وش فيكم ع البنت ؟ههههههههه قالت ابغي قصص مو اشتكت لكم بعدين عجبآ بنات حوآء .. لما يقولون لكم الرجال خاسن وزاني تقولوا مسكيين ادعي واستغفري ولااااا تخببوا المرإه ع زوجها الزاني المحصن الي عقوبته القتل! وبنفس الوقت لوو الزوجه تتواصصل من ورآء حجاب بس تتواااصصل كفرتوها وذكرتوها بالاخره والعذاب ومادري ايش؟باااالله الحين من العاقل والقوام ومن المخطئ المعوج؟ بالله عليكم لهدرجه الدين عندكم محصور لللبعض فقط؟ ياااااااااا ررررررب.
وش فيكم ع البنت ؟ههههههههه قالت ابغي قصص مو اشتكت لكم بعدين عجبآ بنات حوآء .. لما يقولون لكم...
بالاستقرام كلابه ساقطين يدورون متزوجات او مطلقات لعلاقات محرمه
مايبي يتزوج ولا يبيها حب فيها بس بي وحده باعت دينها وشرفها وربها وتحط العذر الشيطان
تقدر تتطلق وتتزوج غيره بالحلال ويعطيها حقها الشرعي بالحلال مو محصنه تكلم واحد ثاني
اذا زوجها يسوي الحرام مع بنات ثانيه مايعطيها الحق انها تسوي مثل مايسوي
يدخل للنار لوحده ادخل معه انا ليه
اضيع اخرتي ليه
الا الزنا
من اكبر الكبائر اللي مستهينين فيها الرجال والحريم
لو هالرحده المتزوجه قبض الله روحها وهي ماتابت لوجهه الله توبه نصوحه وقطعت الحرام عن حياتهاز
ايش راح تقول لربها اذا سالها تتقول بسبب زوجي
﴿ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (10)﴾
هذه الآية
تبين أنه ولا تزر وازرة وزر أخرى، أي الوازرة النفس لا تحمل حمل غيرها، كل إنسان محاسب عن عمله، مسؤول عن خطئه من أشد العلاقات متانةً، من أشد اللقاءات قوةً الزوج وزوجته، ومع ذلك الزوج نبي والزوجة لم تؤمن بدعوة النبي، فزوجها، وأقرب الناس إليها، وأشد الناس قرباً منها لا يستطيع أن يمنعها من عذاب الله عز وجل.
من هنا قال عليه الصلاة والسلام يخاطب فاطمة حبيبته: يقول فاطمة بضعة مني من أكرمها فقد أكرمني، ومن أبغضها فقد أبغضني قال لها يا فاطمة بنت محمد، لو أنه قال يا فاطمة يكفي، يا فاطمة بنت محمد: يعني أبوك محمد، أنا لا أغني عنك من الله شيئاً، يا عباس عم رسول الله، أنا لا أغني عنك من الله شيئاً، لا يأتيني الناس بأعمالهم وتأتوني بأنسابكم، من يبطئ به عمله لم يسرع به نسبه يعني كل إنسان وحده محاسب عن أعماله كلها، ولا يتحمل إنسان حمل آخر.
﴿ ولا تزر وازرة وزر أخرى ﴾