بسم الله الرحمن الرحيم
هذه ليست جمله من روايه او فيلم عربى ولكنها جمله تقولها كل امرأه فى العالم بعد مرور عام من زواجها!!..واتحدى ان تثبت امرأه واحده عكس ذلك!!..
بمناسبه عيد الحب ارى انه من الضرورى الكلام عن الحب ولن يكون هناك حبا اشرف واجمل من الحب بين الزوجين لذلك سيكون كلامى عن كيفيه الحفاظ على هذا الحب للأبد..
بالنسبه للجمله موضوع المقال اعتقد ان قول المرأه لها ينم عن نوع من الفتور يعترى العلاقه بينها وبين زوجها بعد فتره تقريبا معينه من الزواج..لكن قبل احكم بالذنب على اى منهما اريد ان افند المقدمات والاسباب التلى تؤدى الى هذا الفتور..
-المرأه بطبعها تهوى المغامرات والتعبيرات المليئه بالاثاره لذلك فهى ترغب دائما فى المغامرات العاطفيه(من فسح و جنون زى فتره الخطوبه مثلا)..على عكس الزوج الذى يرى بعد فتلره من الزواج ان زوجته اهتمت اكثر بالاطفال ويتجه اكثر فى التعبير عن حبه بالطرق الرزينه خوفا من تولد نزاع بينه وبين اطفاله حول امرأته..
-المرأه لها كل الحق فى ان يظل لها نفس الاهتمام عند زوجها كما كانت قبل الزواج حتى لاتصاب بالملل وسيكون لها كل الحق فى اى رد فعل سوف تقوم به عندئذ..
-الزوج ايضا من حقه ان يشعر بأن امرأته تحاول من اجله بأن تجعل له نصيب كبير من وقتها بعيدا عن هموم البيت و الاطفال
وربما الخل الامثل لذلك بالمشاركه..حيث يشارك الرجل زوجته اعمال المنزل والاهتمام بالاطفال - فلا مانع من ذلك - وان تشاركه هى اعماله فبذلك سيكون لهما وقت كبير يجتمعون فيه دائما..
-ربما اننى لم اتزوج بعد - ولامانع من ان اتزوج لو تعرف زوجه صالحه لى -لكنى اجزم بأنى على درايه كافيه بشخصيه المرأه من خلال حياتى وقراأتى لذلك استطيع النصح لكم بأن تأخذوا كلامى بنوع من الجد ان اردتم وان شثتم اتركوه ولا عبره به!!..ولكن عليكم قبل ان تأخذوا القرار ان تختبروا ما قلت وان تنتظروا باقى الكلام فيما بعد كى تكتمل الصوره لديكم..
منـقـول
