السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
كثيرا ما شاهدنا المناظرات بين علماء اهل السنه وعلماء الشيعه في قناة المستقلة وقناة صفا
وكان علماء الشيعة فيها ينكرون سبهم ولعنهم للصحابه الكرام
طبعا الشيعه امام شاشات التلفاز لا يتكلمون إلا من خلال عقيدة التقيــــــــــــــــــــــــــــه
فعقيدة التقيه عند الشيعة هي : الكذب والنفاق واظاهر خلاف ما يبطنون في انفسهم من قول او عمل مع اهل السنه . وتارك التقيه عند الشيعه كتارك الصلاة
وطبعا الشيعه يريدون ان يظهروا امام العالم الاسلامي بان دينهم هو مذهب خامس من مذاهب الإسلام
ولا فرق بينه وبين باقي المذاهب الاسلاميه كالشافعي والحنبلي والمالكي والحنفي
وان دينهم عباره عن مذهب اسلامي خامس ليس بينه وبين باقي المذاهب الاسلاميه الأربعة اختلاف الا في الفروع فقط وليس في الاصول وكل هذا لاجل ان ينشروا التشيع بين اهل السنة
والحقيقة أن دين الشيعه لا يمت للاسلام بصله ابدا لان اختلافنا معهم في اصول الدين الاسلامي وليس في الفروع
والادهى ان دين الشيعه قائم على هدم الاسلام والتقرب الى الله بقنل المسلمين وابادتهم
لان دينهم ما اسسه الا المجوس الذين حطم دولتهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وهذا السر الذي يجعل الشيعه اكثر شخص يطعنون فيه من الصحابه هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه الشيعي المجوسي مجتبى الشيرازي يتلفظ على الصحابي الجليل ابو موسى الاشعري رضي الله عنه بالفاظ وقحه وبذيئه وكل هذا الحقد لان ابو موسى الاشعري كان قائد المسلمين في معركة تستر الشهيرة ضد المجوس الفرس
رضي الله عن الصحابي الجليل ابو موسى الاشعري
واما هؤلاء الشيعه الروافض المجوس الكفره فعليهم لعنة الله بعدد حسنات كل الصحابه

محبه الجنان @mhbh_algnan
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

شي من لاشي
•
الله يثبتنا ويهديهم


اللهم إرضى عن عمر بن الخطاب كاصم ملك الأكاسره وهادم عروشهم ومشتت شملهم
جعله الله شوكة في حلوق المجوس عبدة النار
ولذلك هم يكرهونه ويؤلفون عليه القصص
موجع قلوبهم حتى وهو في قبره بجوار حبيبه محمد صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبو بكر رضي الله عنهما
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
جعله الله شوكة في حلوق المجوس عبدة النار
ولذلك هم يكرهونه ويؤلفون عليه القصص
موجع قلوبهم حتى وهو في قبره بجوار حبيبه محمد صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبو بكر رضي الله عنهما
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


الصفحة الأخيرة