اشكركم اخواني وخواتي

تصدقون انني احسست بالراحه حين نظرة الى ردودكم المفيده ولاكن هناك شيء
نسيت ان اقولها وهي ان الزوج يحب تلك الزوجه وابلاغه قد يسبب له صدمه
كبيره وهو يتفاخر بها امامي وامام زوجتي التي تحبها ايضا وقسم بالله انني فكرة
ان ابلغ زوجتي ولاكن مااستطعت وتخيلو ان زوجتي شقيقة الزوج فماذا سيحصل
علما انه يوجد ليدها ثلاثة ابناء اكبرهم ست سنوات
وقد تنقلب حيات الجميع الى جحيم وتضيع تلك الاسرة 0000000000000
زوجتي تحب شقيقها لدرجت انه لايطوف يوم الا ويتصل او يمر لزيارتها0000
تصدقون ان اليوم فقط وصلني ثمانية رسائل عن طريق الهاتف؟

ارجوكم مساعدتي بطريقه ابعدها عني بدون تشتيت تلك الاسره 0
واعد كم انني سوف ابلكم بمايحصل والله يحفظكم رجالا ونساء من تلك العينات من
البشر التي نامل ان الله يهديهم
انا في انتظاركم:24:

أخي الكريم .... أرى أن تهددها بالفضيحة.... وأن لديك من الأدلة ما يثبت عليها

ذلك... ثم بيِّن لها بطريقة فجة أنك لا تملك تجاهها أي شعور إن لم يكن شعوراً

بالكراهية والإحتقار... وانعتها بألفاظ تحطم فيها ما بنته هي في الهواء... وأنها

لم تعد في نظرك إلا حشرة حقيرة... تقتات على موائد الآخرين ... وربما يكون الدافع

لذلك حسدها لزوجتك ... أو كرهها لها!!

(1) المهم ألا تدين نفسك بأي رسالة لها قد يساء تفسيرها ضدك لأنها ربما قد تتهمك

في يومٍ ما بعد أن تحطمها فتنقلب ضدك.

(2) اعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد بين لنا أنه لم ير أذهب للبِّ الرجل

الحازم من المرأة وأن هذه فطرة فطرها الله فيهما ليتم استغلالها بين الزوجين بالحلال

لكن الشيطان حريصٌ أن يحرف هذا المسار ويوجه هذه الطاقة الهائلة في نفس المراة

لغير وجهتها الصحيحة....(كما حصل مع هذه المرأة) كيف لا وهو وأعز جنوده إليه

وأقربهم منه منزلة (أعاذنا الله منهم) من قام من أباليسه بالتفريق بين زوجٍ وزوجته.

(3) ختاماً وقد أطلت عليك أسأل الله العلي العظيم أن تكون من السبعة الذين يظلهم

الله بظله يوم لا ظل إلا ظله ومنهم ( رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني

أخاف الله) ....ليكن الله همك وهو رقيبك لا زوجتك أو غيرها وتعامل مع الناس في

ضوء النهار ولا تدع على أي تصرف لك غباراً .... ثبت الله قلبك وصرف عنكم امرأة

السوء... اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبه على دينك.... واعصمه وأسرته من الزلل

وأدِم عليهم السكينة يا قوي يا عزيز...

عزيزي ...

الاخوان و الاخوات ما خلوا شيء من اللي في بالي .....لكن اقترح عليك و بشدة ابلاغ زوجتك و في اسرع وقت ممكن....

أخي aziz7788
كيف حالك..
دعني أناقش معك مداخلتك الأخيرة، لو سمحت..

