هاي القصة فيها خبث والله وخبث دفين الي اطلعوها كانوا بدهم يشوهو ا سمعة الجيش العثماني ويهز صورته حبيتي الجيش التركي او العثماني ما كان فاضي لهلحكي كانوا يقولولة الجيش الذي لايقهر واذا مش مصدقتيني دوري في النت كيف كانت الدولة العثمانية وجيشها بس شو بدي اقول حسبي الله على الخون من يوم ما نجحوا وهم وضعاف النفوس في هدم دولى الاسلام دولة الخلافة واحنا المسلمين في ضياع والله لو في دولة اسلامية كان الاقصى ما احتل كل هاي المدة كان المسلمون مش مضطهدين في العالم ويقولوا عنا ارهابية دمروا البلاد وعاثوا فيها فسادا كان ما في واحد مثل الكلب بشار بقدر يسوي عمايلة كان بحسب للمسلمين الف حساب هو وامثاله انه في من يوخذ حق المسلم لانه في دولة اليوم عنا النساء بستغيثن بالمعتصم ولا كن خلا هذا الزمان من امثال المعتصم واسال الله العلي العظيم ان يمن علينا بعودة دولة الاسلام التي بشرنا بها نبيه الصطفى صلوات الله عليه حيث قال ثم تكون خلافة على منهاج النبوة وهذا حديث معروف
هاي القصة فيها خبث والله وخبث دفين الي اطلعوها كانوا بدهم يشوهو ا سمعة الجيش العثماني ويهز صورته...
الحين عرفنا معناها