obar

obar @obar

محررة برونزية

ايات..............استوقفتنا من سورة البقرة .... لحظات تدبر

حلقات تحفيظ القرآن










الحمد لله الذي هدانا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله


ايات عظيمة توقفنا عندها

وتساءلنا عن معناها

واردنا اليوم ان نشارككم بجلسه معطرة وجميلة في التدبر

اسال الله ان يبارك في اخواتي الي ساهمو بهذه الجلسة الناعمة

المزينة بزينة الايمان

تخيلو لو جالسين هنا ونتدبر كان حفظنا القران كله هههه





وهنا



شكرا لاختي دوناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا الله يحفظهه يارب ويرزقها الزوج التقي النقي المخموم القلب


29
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

obar
obar
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dreamer .. مشاهدة المشاركة
الآية التي تستوقفني

((ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ(74))

وذلك عندما ذم الله بني إسرائيل بقسوة القلب بعدما آراهم آياته عندما ضرب القتيل ببعض البقرة فآحياه الله وسألوه من قتله؟ فقال بنو أخي قتلوني ثم قبضه الله فماكان من بنو أخيه إلا أن قالا: والله ماقتلناه
فكذبوا بعدما رأوا آية الله بإحياء النفس الميتة
وكذلك بنوا إسرائيل قست قلوبهم بعد هذة الآية فكانت كالحجارة أو أشد قسواً من الجحارة..
وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار ومنها مايهبط من خشية الله فبذلك تكون الحجارة ألين من قلوب بعض الناس ..
وأسأل الله أن تكون قلوبنا خاشعة ذليلة لله و نعوذ بالله من قسوة القلب ، فإنه كلما أعرضنا عن الله قست قلوبنا حتى ونحن نرى الآيات من حولنا لذلك نهانا الله عن أن نكون مثل بني إسرائيل في قسوة القلب وقال تعالى: (( ألم يأن للذين ءامنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم )) ..






obar
obar
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !!فرح السنين!! مشاهدة المشاركة
قال تعالى ( إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (البقرة:271)

في هذه الايه يظهر لنا أنا إبداء الصدقه أمر جيد ولامحذور في ذلك فليس هناك عدم حصول على الاجر بسبب اظهار الصدقة وقد تكون أفضل من الاخفاء في حال كان المتصدق يقنع الناس يتصدقوا فيكون قدوة لهم

وإن الصدقة الخفيه وإعطائها لمستحقيها من الفقراء أفضل وأكثر أجراً وبها يكفر الله عنا السيئات

والله سبحان عليم خبير بكل شي نفعله




obar
obar


بواسطة obar

بسم الله الرحمن الرحيم
اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ


الله لااله الا هو:
اخبار بانه المتفرد بالالهيه لجميع الخلائق

الحي القيوم

اي الحي في نفسه الذي لايموت ابدا القيم لغيره

لاتاخذه سنة ولانوم

لايعتريه نقص ولا غفلة ولاذهول عن خلقه بل هو قائم على كل نفسبما كسبت شهيد على كل شيء لايغيب عنه شيء ولاتخفى عليه خافية ومن تمام القيومية انه لايعتريه سنه ولا نوم

فقوله لاتاخذه
اي لاتغلبه سنه وهي الوسن والنعاس ولهذا قال ولانوم لانه اقوى من السنة

له مافي السموات ومافي الارض

اخبار بان جميع عبيده وفي ملكه وتحت قهره وسلطانه

من ذا الذي يشفع عنده الاباذنه

كقوله ..... وكم من ملك في السموات لاتغني شفاعتهم شيئا الا من بعد ان ياذن الله لمن يشاء ويرضى


وهذا من عظمته وجلاله وكبريائه عز وجل

يعلم مابين ايديهم وما خلفهم

دليل على احاطة علمه بجميع الكائنات ماضيها وحاضرها ومستقبلها

ولا يحيطون بشيء من علمه الابما شاء

اي لايطلع احد من علم الله على شيء الابما اعلمه الله عز وجل واطلعه عليه .لايطلعون على شيء من علم ذاته وصفاته الا بما اطلعهم الله عليه

