امريكا تبحث عن مصالحها ومن حقها
لكن مشروع التفرقه والتشتت والتناحر وضعف الصف احنا من ينفذه سواء امريكا مخططه او لم تكن

واصبح من السهل علينا بعد فشلنا ان نجعل من الاخرين شماعة نعلق عليها هذا الفشل
ومتى تتعلم الشعوب العربيه وتنهض بالأمة اعتقد اصبح مستحيل لانهم يكررون نفس الاخطاء
وخاصة شباب بلدي الغالي السعوديه
يستخدم في الحروب باسم الجهاد وتستغل عاطفته الدينيه ونخوته
متى يرجع لهم فكرهم وعقلهم ينتبهون لبلدهم ويعملون لاجلها
الخطر يحيط بنا يتهمون بلادنا بسببهم بانها بلد ارهاب واي وقت او اي فرصه راح يقاتلونا اذا دعتهم مصالحهم
اتركوا البلدان الاخرى لشبابها واهلها هم لاتنقصهم لاقوة ولاعلم واهل مكة ادرى بشعابها
عودو الى بلدكم يحتاجكم الغرب وامريكا وايران لن يعملو الى لمصالحهم
لاتلتفتوا الًى من يحرضونكم على الجهاد وهم يعيشون في نعيم ورخاء عندما نراهم لايظهر على حياتهم اي اثر للهم او الحزن او الخوف على الاسلام كما يدعون
شباب بلدي بلدنا احق بهذه الشجاعه والنخوه والعاطفه الدينيه ابنوها بالعلم والعمل عمر القتل والدم والحروب مابنت
كلنا نساء ورجال وشباب انشغلتا وتدخلنا في الغير اكثر منهم هم انفسهم وتويتر دليل على ذلك
عندكم بلاد الغرب نعيم وحياة وعمل وبناء خالين من الامراض النفسيه والاضطرابات بالعلم تحلو الحياة

مادري الى متى بنجلس في سيره امريكا
امريكا تقررالتدخل العسكري وامريكا تقررارسال خبراء واميركا تلوح بالتدخل في العراق وامريكا توقع عقوبات على مدري مين
مالقوا من يوقفهم عند حدودهم ويعلمهم قيمتهم ومقدارهم صايره البلدان العربيه لعبه

اتوقع الاحداث في مصلحة حكام الخليج وان يصححو غلطتهم
فرطنا بالعراق مره وتحولت الى ايران مصغر اتمنى مايفرطون بالعراق الان
الفرصه جت لين عندهم ونتخلص من كابوس الروافض وانرجع ايران الحجمها الحقيقي
وفوق كذا انتصار ثورة العراق يعني انتصار السوريا بعد لا العدو واحد هم الروافض

الله يحفظ العراق وشعبه ويحفظ كل الدول العربية ويرجع الامان لكل الدول

العراق تمتلك اكبر مخزون من النفط
ثانيا ان العراق يكثر فيها الروافض والروافض مطية النصارى