تقول:
"ان الزوج يحب تلك الزوجه وابلاغه قد يسبب له صدمه كبيره"
وأقول:
فما رأيك أنت لو اكتشف هو بطريق الصدفة هذا الأمر؟؟!!
أم ماهو رأيك لو اكتشفت زوجتك أنت هذا الأمر بطريق الصدفة؟؟!!
أو من المحتمل جدا أن تقوم تلك المرأة بإخبار زوجتك، أو على أقل تقدير التلميح لها بشيء؟؟؟؟!!!
فما رأيك؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

وتقول أيضا:
"وهو يتفاخر بها امامي وامام زوجتي التي تحبها ايضا وقسم بالله انني فكرة
ان ابلغ زوجتي ولاكن مااستطعت وتخيلو ان زوجتي شقيقة الزوج فماذا سيحصل
علما انه يوجد ليدها ثلاثة ابناء اكبرهم ست سنوات"
وأقول لك:
وهل هذه زوجة يفتخر بها أحد في نظرك؟؟؟!!
وهل ستترك أخ زوجتك ونسيبك وخال أولادك، وزوجتك أيضا، في هذه الغفلة المريرة؟؟؟!!!!
ثم ما أدراك أن هذه المرأة لم تحاول مع غيرك؟؟؟!!!
يا أخي فكر جيدا بهذه النقاط، حفظك الله..

وتقول كذلك:
"وقد تنقلب حيات الجميع الى جحيم وتضيع تلك الاسرة، زوجتي تحب شقيقها لدرجة انه لايطوف يوم الا ويتصل او يمر لزيارتها"
وأقول:
فما رأيك لو انقلبت حياتك أنت إلى جحيم؟؟؟!!!
وهذا حقيقة ما نراه جميعا إذا لم تقم بالتصرف المناسب..!!
والحب القائم بين زوجتك وأخيها سيكون مفتاح لحل هذه الأزمة، لأنك أنت وزوجتك لا بد أن تخبرا هذا الغافل عما تفعل زوجته من وراءه، ولكن كما قلنا بهدوء وحكمة وروية..

وتقول أخيرا:
"تصدقون ان اليوم فقط وصلني ثمانية رسائل عن طريق الهاتف"
وأقول:
وهذا أكبر دليل أن الأمور تسير من السيء إلى الأسوء بسرعة رهيبة، وتقاعسك عن العزم على التصرف سيسبب لك أكثر مما تتصور..

وأحذرك أخي من مزالق الشيطان، فقد تستهويك الفكرة من حيث لا تدري، وأقول لك:
اتق الله تعالى وقم بما يجب عليك تجاه زوجتك وأخيها ونفسك قبل ذلك..

مجرد سؤال أخي الحبيب..
لو أنك مكان هذا الزوج الغافل، وهو مكانك، فما اللذي تريده منه أن يفعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
أجب على السؤال، وتفكر..!!!
______________________________

شكرا ألف ألف شكر لجميع اللذين شاركوا بآراءهم، والله أسأل أن يوفقكم جميعا لما فيه الخير والصلاح..



أخوك
ساري

السلام عليكم ورحمة الله
خير حل في نظري والله أعلم

أن تخبر زوجتك بطريقة ما
مباشرة أو ايحاءا ....المهم أنها تعرف منك قبل غيرك حتى لا يعلمها أحد غيرك وتنتابها الظنون والشكوك طوال عمرها

فالمرأة معروفة من خوفها وشكوكها في هذه الأمور.

أما الزوجة الأخرى فخير ما تفعله هو عدم
رؤيتها وعدم الإجتماع بها بأي شكل من الأشكال
والإبتعاد عن كل ما يقرب حياتها بأي شكل من الأشكال
زوجها .أولادها .أقرباؤها



فالزمن كفيل بحل تلك القصة المشبوهة
وأكثر ما يهمك الآن هو الحفاظ على بيتك وزوجتك

أما الأخرى فعسى أن تتوب ولا تعود لمثلها ثانية والله ستير يحب الستر

كما لا ننسى أن سبب المشكلة الأساسي هو الإختلاط
ولقد جاء تفصيله في هذا الموضوع حبذا لو اطلعتم عليه ولكم كل الشكر



click here