F A R H H
F A R H H
انصحوني انا جاهله يابنات دايما ارفع صوتي على زوجي ولااسمع كلامه طلقني مرتين باقي طلقه وحياتي تنتهى معي بنت خاااااااااايفه والمشكله هو يحبني لكني ارفع الضغط والله يابنات ان ضغطه مرتفع شهر مني انصحوني وادعوا لي تكفون
انصحوني انا جاهله يابنات دايما ارفع صوتي على زوجي ولااسمع كلامه طلقني مرتين باقي طلقه وحياتي...
الله يهديك ويسخره لك ..
والله البنات ماقصرو كفو ووفو..
بس نصيحه امسكي اعصابك لان الرجال مايطيق ولايداني المره الي ترفع صوتها عليه
وإذا حصل بينكم نقاش وشفتي نفسك بديتي تعصبين قولي اعوذ بالله من الشيطان الرجيم من قلب..والله يسخركم لبعض
شروق الجداوية
الله يهديك ويسخره لك .. والله البنات ماقصرو كفو ووفو.. بس نصيحه امسكي اعصابك لان الرجال مايطيق ولايداني المره الي ترفع صوتها عليه وإذا حصل بينكم نقاش وشفتي نفسك بديتي تعصبين قولي اعوذ بالله من الشيطان الرجيم من قلب..والله يسخركم لبعض
الله يهديك ويسخره لك .. والله البنات ماقصرو كفو ووفو.. بس نصيحه امسكي اعصابك لان الرجال مايطيق...
ماشاء الله تبارك الرحمن اخواتنا ماقصرو

واحب اقولك انتبهي على نفسك ترى زوجك جنتك او نارك لاقدر الله

حرام ترفعين صوتك على زوجك
@deam@
@deam@
انصحوني انا جاهله يابنات دايما ارفع صوتي على زوجي ولااسمع كلامه طلقني مرتين باقي طلقه وحياتي تنتهى معي بنت خاااااااااايفه والمشكله هو يحبني لكني ارفع الضغط والله يابنات ان ضغطه مرتفع شهر مني انصحوني وادعوا لي تكفون
انصحوني انا جاهله يابنات دايما ارفع صوتي على زوجي ولااسمع كلامه طلقني مرتين باقي طلقه وحياتي...

uyt:""
نجدُ من الزوجات من تتهاون في حق زوجها...وتؤذيه
بالقول او الفعل ..فتجعل منه فاكهة المجالس النسائية
وهنا أورد لكِ أخية موقف الحور العين فيما يحدث بينك وبين زوجك ..
ورد في مسند أحمد وسنن الترمذي بإسناد صحيح عن
معاذ رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه و
سلم قال : ( لاتؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور
العين :لاتؤذيه قاتلك الله !فإنما هو عندك دخيل يوشك
أن يفارقك إلينا )
رواه الترمذي وقال حديث حسن شرح سنن ابن ماجه
للسندي ‏قوله ( لا تؤذيه ) ‏ مجزوم بحذف النون ‏ ( دخيل ) ‏
‏هو الضيف والنزيل وفيه أن الآخرة هي الدار الصافية عن
الكدر حتى أن أهل المرء في تلك الدار لا يريدون التعب
عليه في الدنيا قال تعالى ( وإن الآخرة هي دار القرار )

والله أعلم

أخيتي الحبيبة اصبري على رفيق دربك ...حتى
وان رأيتِ منه مايزعجك ...احتسبي واعلمي
ان ربك..سيعوضك خيرا من عنده بإذنه عزوجل ..
قال تعالى ( وبشر الصابرين )
منقول للفائدة .. من موقع لكِ
@deam@
@deam@

http://www.twbh.com/articles.php?ID=2915
صحح الألباني الحديث الذي في مسند أحمد وسنن الترمذي بإسناد صحيح عن معاذ رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا ، إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه قاتلك الله ، فإنما هو دخيل عندك يوشك أن يفارقك إلينا)ا
كأن تفعل شيئاً يزعجه أو تخرج بغير إذنه، أو تدخل من لا يرضى الزوج بدخوله في حضوره أو غيبته، أو تصر على العادات والتصرفات التي تضايقه وتزعجه، ولا سيما ما يختص منها بعلاقة الفراش، فعصيان الزوج في هذا الأمر يؤدى إلى لعنة الملائكة،
الحديث الثاني: عن أبي أمامة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم، العبد الأبق، حتى يرجع، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وإمام قوم وهم له كارهون)) .
ويجب على الزوج –كذلك- أن يبتعد عما يؤذي زوجته، فللنساء على الرجال مثل الذي عليهن، كما قال تعالى { ولهن مثل الذي عليهن}

إن العلاقة بينك وبين زوجك يجب أن يكون مبدؤها الطاعة التي تكون في غير معصية الله ، ومتى تحقق ذلك كانت الحياة الزوجية أقرب إلى الدوام والاستمرار. . .

وإليك بعض الأحاديث النبوية والتي توجب طاعة المرأة لزوجها . عن أبي هريرة-رضي الله عنه -عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها".

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه -قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح ".

