السلام عليكم
كيفكم يا بنات
و الله اشتقلكم كتيير
خليني أبدا بالموضوع....
معلومكن""كما تعرفون"" درجت العادة في بعض الدول للأسف ببدعة الاحتفال بعيد المولد النبوي
و صارت تجيني المسجات للتهنئة بالعيد و كأنه صار فعلا عيد الناس تبارك فيه و تتبارك فيه
و أبدعوا بها المسجات
فاحترت كيف بدي رد عليهن
فقلت ما في غير بنات حواء نتساعد و نستفيد من بعضنا و خلينا نطلع مواهبنا في تأليف مسجات تنهى عن الأحتفال بهذا العيد بطريقة تكون لبقة و ماتزعج حدا
بذلك نأمر بالمعروف و ننهى عن المنكر
و أذا اهتدى شخص وااحد فهذا في ميزان حسناتنا أن شاء الله
يلا يا بنات همتكن ما في وقت
اتمنى انه الموضوع يلاقي اهتمام وتجاوب
لأنه ما يحدث من مخالفات شرعية في مثل هكذا أحتفالات شيء لا يرضي رسول الله أبدا
حبنا له في اتباع سنته
جعله الله في موازين حسناتنا وجزاكن الله خيرا
ظلال الجنة @thlal_algn
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وعليكم السلام ورحمة الله..
لاشك ان الاحتفال بالمولد بدعه..وقال عنه الشيخ صالح الفوزان
عمل المولد النبوي بدعة لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الخلفاء الراشدين وصحابته الكرام ولا عن القرون المفضلة أنهم كانوا يقيمون هذا المولد وهم أكثر الناس محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأحرص الأمة على فعل الخير ولكنهم كانوا لا يفعلون شيئًا من الطاعات إلا ما شرعه الله ورسوله عملًا بقوله تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) فلما لم يفعلوا إقامة هذا المولد عُلِم أن ذلك بدعة وإنما حدثت إقامة المولد والاحتفال به بعد مضي القرون المفضلة وبعد القرن السادس من الهجرة وهو من تقليد النصارى؛ لأن النصارى يحتفلون بمولد المسيح عليه السلام فقلدهم جهلة المسلمين ، ويقال : إن أول من أحدث ذلك الفاطميون يريدون من ذلك إفساد دين المسلمين واستبداله بالبدع والخرافات الحاصل أن إقامة المولد النبوي من البدع المحرمة التي لم يرد بها دليل من كتاب الله ولا من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم : « وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة » والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول في الحديث : « من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد » وفي رواية : « من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد » فهذا من الإحداث في الدين ما ليس منه فهو بدعة وضلالة ، وأما قراءة السيرة النبوية للاستفادة منها فهذا يمكن في جميع أيام السنة كلها لا بأس أن نقرأ سيرة الرسول وأن نقررها في مدارسنا ونتدارسها وأن نحفظها لقوله تعالى : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) ولكن ليس في يوم المولد خاصة وإنما نقرؤها في أي يوم من أيام السنة كلها حسب ما يتيسر لنا ولا نتقيد بيوم معين وكذلك إطعام المساكين والأيتام فالإطعام أصله مشروع ولكن تقييده بهذا اليوم بدعة فنحن نطعم المساكين ونتصدق على المحتاجين في أي يوم وفي أي فرصة سنحت ، وأما الذي يقرأ المولد ويأخذ أجرة فأخذه للأجرة محرم؛ لأن عمله الذي قام به محرم فأخذه الأجرة عليه محرم أضف إلى ذلك أن هذه القصائد وهذه المدائح لا تخلو من الشرك ومن أمور محرمة مثل قول صاحب البردة : يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به ** سواك عند حلول الحادث العمم إن لم تكن في معادي آخذًا بيدي ** وإلا يـا زلـــت القـدم فإن من جودك الدنيا وضرتهـا ** ومن علومك علم اللوح والقلم وأشباه هذه القصيدة الشركية مما يقرأ في الموالد.
وهذه بعض الوسائط المنقوله
بارك الله فيك
لاشك ان الاحتفال بالمولد بدعه..وقال عنه الشيخ صالح الفوزان
عمل المولد النبوي بدعة لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الخلفاء الراشدين وصحابته الكرام ولا عن القرون المفضلة أنهم كانوا يقيمون هذا المولد وهم أكثر الناس محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأحرص الأمة على فعل الخير ولكنهم كانوا لا يفعلون شيئًا من الطاعات إلا ما شرعه الله ورسوله عملًا بقوله تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ) فلما لم يفعلوا إقامة هذا المولد عُلِم أن ذلك بدعة وإنما حدثت إقامة المولد والاحتفال به بعد مضي القرون المفضلة وبعد القرن السادس من الهجرة وهو من تقليد النصارى؛ لأن النصارى يحتفلون بمولد المسيح عليه السلام فقلدهم جهلة المسلمين ، ويقال : إن أول من أحدث ذلك الفاطميون يريدون من ذلك إفساد دين المسلمين واستبداله بالبدع والخرافات الحاصل أن إقامة المولد النبوي من البدع المحرمة التي لم يرد بها دليل من كتاب الله ولا من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم : « وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة » والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول في الحديث : « من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد » وفي رواية : « من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد » فهذا من الإحداث في الدين ما ليس منه فهو بدعة وضلالة ، وأما قراءة السيرة النبوية للاستفادة منها فهذا يمكن في جميع أيام السنة كلها لا بأس أن نقرأ سيرة الرسول وأن نقررها في مدارسنا ونتدارسها وأن نحفظها لقوله تعالى : ( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ) ولكن ليس في يوم المولد خاصة وإنما نقرؤها في أي يوم من أيام السنة كلها حسب ما يتيسر لنا ولا نتقيد بيوم معين وكذلك إطعام المساكين والأيتام فالإطعام أصله مشروع ولكن تقييده بهذا اليوم بدعة فنحن نطعم المساكين ونتصدق على المحتاجين في أي يوم وفي أي فرصة سنحت ، وأما الذي يقرأ المولد ويأخذ أجرة فأخذه للأجرة محرم؛ لأن عمله الذي قام به محرم فأخذه الأجرة عليه محرم أضف إلى ذلك أن هذه القصائد وهذه المدائح لا تخلو من الشرك ومن أمور محرمة مثل قول صاحب البردة : يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به ** سواك عند حلول الحادث العمم إن لم تكن في معادي آخذًا بيدي ** وإلا يـا زلـــت القـدم فإن من جودك الدنيا وضرتهـا ** ومن علومك علم اللوح والقلم وأشباه هذه القصيدة الشركية مما يقرأ في الموالد.
وهذه بعض الوسائط المنقوله
بارك الله فيك
الصفحة الأخيرة
شكله الموضوع ما عجبكم:D
او ما بهمكن:44: