انــا احتــقر نفسي !واكرهها

ياقلبي طيب ايش السبب اللي غيرك ؟؟

تعرفتي على بنت فاسده وغيرتك ؟؟

اكيد في سبب


اتمنى تردي عليا وان شاء الله نساعدك ترجعي مثل اول واحسن حياتي

ياقلبي كل ابن ادم خطاء وخير الخطائين التوابين
يعني توبي وبس
فيه حديث للرسول عليه الصلاة والسلام بمعناه لو العبد صلا ركعتين واستغفر بعدها غفر الله ذنوبه
واستغفري مية مره لو ذنوبك مثل زبد البحر غفرها الله لك
حبيبتي حنا لنا ربك كريم يقول الله سبحانه وتعالى كتبت على نفسي الرحمه
منجد انا دايم افكر واقول سبحانك ياخالقي ما ارحمك وما احلمك نغلط ونعصي ويسترنا ونكررها ولايكشف ستره :(
حبيبتي لاتقنطي من رحمة الله ادعي كل يوم ان ربي يهديك ويستر عليك ويغفر ذنوبك
وهالمعصيه تبين تتركينها اقطعي بابها.. يعني تخلصي من اداتها يعني نت حاولي تقننينه وتحطين برامج لمنع المواقع اللي مش كويسه هذا مثلآ والله يهديك ويهديني وييسر الامور ^_^

هذا من الشيطان


يمكن انت وثقتي انك ماراح تتغيرين للأسواء.. او انك تهاونتي في الصغائر..وقلت ماراح تضرني.. واستمريتي الين تاثر قلبك...



انت ابدأ بالصالحات اللي ماتحتاج جهد كبير>> عشان ماتملين بسرعة..


وان شاء الله بيتحسن وضعك كثيييييييييييير

كلامك هالحين هو بداية العوده لما كنتي عليه من خير لاتجلسي وحيده اختلطي باهل الخير وابحثي عن اشرطه تساعدك على الثبات واكثري من الاستغفار نسال الله لنا ولك الثبات

سبحان الله ... مو انتي بس اعرف بنت نفسك ... كانت لدرجــة تتنرفز لو حد نا داها وهيه منشغله بذكر الله ...

بس للاسف انتكست ... يمكن المعصيه نفسها اللي انتي ترتكبينها .. ترجع البنت تتوب وتلتزم بس ترجع تذنب ...

بس دائما اقوللها مهما عصيتي لا يدخل في قلبك اليأس من الاستغفار لله وتدعي الله وكانت تقول نفس كلام كيف لي وجه ادعو الله

بس صدقيني يا اختي الغاليه ان الله يفرح بتوبة عبده بعد كل ذنب و معصية صلي ركعتين توبه بعد الذنب لا تاسين تقولي شو فايده

ارجع مره ثانية ... اصبر و ادعي دائما ان الله يغفر لك ... وابتعدي عن كل شيء يذكرك بالمعصية ... والزمي الصوم ... ولا تنسين

الاستغفار ... بس الاهم ما تاسين بالاستغفار و دعاء وصلاة بعد كل ذنب ... وحاولي تقري سورة البقرة يوميا ... والله يستر عليج

ويصرف عنك المعاصي والذنوب ...

اقرا هذا الحديث " اتمنى انك تفهمي معناه صح ... " أما الحديث الذي سألت عنه فقد رواه الشيخان وغيرهما عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، ولفظ البخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه-: أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (إن عبداً أصاب ذنباً فقال: يا رب إني أذنبت ذنباً فاغفر لي. فقال له ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له، ثم مكث ما شاء الله تعالى، ثم أصاب ذنباً آخر، فقال: يا رب إني أذنبت ذنباً آخر فاغفره لي. فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له، ثم مكث ما شاء الله ، ثم أذنب ذنباً آخر، فقال: يا رب إني أذنبت ذنباً فاغفره لي. فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فقال ربه: غفرت لعبدي فليعمل ما شاء).


هذا شرح الحديث علشان يتم فهــة صح : وقوله (فليعمل ما شاء) معناه -والله تعالى أعلم- على ما قال المنذري: أنه ما دام كلما أذنب ذنباً، استغفر وتاب عنه ولم يعد إليه، بدليل قوله: (ثم أصاب ذنباً آخر) فليعمل إذا كان هذا دأبه ما شاء، لأنه كلما أذنب.. كانت توبته واستغفاره كفارة لذنبه، فلا يضره، لا لأنه يذنب الذنب فيستغفر منه بلسانه من غير إقلاع ثم يعاوده، فإنها توبة الكذابين، ولذا قالت رابعة العدوية -رحمها الله-: "إن استغفارنا يحتاج إلى استغفار".

وقوله (فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له) يدل على عظيم فائدة الاستغفار، وعلى عظيم فضل الله وسعة رحمته، وحلمه وكرمه، ولا شك في أن هذا الاستغفار ليس هو الذي ينطق به اللسان، بل الذي يثبت معناه في الجنان، فيحل به عقد الإصرار، ويندم معه على ما سلف من الأوزار، فإذاً الاستغفار ترجمة التوبة، وعبارة عنها، ولذلك قال: (خياركم كل مفتنٍ تواب)، قيل: هو الذي يتكرر منه الذنب والتوبة، فكلما وقع في الذنب عاد إلى التوبة، وأما من قال بلسانه: أستغفر الله، وقلبه مصر على معصيته، فاستغفاره ذلك يحتاج إلى استغفار، وصغيرته لاحقة بالكبار إذ لا صغيرة مع إصرار، ولا كبيرة مع استغفار، وفائدة هذا الحديث أن العودة إلى الذنب، وإن كان قبيحاً من ابتدائه، لأنه انضافَ إلى الذنب نقضُ التوبة، فالعود إلى التوبة أحسن من ابتدائها، لأنها انضافَ إليها ملازمة الإلحاح بباب الكريم، وأنه لا غافرَ للذنوب سواه، والله أعلم.