اوفيكم بآخر الأحداث

شلت نفسي ياطويلات العمر ودقيت على ولد عمي رجال حكيم وكبير بسن ووجه وجاه على قولتهم رحت لبيته واستقبلني خير استقبال ورحب وهلل قلت تكفى يابو فلان لك ولا لذيب قال والله يخسى الذيب أمري قلت اولا مابي ابوي واخواني يدرون اني جايه وانا ماجيت عند غريب ولكن لحساسيه الموقف وانت عارف الوضع كأنك رجال بتجملني وانت على قولهم جملها وقد حملها قال وصلتي خير قلت ابيك تكلم ابو فلان إلى هو زوجي كلمني ويبيني اطلع بدون شور اخواني وابوي وانت عارف انه مايهون علي كسرهم و انت عارف زوجي مشهود له بلخير ورجال ونعم فيه ولكن صار الي صار والحاصل حلها قال وش تبين اطلبي قلت كلمه ولابعلمك كيف تجيبه انكانه يبيني قال ماطلبتي شي ومشكلتك عندي قلت وانا بوجهك مايدري احد بجيتي قال ارقدي وامني ووعدني خير بإذن الله مدري اقديت ولا لا بس كان آخر حل وبعدها أن مانفع رحت للمحكمه ويكتب الله بعدها مايريد عاد مادري صح إلى سويته ولا لا هي خاربه خاربه وبكيفها