بداية ..الحمد لله رب العالمين ..والصلاة والسلام على من لا نبي بعده..
أحببت ان أهدي هذا الكتاب الذي هو بمثابة كنز يقدم لطالب العلم والمسلم على وجه العموم راجية بذلك الأجر من عند الله .. هذا الكتاب حوى جميع مايغفل عنه القلب الانساني المشغول تارة بجمع المال وتارة بالابناء والمستقبل......الخ
انني بقلب صادق اهدي هذا الكتاب لكل من يقرأ سطوري ورجائي منه ان يهديه لمحبيه بل للناس جميعا لمن يعرف ومن لايعرف التماسا للأجر والثواب من عند الله..ثم الفائدة التي يجنيها قارئه لتعم الصحوة في ارجاااء المعمورة..
اسم الكتاب: تنبيـــــــــــــــــــــه الغافلين في الموعظة بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين لأبي الليث نصر بن محمد بن ابراهيم السمرقندي الحنفي..
ختاما لاتنسوني من الدعاء لأن في ذلك اجر ايضا لكل من دعا لأمة محمد..
اللهم أصلح أمة محمد..اللهم ارحم امة محمد ..اللهم فرج عن امة محمد اللهم اغفر لأمة محمد ولجميع من امن بك ..
وليدة اللحظة @olyd_allhth
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
من يطلع على سيرة الكاتب يغنيه عن اي تساؤل ، ناهيك عن التفصيل في رواية الاحاديث..
مثاله: قال الفقيه رحمه الله :حدثنا محمد الفضل بن أحنف قال:حدثنا محمد بن جعفر الكرابيسي قال :حدثنا إبراهيم بن يوسف قال :حدثنا إسماعيل بن جعفرعن عمرو مولى المطلب عن عاصم عن محمد بن لبيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر.قالوا:ومالشرك الأصغر؟ قال: الرياء، يقول الله تعالى يوم يجازي العباد بأعمالهم :اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون لهم في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم خيرا"
فتجدين التفصيل في كل حديث لرواته مع الشرح البسيط الميسرلجميع ثقافات المجتمع .. انا شريته من مكتبة جرير ب12ريال سعودي فقط.
مثاله: قال الفقيه رحمه الله :حدثنا محمد الفضل بن أحنف قال:حدثنا محمد بن جعفر الكرابيسي قال :حدثنا إبراهيم بن يوسف قال :حدثنا إسماعيل بن جعفرعن عمرو مولى المطلب عن عاصم عن محمد بن لبيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر.قالوا:ومالشرك الأصغر؟ قال: الرياء، يقول الله تعالى يوم يجازي العباد بأعمالهم :اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون لهم في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم خيرا"
فتجدين التفصيل في كل حديث لرواته مع الشرح البسيط الميسرلجميع ثقافات المجتمع .. انا شريته من مكتبة جرير ب12ريال سعودي فقط.
الصفحة الأخيرة
لك مني جزيل الشكر :26: