذا رأينا أمثال هؤلاء البراعم الوالجة حديثًا لعالم الفكر المتمرد، لا يمتلكون صبرًا على استقصاء المعرفة ولا يتقنون مناهج البحث العلمي، ولا يفرقون بين أنواع الأدلة والبراهين. يقول قائلهم: إن ما أقوله اليوم قد أنقضه بعد ساعة ففي عصر الإنفجار المعرفي تتجدد المعلومات في كل ثانية، حسنًا أيها الذكي: هل الأندومي الذي تأكله يتجدد كل ثانية؟ هل سكنك يتجدد كل ثانية؟ هل حقائق الفلك والرياضيات تتجدد كل ثانية؟!
فترتسم ابتسامة بلهاء على محياه، ويقول: غيرت رأيي في ثانية!
وقد عرفنا أن "كهنة الفكر المتمرد" عندما ينصحون "المدرعم الجديد" يأتونه تحت مبدأ (الاستقلال الفكري) فيزينون له (نسبية الحقيقة) بذلك المبدأ الأخاذ، وبمتابعتي لبعضهم أستطيع أن أقول ساخرًا، أن ما يُنصحون به لا يخرج عما يلي: صرح بكراهة المتدينين كثيرًا ولكن لا تنس: اسخر من الليبراليين أحيانًا وأطلق بعض فكاهاتك على زعماء الملاحدة بين وقت وآخر كل أسبوع مرة قبل النوم، واستهزئ بدعاة حقوق المرأة كل شهر مرة، وتهكم على دعاة الإصلاح السياسي والاجتماعي كل يومين قبل المغرب. حاول قدر الإمكان أن تكون بلا ملامح بلا شخصية أو انتماء، عنوانك الرفض من أجل الرفض، إن الشعار الرئيس هو: ((إنما جئت إلى هذا العالم لتحتج)) فإن طبقت هذا الشعار فأنت مستقل. وهذا سيحير مخالفيك جدًا، وبهذا تكسب الإعجاب السريع في "تويتر" ومواقع التواصل الاجتماعي، وتحمي نفسك من أي إلزامات في النقاشات والحوارات.
أهذا هو الاستقلال الفكري في مفهومكم؟! متى كان الاستقلال الفكري يعني ألا تستطيع أن تُكمل كتابًا واحدًا قراءة نقدية، متى كان الاستقلال الفكري يعني ألا تفكر بعمق وتجذر وتسلسل في فكرة كفكرة التقدم مثلا لتعرف أصولها وارتباطاتها الأفقية والرأسية وتفريعاتها. متى كان الاستقلال يعني أن تعيش رافضًا لمجرد الرفض فقط بلا فكر ولا نقد ولا بحث ولا استقصاء.
أنت يا صاحبي كالزائدة الدودية لا ننتبه إليها إلا عندما تؤذينا!! كل ما تحسنه هو الإيذاء لنفسك وأهلك ومجتمعك بهذا الفكر المفكك المهترئ.
وبهذا تكتمل أضلاع مثلث التمرد الفكري، كل ضلع له ثلاث ساعات، بعدها يصبح "البرعم الجديد" وبكل سهولة جاهز "للدرعمة" فليبتهج عالم المفكرين المتمردين، فها هو مولود جديد يحل ضيفًا عليهم، فما أسرع اللمعان، وما أسرع الانطفاء.
سأفتتح مقالتي هذه بطرفة مصرية رواها الدكتور عبدالوهاب المسيري رحمه الله، وهي معبرة جدًا عن مضمون كلامي الآتي حول مفهوم (النسبية المطلق) لدى البرعم "المُدرعم" في عالم التفكير المتمرد، يُروى أن قاضيًا مصريًا ضجر من أحد الأشخاص لكونه يؤتى به دائمًا إلى المحكمة لأجل تعاطي الحشيس، وأراد أن يوقظ ضميره وينصحه، فقال القاضي: " لماذا تتعاطى الحشيش دائمًا؟" فقال: حتى أنسى يا حضرة القاضي! فسأله: تنسى ماذا؟ فقال الحشاش: "والله مش فاكر".
ما سنتحدث عنه في هذه المقالة يُشبه مقولة ذلك الحشاش، وسنجد أن مثل هذا المنطق غير المتسق، أصبح مطلوبًا، بل وعلامة مميزة للمفكر المتمرد
وهذا هو الضلع الثالث من أضلاع مثلث التمرد الفكري: (كن نسبيًا)، أي كل شيء في هذا العالم بل وفي الحياة المعاشة لا يمكن معرفة هل هو صواب أو لا؟ عليك ألا تعتنق أي يقين ولا تطمئن إلى أي مُسلمة، وكن كمثقفي (ما بعد الحداثة)، الذين حطموا كل اليقينيات والمسلمات، ووقفوا ضد أي أساس، فالعالم بلا أساس ولا مركز ولا معيار يُحتكم إليه، عليك أن تنزع القداسة عن كل شيء وأي شيء في العالم.
وقد عبر عن مضمون هذه الفكرة الفيلسوف "برتراند راسل" كما ورد في سلسلة حواراته التلفازية التي أجراها "وودرو ويات"، المنشورة تحت عنوان "الفلسفة وقضايا الحياة" (ص 20): (علينا ألا نكون واثقين من أي شيء، إن كنت واثقًا فأنت مخطئ بالتأكيد؛ لأن لا شيء يستحق الوثوق)، ويا لهذا المقياس الفكري العجيب الذي لا يسأل عن دليل القول ولا عن براهينه، وإنما يُعمم بأن "كل واثق فهو مخطئ بالتأكيد"، إن مثل هذا الكلام جناية حقيقية على أفكار وشخصية شاب حدث، ولكم أن تتصوروا نتائج الإيمان بالشك إلى هذا الحد، هل تظنون أنه سيخرج لنا أناس يتمتعون بالثقة والعزيمة والقوة، أم سنبتلى بعالم من المهزوزين المترددين الحيارى ممن لا يملكون قوة الاعتقاد وبالتالي لن يكونوا قادرين على قوة البناء والفعل والتأثير الحقيقي في العالم.
ولهذا عبر "راسل" مرة فقال: (ليس لدي الاستعداد أن أموت في سبيل مبدأ؛ لأني غير متأكد من أي شيء) إن أي جبان رعديد يستطيع أن يستر جبنه وخوفه بمثل هذا المبدأ، ليس لأنه يصدقه ولكن لأنه يخدم جبنه وهلعه، إنه استقالة مريحة من المسؤوليات ومثلهم لا يحاربون ظلمًا ولا يقاومون شرًا! ومتى كانت الحيرة والتردد والضياع فضيلة إن هذا المبدأ يتيح لك أن تغير مواقفك الفكرية بسهولة كما تغير جواربك ودون أي تأنيب في ضميرك؟! هلا قال: إذا ظهر لك خطؤك بالدليل، فكن شجاعًا وتراجع عنه واتبع الحق!.
ثم إن القول: (لا يمكن القطع بشيء) يطرح سؤالًا يكشف تناقض "راسل" ومن تابعه منبهرًا، وهو أن هذا الكلام فيه إسقاط لمنفعة العقل، ألستم تبجلون العقل لحد التأليه، إذن ما فائدة العقل إذا كانت وظيفته هي الشك والتردد والجبن فقط؟! هذا عقل عابث، إن أي مراوغ منافق يستطيع أن يستعمل هذه المنطق الأعوج بلا أي حرج أو خجل، وهذا وأد لكل الفضائل التي نعلم بالمشاهدة والحس إنها فضائل حقيقية كالشجاعة والثقة والعزيمة والإصرار على مواجهة الظلم والفساد والبغي والفقر والجهل، إن مثل هذا المنطق الأعرج الأعوج لا يُنتج إلا شخصيات فاشلة هشة متواكلة متمركزة حول ذاتها، لا تعرف معروفًا أو حقًا أو جمالًا، ولا تنكر شرًا أو باطلًا أو قبحًا، شخصيات متهشمة مستسلمة لأبعد حد، كما وصف الله المنافقين: (مذبذين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء) النساء: 143 فهم في الحقيقة "نسبيون" لا أدريون، ولهذا إذا سئلوا في القبر كما ورد في الحديث عن خالقهم ودينهم ورسولهم يقول أحدهم: (هاه هاه، لا أدري) فقاتل الله هذه المبادئ المنافقة ما أبشعها وأضرها وأشقاها.
ولهذا رأينا أمثال هؤلاء البراعم الوالجة حديثًا لعالم الفكر المتمرد، لا يمتلكون صبرًا على استقصاء المعرفة ولا يتقنون مناهج البحث العلمي، ولا يفرقون بين أنواع الأدلة والبراهين. يقول قائلهم: إن ما أقوله اليوم قد أنقضه بعد ساعة ففي عصر الإنفجار المعرفي تتجدد المعلومات في كل ثانية، حسنًا أيها الذكي: هل الأندومي الذي تأكله يتجدد كل ثانية؟ هل سكنك يتجدد كل ثانية؟ هل حقائق الفلك والرياضيات تتجدد كل ثانية؟!
فترتسم ابتسامة بلهاء على محياه، ويقول: غيرت رأيي في ثانية!
وقد عرفنا أن "كهنة الفكر المتمرد" عندما ينصحون "المدرعم الجديد" يأتونه تحت مبدأ (الاستقلال الفكري) فيزينون له (نسبية الحقيقة) بذلك المبدأ الأخاذ، وبمتابعتي لبعضهم أستطيع أن أقول ساخرًا، أن ما يُنصحون به لا يخرج عما يلي: صرح بكراهة المتدينين كثيرًا ولكن لا تنس: اسخر من الليبراليين أحيانًا وأطلق بعض فكاهاتك على زعماء الملاحدة بين وقت وآخر كل أسبوع مرة قبل النوم، واستهزئ بدعاة حقوق المرأة كل شهر مرة، وتهكم على دعاة الإصلاح السياسي والاجتماعي كل يومين قبل المغرب. حاول قدر الإمكان أن تكون بلا ملامح بلا شخصية أو انتماء، عنوانك الرفض من أجل الرفض، إن الشعار الرئيس هو: ((إنما جئت إلى هذا العالم لتحتج)) فإن طبقت هذا الشعار فأنت مستقل. وهذا سيحير مخالفيك جدًا، وبهذا تكسب الإعجاب السريع في "تويتر" ومواقع التواصل الاجتماعي، وتحمي نفسك من أي إلزامات في النقاشات والحوارات.
أهذا هو الاستقلال الفكري في مفهومكم؟! متى كان الاستقلال الفكري يعني ألا تستطيع أن تُكمل كتابًا واحدًا قراءة نقدية، متى كان الاستقلال الفكري يعني ألا تفكر بعمق وتجذر وتسلسل في فكرة كفكرة التقدم مثلا لتعرف أصولها وارتباطاتها الأفقية والرأسية وتفريعاتها. متى كان الاستقلال يعني أن تعيش رافضًا لمجرد الرفض فقط بلا فكر ولا نقد ولا بحث ولا استقصاء.
أنت يا صاحبي كالزائدة الدودية لا ننتبه إليها إلا عندما تؤذينا!! كل ما تحسنه هو الإيذاء لنفسك وأهلك ومجتمعك بهذا الفكر المفكك المهترئ.
وبهذا تكتمل أضلاع مثلث التمرد الفكري، كل ضلع له ثلاث ساعات، بعدها يصبح "البرعم الجديد" وبكل سهولة جاهز "للدرعمة" فليبتهج عالم المفكرين المتمردين، فها هو مولود جديد يحل ضيفًا عليهم، فما أسرع اللمعان، وما أسرع الانطفاء.

الصفحة الأخيرة