وعنه أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "لا يحل لامرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ، ولا تأذن في بيته إلا بإذنه ".
قال صلى الله عليه وسلم ( لا ينظر الله الى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه ) وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ورأيت النار فلم أر كاليوم منظرا قط ورأيت أكثر أهلها النساء ) قالوا : بما يا رسول الله قال : بكفرهن قيل : أيكفرن بالله قال : يكفرن العشير ويكفر الاحسان لو أحسنت الى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت ما رأيت منك خيرا قط .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أيما امراة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة )

فوالله إن هناك زوجات يرفعن أصواتهن على أزوجهن ، وإن منهن من يخرجن من البيت بدون إذنه ، وإن منهن من تأبى عليه إذا دعاها لفراشه بدون عذر، .... الخ. . . وأني لأتساءل ، ألا يخشين الله ؟ ألم يخفن من عقابه ؟ ألم يسمعن قول الحبيب بأبي هو وأمي "لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين لا تؤذيه قاتلك الله ! فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا".
من النساء إذا سئلت عن حالها مع زوجها أبدت السخط وأظهرت الأسى واللوعة, وهذا الخلق يكون حتى مع الزوج إذا أتاها بطعام أو أثاث أو لباس لا يروق لها، بل وتبدأ عملية المقارنة بينها و بين أختها أو جارتها أو صديقتها وهي لا تدري مدى تأثير ذلك على مشاعر الزوج وعلى مكانتها عنده، فعدم القناعة و كثرة التسخط يضيع على الإنسان التلذذ بأي شيٌ في الدنيا و كذلك الحرمان من النعيم في الآخرة.

وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله – صلى الله صلى الله عليه وسلم: "لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه".

فكل إنسان يحب أن يرى تقدير إحسانه، وكلمة الشكر أو "جزاك الله خيراً" تغري بمزيد من التفضل والإحسان، وهذا بدوره يزيد المودة بين الزوجين. وقد جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خير النساء التي إذا أعطيت شكرت، وإذا حرمت صبرت، تسرك إذا نظرت، وتطيعك إذا أمرت".

وليس من الأدب أن يقال في الحياة الزوجية: "لا شكر على واجب"، فعلى فاعل الواجب ألاّ ينتظر الشكر مع الناس، ولكن على الناس أن يشجعوه على ذلك الخلق الطيب بالثناء عليه.

وشكر المرأة زوجها والثناء عليه في حضوره وفي غيابه يزيده إعزازاً لها، وفي كتمان الشكر جحود ودخول في كفر النعم، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الشأن: "أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء، قالوا: لم يا رسول الله؟ قال: يكفرن العشير ويكفرن الإحسان. لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئاً قالت: لم أر منك خيراً قط".

فليعلم كلا الزوجين أن كلمات الشكر والتقدير بينهما تؤثر على أبنائهما فيعتادونها في البيت وخارجه عند تقديم أي كلمة طيبة أو مساعدة لهم من أحد، فاعتياد التقدير وشكر الصنيع عادة تتكون داخل البيت وتمتد إلى كل مسائل الحياة.

وأذكر قصة مفادها : أن رجلا دعا امرأته ذات ليلة إلى فراشه ولم تكن لها رغبة في ذلك ، فتحججت بحجج واهية، ونام الرجل ليلته تلك وهو غير راضي عنها، وعندما أرادت أن تنام لم تستطيع ولم يغمض لها جفن ، فقد تذكرت . قول الرسول صلى الله عليه وسلم "والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبي عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها" .وعند ذلك قامت وتزينت له وأيقظته وأخبرته بخبرها.
وهنا نحن بحاجة الى التغاضي عن الأخطاء، وإلى سعة الصدر، واستخدام الحكمة في تجاوز الأزمات والمواقف الطارئة بين الزوجين، إذ كثيراً ما تحل المشكلات الكبيرة بالبسمة الحلوة، والمجاملة الرقيقة، والأسلوب المهذب من طرف الزوج والزوجة، وحتى لو أغضبها زوجها، وقسا عليها، فإنها تستطيع ان تنهي المشكلات بمبادرة منها لو أرادت، وقد أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على هذا النوع من النساء، وأخبر عنهن انهن من أهل الجنة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ألا أخبركم بنسائكم في الجنة؟ قلنا: بلى يا رسول الله، قال: ودود ولود (الودود التي تتودد الى زوجها، والولود: التي ليست بعقيم، بل هي كثيرة الولادة)، إذا غضبت أو أسيء إليها، او غضب زوجها قالت: هذي يدي في يدك، لا أكتحل بغمض (أي لا أنام) حتى ترضى”. وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه مرفوعاً ان النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل (أي ضيف) يوشك ان يفارقك إلينا).

ونتذكر قول الشاعر:

من ذا الذي ما ساء قط

ومن له الحسنى فقط

وأوصى النبي صلى الله عليه وسلم الزوج بحسن العشرة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي” وقوله صلى الله عليه وسلم: “استوصوا بالنساء خيراً”. قال الله تعالى: “ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة”. وقال تعالى: “فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً”.

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي الى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها”.

وعن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يقول: “ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيراً له من زوجة صالحة، إذا أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله”.

وسئل النبي صلى الله عليه وسلم: “ما حق امرأة أحدنا عليه؟ قال: تطعمها إذا طعمت، وتكسوها اذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه ولا تُقبح، ولا تهجر إلا في البيت”.
http://www.islamway.com/flashpage.ph...&hight=400
أم سدين الشمال
هدانا الله جميعا