وسع كرسيه السموات والارض

عن سعيد بن جبير عن ابن عباس
سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى وسع كرسيه السموات والارض......... قال كرسيه موضع قدميه والعرش لايقدر قدره الا الله عز وجل

عن ابي ذر انه سال النبي صلى الله عليه وسلم عن الكرسي فقال رسول الله
والذي نفسي بيده ما السموات السبع والارضون السبع عند الكرسي الا كحلقه ملقاة بارض فلاة,وان فضل العرش على الكرسي كفضل الفلاة على تلك الحلقة.
ولا يؤوده حفظهما
اي لايثقله ولايكترثه حفظ السموات والارض ومن فيهما ومن بينهما بل ذلك سهل عليه يسير لديه وهو القائم على كل نفس بما كسبت
الرقيب على جميع الاشياء لايغيب عنه شيء والاشياء كلها حقيرة بين يديه متواضعه ذليله صغيرة بالنسبه اليه محتاجة فقيرة وهو الغني الحميد وهو القاهر لكل شيء الحسيب الرقيب العلي العظيم لارب سواه

وهو العلي العظيم



















المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم صلوحي 2008 مشاهدة المشاركة
قال تعالى (( ياأيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين))
استوقفتني تلك الآية لاشتمالها على أمرين عظيمين هما أساس عبودية المسلم
فالصلاة ان قبلت منا نظر في سائر أعمالنا وأجرنا على ما وافق شرع الله
وكانت عونا لنا في دنيانا على أداء عباداتها وتسهيل أمورنا
كيف لا؟؟ وهي صلة بين العبد وربه فمتى ماأحسنت توثيق تلك الصلاة بحضور قلبك في الصلاة تدبرا وخشوعا كان الله معك ألم يقل سبحانه ((استعينوا،،،))
فإن حصول الإعانة من الله بتحسين أحوالنا في الصلاة
وإن ردت علينا لم ينظر في سائر عملك مهما كنت وإن كنت بارة بوالديه أو ذات خلق حسن
أويدك سخية بالخير فكلها ستذهب هباء منثورا مادامت الصلاة لم تقبل
ووكلنا ربنا إلى أنفسنا في دنيانا وهذا هو الواقع فأغلبها صلاته لم تنهاه عن الفحشااااء والمنكر فلماذا والله يقول سبحانه ((إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ؟؟؟
صلاة بلا خشوع ولا تدبر ماذا نرجي منها؟
أصلح الله أحوالنا
أما الصبر وما إدراك ما الصبر فهو الوقود الذي نستعين به لأداء العبادات ومدافعه الشهوات
ويكفي من عظمة الصبر ان أجره غير محدود لقوله تعالى ((إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب))
اللهم آلهمنا الصبر واجعله عونا لنا على فعل الأوامر وترك النواهي وقوة لمواجهة المصائب..
فالله سبحانه وتعالى يطالبنا أن نستعين بالصبر والصلاة .. على ماذا؟ على كل ما يطلبه منا وعلى جميع أمور الحياة .نستعين على ذلك بالصبر والصلاة ..
للموضوع بقية ولكن لاأريد الإطالة حتى لاأثقل عليكم
نفعنا الله بما نكتب ونقرأ






obar
obar


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النور البعيد مشاهدة المشاركة
الآيه التى تستوقفني كثيرا

قوله تعالى :" واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون "

تخيل الموقف صعب يوم الرجوع الى الله وبأي وجه أقابل الله عز وجل وبأي عمل لدي
يفطر القلب

تخيل يوم الرجوع ومافيه من أهوال عظام تذهب العقل
وكيف يهون كل شي في الحياة اذا فكرنا في هذا الموقف ويرخص ..كيف نزهد بما فيها ونرجو ماعند الله
كيف نسامح ونعفو ونصفح أبتغاء مرضاته
ويأتي القصاص الحق " توفى كل نفس ماكسبت "
هنا أسأل الله الرحمه هي ما أرجوة سترا لحالي وآحوالي بهذة الحياة
الله عدل . لا يظلم آحد وكل نفس تحاسب بما كسبت
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت , وما أسررت وما أعلنت , أنت المقدم وأنت المؤخر , وأنت على كل شيء قدير .













المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام-مهند مشاهدة المشاركة
(ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ۚ وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا

لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ ۚ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ )(74)

{ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ } أي: اشتدت وغلظت, فلم تؤثر فيها الموعظة، { مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ } أي: من بعد ما أنعم عليكم بالنعم العظيمة وأراكم الآيات، ولم يكن ينبغي أن تقسو قلوبكم, لأن ما شاهدتم, مما يوجب رقة القلب وانقياده، ثم وصف قسوتها بأنها { كَالْحِجَارَةِ } التي هي أشد قسوة من الحديد، لأن الحديد والرصاص إذا أذيب في النار, ذاب بخلاف الأحجار.
وقوله: { أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً } أي: إنها لا تقصر عن قساوة الأحجار، ثم ذكر فضيلة الأحجار على قلوبهم، فقال: { وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ } فبهذه الأمور فضلت قلوبكم.
ثم توعدهم تعالى أشد الوعيد فقال: { وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ } بل هو عالم بها حافظ لصغيرها وكبيرها, وسيجازيكم على ذلك أتم الجزاء وأوفاه.








obar
obar

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالـــ ميار ــة مشاهدة المشاركة
؛
ترى ما الفرق بين "فَانبَجَسَتْ "و "فَانفَجَرَتْ"--في آيتي البقرة والأعراف ؟؟

قال تعالى "{وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُواْ وَاشْرَبُواْ مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ }البقرة60

وفى الاعراف:"{]وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً أُمَماً وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ }الأعراف160"
مع ان المعنى واحد فمعنى الانبجاس هو الانفجار

و يسأل سائل عن سبب اختصاص آية البقرة بالكلمة " فَانفَجَرَتْ "
وعن سبب اختصاص الأعراف بكلمة فَانبَجَسَتْ

أمّا الإنبجاس فهو أول الإنفجار ولذا يكون خفيفا والإنفجار هو ما يكون بعد الإنبجاس ويتميّز بكثرة الماء الناتج عنه
وقال ابن عطيه:"انبجست انفجرت لكنه أخف من الانفجار"

فلنحفظ هذا التحليل --

ثم لننتقل إلى قوله تعالى :"وأوحينا الى موسى اذ استسقاه قومه" فالقوم بدأوا بطلب السقيا --فجاءهم الجواب بالإنبجاس--وهو بداية الإنفجار فقال تعالى "فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً "

أمّا في البقرة فموسى هو الذي طلب السقيا لقومه في قوله تعالى "واذ استسقى موسى لقومه" وطلبه هو الغاية في الطلب فناسب أن يعطى الغاية في العطاء وهو الماء الكثير فناسب أن يقول "فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً "

فطلبهم ابتداء ناسبه ابتداء العطاء وهو الإنبجاس وطلبه غاية فناسبه نهاية العطاء وهو الإنفجار

والله اعلم










المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هـدوء الفجر مشاهدة المشاركة

الايه التي استوقفتني/
قال تعالى ((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ* الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ))سورة البقرة155-156

ولنختبرنكم بشيء يسير من الخوف اي كان نوعه من عدو ..، ومن الجوع، وبنقص من الأموال بتعسر الحصول عليها، أو ذهابها، ومن الأنفس: بالموت أو الشهادة في سبيل الله، وبنقص من ثمرات النخيل والأعناب والحبوب، بقلَّة ناتجها أو فسادها. وبشِّر -أيها النبي- الصابرين على هذا وأمثاله بما يفرحهم ويَسُرُّهم من حسن العاقبة في الدنيا والآخرة.
من صفة هؤلاء الصابرين أنهم إذا أصابهم شيء يكرهونه قالوا: إنَّا عبيد مملوكون لله، مدبَّرون بأمره وتصريفه، يفعل بنا ما يشاء، وإنا إليه راجعون بالموت، ثم بالبعث للحساب والجزاء...