اول مشاركه لي لاتقشلوني >>حكاية الأصمعي

الأدب النبطي والفصيح

اولا السلام عليكم

ثاني شي هذي اول مشاركه لي في الواحه الادبيه يعني عطوني رااايكم

طبعا موكاتبتها ناقلتها

حكى الاصمعي قال بينما كنت اسير في الباديه اذ مررت بحجر مكتوب عليه

ايامعشر العشاق بالله خبروا
اذا حل عشق بالفتى كيف يصنع


فكتبت تحته


يداري هواه ثم يكتم سره
ويخشع في كل الامور ويخضع




ثم عدت في اليوم الثاني ووجدت مكتوبا تحته:

فكيف يداري هواه والهوى قاتل الفتى
وفي كل يوم قلبه يتقطع



فكتبت تحتهاذا لم يجد حلا لكتمان سره
فليس له سوى الموت انفع



ثم عدت في اليوم التالي ووجدت شابا ملقى تحت ذلك الحجر وقد كتب قبل ان يموتسمعنا اطعنا ثم متنا فبلغوا
على من كان للوصل يمنع
7
889

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عطاء
عطاء
أأعجب من الهوى كيف يصنع بأهله..أم أعجب من حماقة ذلك
العاشق الذي أودع قلبه أسر الهوى..
قاتل الله العشق ‍‍‍!!!!!
مشاركة جديرة بالتأمل..
بارك الله فيك عزيزتي سندريلا...وأهلاً بك..
بقايا حبر!!!
بقايا حبر!!!
مشاركة جميله ....



الله يعطيك العافية ...



تحياتي....:26: :26: :26:
لؤلؤةالبحار
لؤلؤةالبحار
مشاركة رائعة
بارك الله فيك
وبمواضيعك الطيبة
بركه
بركه
شكرا على موضوعك المميز

اختج: بركــــــــــــــــــــــــــــــه:24:
الوائلي
الوائلي
جميلة والأجمل تعليق أختنا عطاء ، فالحب غريزة في بني آدم ، وبه يعيش الناس في مودة وصفاء ، وبدونه تستحيل الحياة إلى غابة مرعبة ، ويتحول النور إلى ظلام دامس ، إلا أن الإفراط فيه مضرٌ تماماً كعدمه ، ونحن أمة الوسط ، وإن كان المرء قد لا يتحكم بمشاعره بعد أن يتغلغل الحب في قلبه ، لكن كان الأولى والأجدر إحاطة ذلك القلب بما يحميه من سهامٍ ربما أردته قتيلا .

ولي ملاحظات :


فكيف يداري هواه والهوى قاتل الفتى
وفي كل يوم قلبه يتقطع

كلمة هواه هنا زائدة وكسرت البيت .

والصواب :

فكيف يداري والهوى قاتل الفتى
وفي كل يوم قلبه يتقطع



اذا لم يجد حلا لكتمان سره
فليس له سوى الموت انفع

العجز مكسور ، ولا أعرف البيت حقيقة لكن يستقيم معنا العجز لو قلنا :

اذا لم يجد حلا لكتمان سره
فليس له غير المنية أنفع


سمعنا اطعنا ثم متنا فبلغوا
على من كان للوصل يمنع

العجز كذلك مكسور ، ولو قلنا :

سمعنا اطعنا ثم متنا فبلغوا
مماتي من للوصل قد كان يمنع

لاستقام البيت .


وفق الله الجميع .













وفق الله الجميع .